ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى(ع) - الطبري، محب الدين

نام کتاب : ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى(ع) نویسنده : الطبري، محب الدين جلد : 1 صفحه : 591

فهرس الموضوعات‌	5
كلمة عن حياة المؤلّف‌	17
مؤلّفاته	18
شعره	21
علمنا في الكتاب‌	23
شكر و تقدير	24
المقدّمة	27
فضل قرابة رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)‌	31
ذكر توصيته (صلّى اللّه عليه و آله) مع أقاربه أن لا يغترّوا بنسبهم‌	41
ذكر آي نزلت فيهم	45
ذكر الحثّ على حبّ قرابته (صلّى اللّه عليه و آله)	48
فضل قريش و ذكر سبب تسميتهم قريشا	49
ذكر اصطفائهم	50
ذكر أنّهم رضي اللّه عنهم خير الخلق	51
ذكر أنّهم أعفّة صبّر	52
ذكر أنّهم أفضل النّاس أحلاما	53
ذكر أنّه من أراد هوانهم أهانه اللّه	53
ذكر النّهي عن سبّهم	54
ذكر قوّة قريش و أمانتهم	55
ذكر الأمر بحفظهم	55
ذكر أنّ خيار قريش خيار النّاس	56
ذكر الحثّ على محبّتهم	56
ذكر أنّهم ولاة الأمر	56
ذكر امتثال أمرهم و إن ساءت أفعالهم	59
ذكر أنّهم أفضل العرب	59
فضل بني هاشم‌	61
ذكر أفضليّتهم	61
ذكر كلفه (صلّى اللّه عليه و آله) بإدخالهم الجنّة	64
ذكر افتراض عيادتهم إذا مرضوا	64
ذكر إعطائه (صلّى اللّه عليه و آله) السّقاية لبني هاشم	65
ذكر أنّ بغض بني هاشم نفاق	66
مناقب بني عبد المطّلب‌	67
ذكر سؤاله (صلّى اللّه عليه و آله) اللّه عزّ و جلّ لهم أشياء و الزّجر عن بغضهم	67
ذكر قوّة رجائهم في شفاعته (صلّى اللّه عليه و آله)‌	69
ذكر أنّهم سادات أهل الجنّة	70
ذكر آي نزلت فيهم	70
فضل أهل البيت (عليهم السلام) و الحثّ على التّمسّك بهم و بكتاب اللّه عزّ و جلّ، و الخلف فيهما بخير	73
ذكر إخباره (صلّى اللّه عليه و آله) أنّهم سيلقون بعده أثرة، و الحثّ على نصرتهم و موالاتهم	76
ذكر أنّهم أمان لأمّة محمّد (صلّى اللّه عليه و آله)	77
ذكر أنّهم لا يقاس أحد بهم	78
ذكر الحثّ على حفظهم	79
ذكر ما جاء في الحثّ على حبّهم و الزّجر عن بغضهم	81
ذكر الحثّ على الصّلاة عليهم	84
ذكر مكافأته (صلّى اللّه عليه و آله) من صنع إلى أهل بيته معروفا يوم القيامة	85
ذكر ما لمن توجع لهم	86
ذكر دعائه (صلّى اللّه عليه و آله) لهم	87
ذكر أنّهم من يشفع لهم يوم القيامة	88
ذكر أنّهم كسفينة نوح (عليه السلام) من ركبها نجا	88
ذكر أنّ الحكمة فيهم	89
ذكر وعد اللّه عزّ و جلّ نبيّه (صلّى اللّه عليه و آله) فيهم	90
ذكر تحريم الجنّة على من ظلمهم	90
في بيان أنّ فاطمة، و عليّا، و الحسن، و الحسين هم أهل البيت (عليهم السلام) و تجليله (صلّى اللّه عليه و آله) إيّاهم بكساء، و دعائه لهم‌	93
ذكر أنّ النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) داخل في أهل البيت المشار إليهم في الآية	116
ذكر أنّه (صلّى اللّه عليه و آله) كان يمرّ بباب فاطمة و يتلو هذه الآية	117
ذكر ما جاء أنّه لمّا نزل قوله تعالى دعا رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) هؤلاء الأربعة	118
ذكر ما جاء أنّه لمّا نزل قوله تعالى	121
ذكر ما جاء أنّ هؤلاء الأربعة مع النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) في مكان واحد يوم القيامة	123
ذكر أنّه (صلّى اللّه عليه و آله) قال: حرب لمن حاربهم سلم لمن سالمهم	124
ذكر أنّهم المشار إليهم في قوله تعالى	126
في ذكر سيّدة نساء العالمين فاطمة البتول ابنة سيّد المرسلين‌	129
ذكر تسميتها فاطمة (عليها السلام)	133
ذكر تزويجها بعليّ بن أبي طالب (كرّم اللّه وجهه)	136
ذكر ما جاء في مهرها، و كيفيّة تزويجها و دخولها على عليّ رضى اللّه عنه	138
ذكر مشاورة النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) فاطمة حين أراد تزويجها	145
ذكر أنّ تزويج فاطمة عليّا كان بأمر اللّه عزّ و جلّ و وحي منه	145
ذكر تزويج اللّه تعالى فاطمة عليّا في الملأ الأعلى بمحضر من الملائكة	151
ذكر زفاف الملائكة فاطمة إلى عليّ رضى اللّه عنه	153
ذكر مشاورة النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) فاطمة حين أراد تزويجها	154
ذكر وليمة عرسها (عليها السلام)	154
ذكر ما جهّزت به فاطمة بنت رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)	159
ذكر أنّها كانت أحبّ النّاس إلى رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)	162
ذكر ما جاء أنّه (صلّى اللّه عليه و آله) كان يقبّلها في فيها و يمصّها لسانه	165
أنّه (صلّى اللّه عليه و آله) كان إذا سافر كان آخر عهده بفاطمة، و إذا قدم أوّل ما يدخل عليها	167
ذكر غيرته (صلّى اللّه عليه و آله)	169
ذكر ما جاء أنّ اللّه عزّ و جلّ يغضب لغضبها و يرضى لرضاها	176
شبهها بالنّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) في مشيتها، و إخباره (صلّى اللّه عليه و آله) أنّها سيّدة نساء العالمين، و نساء هذه الأمّة، و نساء أهل الجنّة	178
ذكر شبهها بالنّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) سمتا، و هديا، و دلا، و حديثا و قيامه (صلّى اللّه عليه و آله) لها إذا أقبلت، و إجلاسه إيّاها مكانه	181
ذكر ما جاء في سيادتها و أفضليّتها	186
ذكر إثبات فضلها بأبيها (صلّى اللّه عليه و آله) و أقاربها أصلا و فرعا	193
ذكر ما جاء أنّها أصدق النّاس لهجة	196
ذكر طهارتها من حيض الآدميّات	196
ذكر أنّه ولي ولادتها أربع: «حوّاء، و مريم، و آسية، و كلثم»	198
ذكر ما ظهر لها من الكرامة على اللّه عزّ و جلّ، و أنّها أعزّ النّاس عليه (صلّى اللّه عليه و آله)، و مغفرة اللّه لها، و إجرائها في مجرى مريم بنت عمران	199
ذكر برّها بالنّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	202
ذكر أمر النّاس يوم القيامة بتنكيس رءوسهم، و غضّ أبصارهم حتّى تمرّ فاطمة بنت رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) إكراما لها	206
ذكر زفاف الملائكة فاطمة (عليها السلام) إلى الجنّة كالعروس	208
ذكر تحريم ذرّيّتها على النّار	209
ذكر ما كانت فيه من ضيق العيش و خدمة نفسها مع استصحاب الصّبر الجميل	210
ذكر اختياره (صلّى اللّه عليه و آله) لها الدّار الآخرة	217
ذكر وفاتها (عليها السلام)	219
ذكر وصيّتها إلى أسماء بنت عميس بما تصنعه بعد موتها	222
ذكر من صلّى عليها، و من دخل قبرها	225
ذكر موضع قبرها رضي اللّه عنها	227
ذكر ولد فاطمة (عليها السلام)	228
في ذكر أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)‌	231
ذكر نسبه (عليه السلام)	233
ذكر اسمه (عليه السلام) و كنيته	239
ذكر صفته (عليه السلام)	249
ذكر إسلامه، و سنّه يوم أسلم (عليه السلام)	253
ذكر أنّه (عليه السلام) أوّل من أسلم	255
ذكر أنّه (عليه السلام) أوّل من صلّى	264
ذكر هجرته (عليه السلام)	273
ذكر أفضلية منزلته من رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)	276
ذكر أنّه ما اكتسب مكتسب مثل فضله	277
ذكر فضيلة اختصاصه بتزويج فاطمة (عليها السلام)	278
ذكر أنّه أوّل من يقرع باب الجنّة بعد النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	278
ذكر أنّه أحبّ الخلق إلى اللّه بعد رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)	278
ذكر أنّه أحبّ النّاس إلى النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	285
ذكر أنّه من رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) بمنزلة الرّأس من الجسد	287
ذكر أنّه من رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) بمنزلة هارون من موسى	287
ذكر أنّه من النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) بمنزلة النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) من اللّه عزّ و جلّ	294
ذكر أنّه رضي اللّه عنه من النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) أو مثله	295
ذكر صلاة الملائكة عليه و على النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	297
ذكر أنّ اللّه عزّ و جلّ يقبض روحه و روح النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) بمشيئته دون ملك الموت	297
ذكر أنّه من آذاه فقد آذى النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)، و من أبغضه فقد أبغضه	298
ذكر إخائه للنّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	303
ذكر أنّ اللّه عزّ و جلّ جعل ذرّية نبيّة (صلّى اللّه عليه و آله) في صلب عليّ (عليه السلام)	308
ذكر أنّه من كان النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) مولاه فعليّ مولاه	309
ذكر أنّه من النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) و أنّه وليّ كلّ مؤمن من بعده	331
ذكر أنّ جبريل من عليّ (عليهما السلام)	332
ذكر سلام الملائكة عليه	333
ذكر تأييد اللّه عزّ و جلّ نبيّه بعليّ (عليهما السلام)	334
ذكر اختصاصه بالتّبليغ عن النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	335
ذكر اختصاصه بسيادة العرب و حثّ الأنصار على حبّه	339
ذكر اختصاصه بسيادة المسلمين و ولاة المتّقين	340
ذكر اختصاصه بأنّ النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) أقامه مقامه في نحر بقيّة بدنه و أشركه في هديه	341
ذكر اختصاصه بأنّه لا يجوز أحد الصّراط إلّا من كتب له عليّ الجواز	343
ذكر اختصاصه بالوصاية و الإرث	344
ذكر أنّه أدخله النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) في ثوبه يوم توفّي و احتضنه إلى أن قبض	352
ذكر أنّه أقرب النّاس عهدا بالنّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) يوم مات	352
ذكر اختصاصه بإعطائه الرّاية يوم خيبر و فتحها على يديه	353
ذكر أنّه لم ترمد عيناه بعد أن تفل فيهما النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	363
ذكر اختصاصه بأنّه كان لا يجد حرّا و لا بردا	364
ذكر أنّه كان (صلّى اللّه عليه و آله) يعطيه الرّاية فلا ينصرف حتّى يفتح عليه	365
ذكر أنّه كان يبعثه النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) على السّريّة جبريل عن يمينه، و ميكائيل عن شماله، فلا ينصرف حتّى يفتح عليه	366
ذكر ملك كان ينوّه باسمه يوم بدر	367
ذكر أنّه حمل راية النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) يوم بدر و كان يحملها في المشاهد كلّها	370
ذكر اختصاصه بحمل لواء الحمد في ظل العرش بين إبراهيم و النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) و إنّه يكسى إذا كسي النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	371
ذكر أنّ النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) هدّد قريشا يوم الحديبية ببعثه عليهم	373
ذكر أنّه يقاتل على تأويل القرآن كما قاتل رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) على تنزيله	375
ذكر أنّ النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) أمر بسدّ الأبواب الشّارعة في المسجد إلّا باب عليّ (عليه السلام)	375
ذكر اختصاصه بالمرور في المسجد جنبا	377
ذكر أنّه حجّة النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) على أمّته يوم القيامة	378
ذكر أنّه باب دار الحكمة	379
ذكر أنّه باب دار العلم و باب مدينة العلم	380
ذكر أنّه أعلم النّاس بالسّنّة	381
ذكر أنّه أكبر الأمّة علما و أعظمهم حلما	382
ذكر أن جمعا من الصّحابة لمّا سئلوا أحالوا في السّؤال عليه	387
ذكر رجوع أبي بكر و عمر رضي اللّه عنهما إلى قول على (عليه السلام)‌	390
ذكر أنّه لم يكن أحد من الصّحابة يقول سلوني غيره	399
ذكر أنّه أقضى الأمّة	401
ذكر دعاء النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) له حين ولّاه قضاء اليمن	403
ذكر بعض أقضيته (عليه السلام)	404
ذكر اختصاصه بنجوى النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) يوم الطّائف	408
ذكر أنّ النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) حمله على منكبه في بعض الأحوال	409
ذكر أنّ اللّه أمره (صلّى اللّه عليه و آله) أن يتّخذه صهرا	411
ذكر اختصاصه بأربع ليست لأحد غيره	411
ذكر اختصاصه بخمس	412
ذكر اختصاصه بعشر	413
ذكر ما نزل فيه من الآي	419
ذكر أنّه مع النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) في قصره في الجنّة	432
ذكر أنّه يوم القيامة يدخل مع النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) حيث يدخل	433
ذكر أنّه ممّن تشتاق له الجنّة	434
ذكر أنّه من سادات أهل الجنّة	435
ذكر أنّه مع النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) في مكان واحد في الجنّة	435
ذكر ما لعليّ في الجنّة	436
ذكر وصف حوريّته في الجنّة	437
ذكر قصره في الجنّة	438
ذكر أنّ له يوم القيامة ناقة من نوق الجنّة يركبها	439
ذكر أنّه يذود المنافقين يوم القيامة عن حوض النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	440
ذكر الحثّ على محبّته و الزّجر عن بغضه	440
ذكر لعنة اللّه و النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) على من أبغضه	444
ذكر أنّ فيه مثلا من عيسى (عليها السلام)	445
ذكر إحراق عليّ قوما اتّخذوه إلها	451
ذكر تشبيه عليّ بخمسة من الأنبياء	452
ذكر رؤية عليّ جبريل (عليهما السلام) و كلام جبريل له	454
ذكر شفقة النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) على عليّ رضى اللّه عنه و دعائه له	455
ذكر أحقّيّته بالنّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	457
ذكر أنّ النّظر إليه عبادة	458
ذكر اشتياق أهل السّماء و الأنبياء الّذين في الجنّة إليه	460
ذكر أنّه من خير البشر	461
ذكر مباهاة اللّه عزّ و جلّ به حملة العرش	461
ذكر إخبار النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) بأنّه مغفور له	462
ذكر اتّباعه لسنّة النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	463
ذكر ما ظهر له من الكرامات	465
ذكر شجاعته (عليه السلام)‌	469
ذكر شدّته في دين اللّه عزّ و جلّ	472
ذكر رسوخ قدمه في الإيمان	474
ذكر زهده رضى اللّه عنه	476
ذكر تعبّده رضى اللّه عنه	484
ذكر صدقته رضى اللّه عنه	485
ذكر فكّه رهان ميّت	487
ذكر أنّه كان من أكرم النّاس على عهد رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)	487
ذكر ما كان فيه من ضيق العيش مع استصحاب الصّبر الجميل	488
ذكر حيائه من رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)	496
ذكر غيرته على النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله)	498
ذكر ورعه رضى اللّه عنه	499
ذكر عدله في رعيته	504
ذكر تفقّده أحوالهم	504
ذكر شفقته على محمّد (صلّى اللّه عليه و آله) في الجاهليّة و الإسلام، و تخفيف اللّه عزّ و جلّ عن الأمّة بسببه	505
ذكر إسلام همذان‌ على يديه	506
ذكر قتله للخوارج	507
ذكر بيعته رضى اللّه عنه	513
ابتداء شخوصه من المدينة، و أنّه لم يقم فيما قام فيه إلّا محتسبا للّه عزّ و جلّ	525
ذكر مقتله و ما يتعلّق به (ذكر إخباره عن نفسه أن يقتل)	526
ذكر رؤياه في قتله ليلة موته	531
ذكر قاتله و ما حمله على القتل، و كيفية قتله، و أين دفن	533
ذكر تأريخ مقتله رضى اللّه عنه	542
ذكر ما ظهر من الآية في بيت المقدس لموت عليّ (عليه السلام)	544
ذكر وصف قاتله بأشقى الآخرين	545
ذكر وصيّته	546
ذكر سنّه يوم مات و مدّة خلافته	551
ذكر وُلدِه	553
الفهارس الفنيّة العامّة	561
فهرس الآيات‌	563
فهرس الأحاديث‌	575

نام کتاب : ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى(ع) نویسنده : الطبري، محب الدين جلد : 1 صفحه : 591

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست