و عن عليّ رضى اللّه عنه قال: قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): «مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح، من ركبها نجا، و من تعلّق بها فاز، و من تخلّف عنها زجّ في النّار» [2]. أخرجه ابن السّري.
عن حميد بن عبد اللّه بن يزيد أنّ النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) قال: «الحمد للّه الّذي جعل فينا
التّنزيل: 1/ 361، الدّرّ المنثور: 1/ 71، مناقب آل أبي طالب: 3/ 39، بلوغ الأرب و كنوز الذّهب في معرفة المذهب: 73، من هم الزّيديّة: 118، كتاب الأصول: 42، الأمالي لأبي طالب: 105، ينابيع المودّة: 1/ 94 ح 5، بشارة المصطفى: 88، شرح الأخبار للقاضي النّعمان المغربي: 2/ 501 ح 887، رسالة الأحاديث الأربعين من أمثال أفصح العالمين: 48، مختصر المحاسن المجتمعة في فضائل الخلفاء الأربعة: 183.
[1] انظر، الوسيلة (وسيلة المتعبدين في متابعة سيّد المرسلين) لعمر بن محمّد بن خضر الملّا الموصلي (توفّي سنة 570 ه). «مخطوط». و قال لي أحد الأخوة- الكتاب طبع في الهند بعدّة أجزاء-.
[2] انظر، مودّة القربى: 13، كنز العمّال: 12/ 100/ 34180، و: 16/ 153، و: 12/ 95 فضل أهل البيت ح 34151، جمع الفوائد: مناقب أهل البيت و أصهاره: 2/ 236، القول المبين في فضائل أهل البيت المطهرين:، محمّد بن عبد اللّه سليمان العزيّ: 29، مجمع الزّوائد للهيثمي: 9/ 168، المعجم الكبير للطّبراني: 3/ 45/ 2636، منتخب كنز العمّال بهامش أحمد: 5/ 92، فضائل الصّحابة للإمام أحمد: 2/ 785/ 1402، الجامع الصّغير في أحاديث البشير النّذير لجلال الدّين السّيوطي:
132/ 173- 177، شواهد التّنزيل: 1/ 361، الدّرّ المنثور: 1/ 71، مناقب آل أبي طالب: 3/ 39، بلوغ الأرب و كنوز الذّهب في معرفة المذهب: 73، من هم الزّيديّة: 118، كتاب الأصول: 42، الأمالي لأبي طالب: 105.