أخرجه أحمد.

و لعلّه سقط «قال عمر» فإنّ هذا مرويّ عنه. و كذلك رواه بريدة: أنّ عمر قال- يعني هذا الحديث الأوّل‌ [1].

ذكر اختصاصه بالمرور في المسجد جنبا:

عن أبي سعيد رضى اللّه عنه قال: قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): «يا عليّ، لا يحلّ لأحد أن يجنب في هذا المسجد غيري و غيرك» [2].

ح 2031 و: 12/ 78 ح 12593، المعجم الأوسط: 4/ 186، الكامل لابن عدي: 7/ 230، ينابيع المودّة الباب 17 نقلا عن الخوارزمي، تأريخ مدينة دمشق: 1/ 220 ح 283، الصّواعق المحرقة:

125 و 76، مجمع الزّوائد للهيثمي: 9/ 117، تأريخ الخلفاء: 2/ 57 و 172، نظم درر السّمطين في فضائل المصطفى و المرتضى و البتول و السّبطين: 129، فرائد السّمطين للحمويني الشّافعي: 1/ 345 ح 268، أسنى المطالب للجزري: 65، الرّياض النّضرة في مناقب العشرة: 2/ 192، المصنّف لابن أبي شيبة: 2/ 70 ح 12148، حلية الأولياء: 4/ 153، أرجح المطالب: 447، فتح الباري: 7/ 13، الفتح الكبير للنّبهاني: 3/ 399، مشكاة المصابيح: 2/ 245، جامع الأصول لابن الأثير: 9/ 474، مصابيح السّنة: 2/ 276، منتخب كنز العمّال بهامش مسند الإمام أحمد: 5/ 29، صحيح التّرمذي:

5/ 303 ح 3811، الحاوي للفتاوي: 2/ 57، تذكرة الخواصّ: 41، خصائص أمير المؤمنين للنّسائي: 73 الطّبعة الحيدرية، السّنن الكبرى: 5/ 119 ح 8425 و 8426، مسند أبي يعلى:

2/ 62، عمدة القاري في شرح صحيح البخاريّ للعيني: 7/ 592، مختصر تأريخ مدينة دمشق لابن منظور: 17/ 335 طبعة دار الفكر، تأريخ الخلفاء للسّيوطي: 275.

[1] لا مانع من أن يكون الرّاوي أيضا عبد اللّه بن عمر كما جاء في القول المسدّد: 1/ 17، لأنّ بيت عليّ (عليه السلام) جنب بيت النّبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) و كان بيت النّبي (صلّى اللّه عليه و آله) في المسجد فبيت عليّ (عليه السلام) أيضا في المسجد.

انظر، مختصر تأريخ مدينة دمشق لابن منظور: 17/ 335، تأريخ الخلفاء للسّيوطي: 275.

[2] انظر، سنن التّرمذي: 5/ 303 ح 3811، جامع الأصول لابن الأثير الجزري: 8/ 657 طبعة السّنّة