و عليّ أبناء عمّ لأب و أمّ، و لم يعقب الزّبير، و أعقب عبد اللّه محمّدا، و أعقب أبو طالب جعفرا، و عقيلا، و عليّا، و كان كلّ واحد من أولاد أبي طالب يكبر أخاه بعشر سنين.
انظر، المعارف لابن قتيبة، تحقيق: ثروة عكاشة: 1/ 117، البداية و النّهاية: 4/ 255، تهذيب التّهذيب لابن حجر: 2/ 98، أسد الغابة لابن الأثير: 1/ 286، الإصابة لابن حجر العسقلاني:
1/ 248، طبقات ابن سعد: 4/ 28، شرح النّهج لابن أبي الحديد: 3/ 407، صفوة الصّفوة، لابن الجوزي: 1/ 208، الاستيعاب لابن عبد البرّ: 1/ 81، حلية الأولياء: 1/ 114، معجم ما استعجم للبكري: 1/ 77، صبح الأعشى للقلقشندي: 1/ 355.
و لم يعقب منهم إلّا خمسة: الحارث، و العبّاس، و أبو طالب، و أبو لهب، و عبد اللّه، و كان أكبرهم:
الحارث، و به كان يكنى عبد المطلب، و شهد معه حفر زمزم.
انظر، السّيرة لابن هشام: 1/ 151، الطّبقات الكبرى: 1/ 88، الطّبريّ في التّأريخ: 2/ 239، الكامل في التّأريخ: 2/ 5، سبل الهدى و الرّشاد في سيرة خير العباد لمحمّد بن يوسف الصّالحي الشّاميّ: 1/ 287، الرّوض الأنف: 2/ 131.
و لم يدرك الإسلام منهم إلّا أربعة أبو طالب، و أبو لهب، و حمزة، و قال (صلّى اللّه عليه و آله): عمّي و صنو أبي.
و رواه أبو نعيم في حلية الأولياء: 1/ 26 و 62، أحمد بن حنبل في مسنده: 1/ 99 و 133 و 320 الطّبقات الكبرى: 2/ 80 ق 1 و 110، و الاستيعاب لابن عبد البرّ: 2/ 450، كنز العمّال للمتقي الهندي: 5/ 283 و 284، و: 6/ 394 و 395، و: 15/ 101 ح 291 الطّبعة الثّانية، الرّياض النّضرة في مناقب العشرة للمحبّ الطّبريّ: 2/ 185 و 187 و 254 الطّبعة الثّانية و 269، و مسند الطّيالسي
نام کتاب : ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى(ع) نویسنده : الطبري، محب الدين جلد : 1 صفحه : 239