أخرجه ابن السّري‌ [1].

ذكر الحثّ على حبّ قرابته (صلّى اللّه عليه و آله):

عن ابن عبّاس رضي اللّه عنهما قال: ( «إنّ العبّاس رضى اللّه عنه قال لرسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): إنّا لنخرج فنرى قريشا تتحدّث فإذا رأونا سكتوا، فغضب رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله)، و درّ عرق الغضب بين عينيه». ثمّ قال: «و اللّه لا يدخل قلب امرئ إيمان حتّى يحبّكم للّه و لقرابتي») [2]. أخرجه أحمد.

صفوة الصّفوة لابن الجوزي: 1/ 126، الأغاني: 18/ 162، شرح النّهج لابن أبي الحديد:

4/ 11 و 12، و: 16/ 30، مستدرك الحاكم: 3/ 172 و 143، الكامل لابن الأثير: 3/ 202 و 173، خصائص النّسائي: 6، الطّبقات الكبرى: 3/ 38، العقد الفريد: 4/ 360، الأخبار الطّوال: 199، ناسخ التّواريخ، معالم العترة النّبويّة: (مخطوط): ورق 22/ 118، تيسير المطالب في ترتيب أمالي السّيّد أبي طالب (مخطوط): ورق 120 باب 14 و في الطّبعة الاولى: 179، مجمع الزّوائد للهيثمي:

9/ 146، أنساب الأشراف: 2/ 754، تفسير الطّبري: 25/ 25، الصّواعق المحرقة: 101 و 136 و 170 باب 11 فصل 1، أسد الغابة لابن الأثير: 5/ 367 الطّبعة الاولى، تفسير الثّعالبي: 4/ 329، نظم درر السّمطين في فضائل المصطفى و المرتضى و البتول و السّبطين: 147- 148، فرائد السّمطين للحمويني الشّافعي: 2/ 120/ 421، جواهر العقدين: 2/ 328، حياة الصّحابة: 3/ 526، جمهرة الخطب: 2/ 7، ينابيع المودّة: 2/ 212 و 13 و 358 و 359 و 454، و: 1/ 40، و: 3/ 363، طبعة اسوة.

[1] هو الحسن بن السّري، الكاتب الكرخي الأنباري، ذكره الصّدوق في مشيخته. انظر، شرح المشيخة:

4/ 51، رجال النّجاشيّ: 47، رجال العلّامة: 42، تفسير القرطبي: 16/ 21، تفسير ابن كثير:

4/ 112.

[2] انظر، مسند الإمام أحمد: 1/ 208 و: 4/ 165، و قال أحمد محمّد شاكر في تعليقته على المسند بتحقيقه ح 1777: «إسناده صحيح». و انظر، المستدرك على الصّحيحين: 4/ 75، سنن ابن ماجة:

1/ 50، مسند البزّار لأبي بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزّار الحافظ المتوفّى سنة (292)