ذكر أنّه كان (صلّى اللّه عليه و آله) يعطيه الرّاية فلا ينصرف حتّى يفتح عليه:

عن عمرو بن حبشي‌ [1] قال: خطبنا الحسن بن عليّ حين قتل عليّ، فقال:

«لقد فارقكم رجل إن كان رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) يعطيه الرّاية، فلا ينصرف حتّى يفتح‌

علل الدارقطني: 3/ 277 ح 404، الأحاديث المختارة لأبي عبد اللّه الحنبلي: 2/ 275، مختصر تأريخ مدينة دمشق لابن منظور: 17/ 330، و أورده الهيثمي في كشف الأستار: 3/ 192، شرح الأخبار للقاضي النّعمان المغربي: 2/ 298 ح 615، خصائص أمير المؤمنين للنّسائي: 128، نظم درر السّمطين في فضائل المصطفى و المرتضى و البتول و السّبطين: 100، تأريخ مدينة دمشق لابن عساكر: 42/ 105، تهذيب الكمال: 1/ 241، تأريخ الإسلام للذّهبي: 3/ 625، البداية و النّهاية لابن كثير: 7/ 375، فضائل أمير المؤمنين لابن عقدة الكوفي: 81، عيون الأثر لابن سيّد النّاس:

2/ 359، جواهر المطالب في مناقب عليّ بن أبي طالب لابن الدّمشقي: 182، سبل الهدى و الرّشاد في سيرة خير العباد لمحمّد بن يوسف الصّالحي الشّاميّ: 10/ 201، ينابيع المودّة: 2/ 165 ح 468.

انظر، مفتاح النّجا في مناقب آل العباء للبدخشي: 27 (مخطوط)، أرجح المطالب: 487 طبعة لاهور، مرقاة المفاتيح: 11/ 440 طبعة ملّتان، وسيلة المآل: 115 (مخطوط) نسخة في مكتبة الظّاهريّة بدمشق، وسيلة النّجاة لمحمّد مبين الهندي: 90 طبعة كلشن فيض الكائنة في لكنهو، المحاسن المجتمعة في فضائل الخلفاء الأربعة: 168 (مخطوط)، كتاب آل محمّد لحسام الدّين المردي الحنفي: 46 و 51 و 465 (نسخة مصورة حصلت عليها من مكتبة القاهرة)، التّبر المذاب لأحمد بن محمّد الخافي الحسينيّ الشّافعي نسخة في مكتبة آية اللّه العظمى السّيّد المرعشي النّجفي رضى اللّه عنه قم المقدّسة: 44، الإمام المهاجر لعبد اللّه بن نوح الجيانجوري: 153 طبعة دار الشّروق بجدّة، آل البيت لعبد المعطي أمين قلعجي: 114 طبعة القاهرة سنة 1399 ه، تأريخ الإسلام و وفيات مشاهير الأعلام: 3/ 625 طبعة بيروت، جواهر المطالب في مناقب الإمام أبي الحسن بن عليّ بن أبي طالب، لأبي البركات محمّد الباعوني الشّافعي: 24 (النّسخة مصورة في المكتبة الرّضويّة بخراسان).

[1] في النّسخ المصريّة و التّيموريّة: «عمر بن حبيش»، و في الظّاهريّة: «عمرو بن حبيش»، و كلاهما تصحيف. و ما أثبتناه من الثّقات لابن حبّان: 5/ 173 رقم «4425»، تقريب التّهذيب لابن حجر:

2/ 67 و إكمال الكمال لابن مأكولا: 2/ 384، و تهذيب الكمال: 21/ 578. و هو عمرو بن حبشي الزّبيدي الكوفي يروي عن ابن عبّاس.