مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الأمان من أخطار الأسفار و الأزمان
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
199
المقدمة
17
فصل في ذكر تفصيل ما قدمناه و أجملناه من الأبواب و الفصول
20
الباب الأول فيما نذكره من كيفية العزم و النية للأسفار و ما يحتاج إليه قبل الخروج من المسكن و الدار و فيه فصول
29
الفصل الأول فيما نذكره من عزم الإنسان و نيته لسفره على اختلاف إرادته
29
الفصل الثاني فيما نذكره من الأخبار التي وردت في تعيين اختيار أوقات الأسفار
30
الفصل الثالث فيما نذكره من نيتنا إذا أردنا التوجه في الأسفار
31
الفصل الرابع فيما نذكره من الوصية المأمور بها عند الأسفار و الاستظهار بمقتضى الأخبار و الاعتبار
31
الفصل الخامس فيما نذكره من الأيام و الأوقات التي يكره فيها الابتداء في الأسفار بمقتضى الأخبار
32
الفصل السادس فيما نذكره من الغسل قبل الأسفار و ما يجريه الله جل جلاله على خاطرنا من الأذكار
33
الفصل السابع فيما أذكره مما أقوله أنا عند خلع ثيابي للاغتسال و ما أذكره عند الغسل من النية و الابتهال
34
الفصل الثامن فيما نذكره عند لبس الثياب من الآداب
35
الفصل التاسع فيما نذكره مما يتعلق بالتطيب و البخور
36
الفصل العاشر فيما نذكره من الأذكار عند تسريح اللحية و عند النظر في المرآة
37
الفصل الحادي عشر فيما نذكره من الصدقة و دعائها عند السفر و دفع ما يخاف من الخطر
38
الفصل الثاني عشر فيما نذكره من توديع العيال بالصلاة و الدعاء و الابتهال و صواب المقال
40
الفصل الثالث عشر في رواية أخرى بالصلاة عند توديع العيال بأربع ركعات و ابتهال
43
الفصل الرابع عشر فيما نذكره من توديع الروحانيين الذين يخلفهم المسافر في منزله مع عياله و ما ذا يخاطبهم من مقاله
44
الفصل الخامس عشر فيما نذكره من الترغيب و الترهيب للعيال قبل التوجه و الانفصال
44
الباب الثاني فيما يصحبه الإنسان معه في أسفاره للسلامة من أخطاره و أكداره و فيه فصول
46
الفصل الأول فيما نذكره من صحبة العصا اللوز المر في الأسفار و السلامة بها من الأخطار
46
الفصل الثاني فيما نذكره من أن أخذ التربة الشريفة في الحضر و السفر أمان من الخطر
47
الفصل الثالث فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر للأمان من الضرر
48
الفصل الرابع فيما نذكره من تمام ما يمكن أن يحتاج إليه في هذه الثلاثة فصول
49
الفصل الخامس فيما نذكره من فوائد التختم بالعقيق في الأسفار و عند الخوف من الأخطار و أنها دافعة للمضار
51
الباب الثالث فيما نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء و المهام و الطعام و فيه فصول
53
الفصل الأول في النهي عن الانفراد في الأسفار و استعداد الرفقاء لدفع الأخطار
53
الفصل الثاني فيما يستصحبه في سفره من الآلات بمقتضى الروايات و ما نذكره من الزيادات
54
الفصل الثالث فيما نذكره من إعداد الطعام للأسفار و ما يتصل به من الآداب و الأذكار
55
الفصل الرابع فيما نذكره من آداب المأكول و المشروب بالمنقول
59
الباب الرابع فيما نذكره من الآداب في لبس المداس أو النعل أو السيف و العدة عند الأسفار و فيه فصول
63
الفصل الأول فيما نذكره مما يختص بالنعل و الخف
63
الفصل الثاني في صحبة السيف في السفر و ما يتعلق به من العوذة الدافعة للخطر
63
الفصل الثالث فيما نذكره من القوس و النشاب و من ابتدأه و ما يقصد بحمله من رضى سلطان الحساب
64
الباب الخامس فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس و الراكب عند الأسفار و للدواب للحماية من الأخطار و فيه فصول
74
الفصل الأول في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجواد ص و هي العوذة الحامية من ضرب السيف و من كل خوف
74
الفصل الثاني في العوذة المجربة في دفع الأخطار و يصلح أن تكون مع الإنسان في الأسفار
81
الفصل الثالث فيما نذكره من العوذ التي تكون في العمامة لتمام السلامة
82
الفصل الرابع فيما نذكره من اتخاذ عوذة للفارس و الفرس و للدواب بحسب ما وجدناه داخلا في هذا الباب
83
الفصل الخامس فيما نذكره من دعاء دعا به قائله على فرس قد مات فعاش
88
الباب السادس فيما نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين على العبادة و زيادة السعادة و فيه فصول
89
الفصل الأول في حمل المصحف الشريف و بعض ما يروى في دفع الأمر المخوف
89
الفصل الثاني إذا كان سفره مقدار نهار و ما يحمل معه من الكتب للاستظهار
90
الفصل الثالث فيما نذكره إن كان سفره يوما و ليلة و نحو هذا المقدار و ما يصحبه للعبادة و الحفظ و الاستظهار
90
الفصل الرابع فيما نذكره إن كان سفره مقدار أسبوع أو نحو هذا التقدير و ما يحتاج أن يصحب معه للمعونة على دفع المحاذير
90
الفصل الخامس فيما نذكره إن كان سفره مقدار شهر على التقريب
90
الفصل السادس فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أو شهور و ما يصحب معه لزيادة العبادة و السرور و دفع المحذور
91
الفصل السابع فيما يصحبه أيضا في أسفاره من الكتب لزيادة مساره و دفع أخطاره
91
الفصل الثامن فيما نذكره من صلاة المسافرين و ما يقتضي الاهتمام بها عند العارفين
92
الفصل التاسع فيما نذكره مما يحتاج إليه المسافر من معرفة القبلة للصلوات
93
الفصل العاشر فيما نذكر إذا اشتبه مطلع الشمس عليه إن كان غيما أو وجد مانعا لا يعرف سمت القبلة ليتوجه إليه
93
الفصل الحادي عشر فيما نذكره من الأخبار المروية بالعمل على القرعة الشرعية
95
الفصل الثاني عشر فيما نذكره من روايات في صفة القرعة الشرعية كنا ذكرناها في كتاب فتح الأبواب بين ذوي الألباب و رب الأرباب
97
فصل فيما جربناه و فيه دلالة على القبلة
98
الفصل الثالث عشرة فيما نذكره من آداب الأسفار عن الصادق ابن الصادقين الأبرار ع حدث بها عن لقمان نذكر منها ما يحتاج إليه الآن
99
الباب السابع فيما نذكره إذا شرع الإنسان في خروجه من الدار للأسفار و ما يعمله عند الباب و عند ركوب الدواب و فيه فصول
101
الفصل الأول فيما نذكره من تعيين الساعة التي يخرج فيها في ذلك النهار إلى الأسفار
101
الفصل الثاني فيما نذكره من التحنك للعمامة عند تحقيق عزمك على السفر لتسلم من الخطر
102
الفصل الثالث في التحنك بالعمامة البيضاء عند السفر يوم السبت
103
الفصل الرابع فيما نذكره مما يدعى به عند ساعة التوجه و عند الوقوف على الباب لفتح أبواب المحاب
104
الفصل الخامس في ذكر ما نختاره من الآداب و الدعاء عند ركوب الدواب
107
فصل
108
الباب الثامن فيما نذكره عند المسير و الطريق و مهمات حسن التوفيق و الأمان من الخطر و التعويق و فيه فصول
112
الفصل الأول فيما نذكره عند المسير من القول و حسن التدبير
112
الفصل الثاني فيما نذكره من العبور على القناطر و الجسور و ما في ذلك من الأمور
113
الفصل الثالث فيما نذكره مما يتفأل به المسافر و يخاف الخطر منه و ما يدفع ذلك عنه
114
الباب التاسع فيما نذكره إذا كان سفره في سفينة أو عبوره فيها و ما يفتح علينا من مهماتها و فيه فصول
115
الفصل الأول فيما نذكره عند نزوله في السفينة
115
الفصل الثاني فيما نذكره من الإنشاء عند ركوب السفينة و السفر في الماء
116
الفصل الثالث في النجاة في السفينة بآيات من القرآن نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان
117
الفصل الرابع فيما نذكره مما يمكن أن يكون سببا لما قدمناه من الصلاة على محمد و آله ص عند ركوب السفينة للسلامة و اللعن لأعدائهم من أهل الندامة
118
الفصل الخامس فيما نذكره من دعاء دعا به من سقط من مركب في البحار فنجاه الله تعالى من تلك الأخطار
120
الفصل السادس فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ أن المسلمين دعوا به فجازوا على بحر و ظفروا بالمحاربين
120
الفصل السابع فيما نذكره عن مولانا علي ص عند خوف الغرق فيسلم مما يخاف عليه
121
الفصل الثامن فيما نذكره عند الضلال في الطرقات بمقتضى الروايات
121
الفصل التاسع فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة أن في الأرض من الجن من يدل على الطريق عند الضلالة
123
الفصل العاشر فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء و اللصوص و هو من أدعية السر المنصوص
124
ذكر آيات يحتجب الإنسان بها من أهل العداوات
125
الفصل الحادي عشر فيما نذكره مما يكون أمانا من اللص إذا ظفر به و يتخلص من عطبه
126
الفصل الثاني عشر فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي ع عند كيد الأعداء فظفر بدفع ذلك الابتلاء
126
الفصل الثالث عشر فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان مخلصا أخاف الله منه كل شيء
127
الفصل الرابع عشر فيما نذكره إذا خاف من المطر في سفره و كيف يسلم من ضرره و إذا عطش كيف يغاث و يأمن من خطره
128
الفصل الخامس عشر فيما نذكره إذا تعذر على المسافر الماء
129
الفصل السادس عشر فيما نذكره إذا خاف شيطانا أو ساحرا
130
الفصل السابع عشر فيما نذكره لدفع ضرر السباع
130
الفصل الثامن عشر في حديث آخر للسلامة من السباع
130
الفصل التاسع عشر في دفع خطر الأسد و يمكن أن يدفع به ضرر كل أحد
131
الفصل العشرون فيما نذكره إذا خاف من السرق
131
الفصل الحادي و العشرون فيما نذكره لاستصعاب الدابة
131
الفصل الثاني و العشرون فيما نذكره إذا حصلت الملعونة في عين دابته يقرؤها و يمر يده على عينها و وجهها أو يكتبها و يمر الكتابة عليها بإخلاص نيته
131
الفصل الثالث و العشرون فيما نذكره من الدعاء الفاضل إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل
132
الفصل الرابع و العشرون فيما نذكره من اختيار مواضع النزول و ما يفتح علينا من المعقول و المنقول
133
الفصل الخامس و العشرون فيما نذكره من أن اختيار المنازل منها ما يعرف صوابه بالنظر الظاهر و منها ما يعرفه الله جل جلاله لمن يشاء بنوره الباهر
135
الباب العاشر فيما نذكره مما نقوله عند النزول من المروي المنقول و ما يفتح علينا من زيادة في القبول و ما نتحصن به من المخوفات من الدعوات و فيه فصول
136
الفصل الأول فيما نذكره مما يقوله إذا نزل ببعض المنازل
136
الفصل الثاني فيما نذكره من زيادة الاستظهار للظفر بالمسار و دفع الأخطار
136
الفصل الثالث فيما نذكره من الأدعية المنقولات لدفع محذورات مسميات
137
الفصل الرابع فيما نذكره مما يحفظه الله جل جلاله به إذا أراد النوم في منازل أسفاره
137
الفصل الخامس فيما نذكره مما يقوله المسافر لزوال وحشته و الأمان عند نومه من مضرته
138
الفصل السادس فيما نذكره من زيادة السعادة و السلامة بما يقوله عند النوم في سفره ليظفر بالعناية التامة
139
الفصل السابع فيما نذكره مما كان رسول الله يقوله إذا غزا أو سافر فأدركه الليل
140
الفصل الثامن فيما نذكره إذا استيقظ من نومه
140
الفصل التاسع فيما نذكره مما يقوله و يفعله عند رحيله من المنزل الأول
141
الفصل العاشر فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء
141
الفصل الحادي عشر فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله جل جلاله عند النزول عليها في المنزل الأول
141
الفصل الثاني عشر فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني عوضا عما ذكرناه في أوائل الكتاب
142
الباب الحادي عشر فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان و فيه كتاب برء ساعة لابن زكريا واضح البيان
152
الباب الثاني عشر فيما جربناه و اقترن بالقبول و فيه عدة فصول
162
الفصل الأول فيما جربناه لزوال الحمى فوجدناه كما رويناه
162
الفصل الثاني في عوذة جربناها لسائر الأمراض فتزول بقدرة الله جل جلاله الذي لا يخيب لديه المأمول
162
الفصل الثالث فيما نذكره لزوال الأسقام و جربناه فبلغنا به نهايات المرام
163
الفصل الرابع فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل و الماء
163
الفصل الخامس فيما جربناه أيضا و بلغنا به ما تمنيناه
163
الباب الثالث عشر فيما نذكره من كتاب صنفه قسطا بن لوقا لأبي محمد الحسن بن مخلد في تدبير الأبدان في السفر للسلامة من المرض و الخطر
165
الباب الأول كيف ينبغي أن يكون التدبير في السير نفسه و أوقات الطعام و الشراب و النوم و الباه
168
الباب الثاني ما الإعياء و عما ذا يحدث و كم أنواعه و بأي شيء يعالج كل نوع منه
170
الباب الثالث في أصناف الغمز و دلك القدم و في أي الأحوال يحتاج إلى كل صنف من أصناف الغمز و في أيها يحتاج إلى دلك القدم
173
الباب الرابع في العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة المفرطة البرد أو الحر أو الغبار الكثير و كيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
176
الباب الخامس في وجع الأذن الذي يعرض كثيرا من هبوب الرياح المختلفة و كيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
178
الباب السادس في الزكام و النوازل و السعال و ما شابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهواء و علاج ذلك
182
الباب السابع في علل العين التي تحدث عن اختلاف الهواء و الغبار و الرياح و غير ذلك
184
الباب الثامن في امتحان المياه المختلفة ليعلم أيها أصلح
186
الباب التاسع في إصلاح المياه الفاسدة
187
الباب العاشر في احتيال ما يذهب بالعطش عند عدم الماء أو قلته
189
الباب الحادي عشر في التحرز من جملة الهوام
191
الباب الثاني عشر في علاج عام من لسع الهوام جميعا
193
الباب الثالث عشر عما ذا يتولد العرق المديني و بما ذا يتحرز من تولده
195
الباب الرابع عشر في وصف العلاج من العرق المديني إذا تولد في البدن
197
نام کتاب :
الأمان من أخطار الأسفار و الأزمان
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
199
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir