responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمان من أخطار الأسفار و الأزمان نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 114

طَاعَتِكَ وَ تَوَلَّ عُبُورَنَا عَلَى هَذِهِ الْقَنَاطِرِ بِأَمْرِكَ وَ نَصْرِكَ الْبَاهِرِ الْقَاهِرِ وَ عَفْوِكَ الشَّامِلِ الْغَامِرِ وَ إِحْسَانِكَ فِي الْبَاطِنِ وَ الظَّاهِرِ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ‌

الفصل الثالث فيما نذكره مما يتفأل به المسافر و يخاف الخطر منه و ما يدفع ذلك عنه

رَوَيْنَا مِنْ كِتَابِ مَنْ لَا يَحْضُرُهُ الْفَقِيهُ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ مَوْلَانَا مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ ع قَالَ الشُّؤْمُ لِلْمُسَافِرِ فِي طَرِيقِهِ فِي خَمْسَةٍ الْغُرَابِ النَّاعِقِ عَنْ يَمِينِهِ النَّاشِرِ لِذَنَبِهِ وَ الذِّئْبِ الْعَاوِي الَّذِي يَعْوِي فِي وَجْهِ الرَّجُلِ وَ هُوَ مُقْعٍ عَلَى ذَنَبِهِ يَعْوِي ثُمَّ يَرْتَفِعُ ثُمَّ يَنْخَفِضُ ثَلَاثاً وَ الظَّبْيِ السَّانِحِ مِنْ يَمِينٍ إِلَى شِمَالٍ وَ الْبُومَةِ الصَّارِخَةِ وَ الْمَرْأَةِ الشَّمْطَاءِ تُلْقَى فَرْجُهَا وَ الْأَتَانِ الْعَضْبَاءِ يَعْنِي الْجَدْعَاءَ وَ فِي رِوَايَةِ كِتَابِ الْمَحَاسِنِ وَ الْأَتَانِ الْجَدْعَاءِ يَعْنِي الْعَضْبَاءَ فَمَنْ أَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ مِنْهُنَّ شَيْئاً فَلْيَقُلْ اعْتَصَمْتُ بِكَ يَا رَبِّ مِنْ شَرِّ مَا أَحْذَرُ فِي نَفْسِي فَاعْصِمْنِي مِنْ ذَلِكَ قَالَ فَيَعْصِمُهُ مِنْ ذَلِكَ

- و زاد في كتاب المحاسن إِنْ شَاءَ اللَّهُ و كذا وجدنا فِي الروايتين خمسة و هي ستة فلعله من غلط الناسخ أو الرواة‌

نام کتاب : الأمان من أخطار الأسفار و الأزمان نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست