ذكر ما جاء أنّ اللّه عزّ و جلّ يغضب لغضبها و يرضى لرضاها:
عن علي بن أبي طالب رضى اللّه عنه: أنّ رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) قال: «يا فاطمة، إنّ اللّه عزّ و جلّ يغضب لغضبك، و يرضى لرضاك» [3]. خرّجه أبو سعد في «شرف النّبوّة»،
[2] هو أحمد بن محمّد بن بكر الهراني. انظر، مسند البصرة: 265 مخطوط. انظر، ترجمته في المقتنى في سرد الكنى، ميزان الاعتدال، لسان الميزان. تقدّمت تخريجاته، و التّعليق عليه.
22/ 401، الذّرّيّة الطّاهرة النّبويّة: 1/ 119، الإصابة لابن حجر العسقلاني: 4/ 366.
و أخرجه الشّيخان البخاريّ في كتاب النّكاح باب ذبّ الرّجل عن ابنته: 7/ 47، و: 5/ 26 و 36 طبعة مطابع الشّعب، صحيح مسلم: كتاب فضائل الصّحابة باب 15 فضائل فاطمة: 4/ 190 الطّبعة
نام کتاب : ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى(ع) نویسنده : الطبري، محب الدين جلد : 1 صفحه : 176