أقول وجدت
في الجزء الثالث من كتاب الواحدة أن المراد بقوله يا مشهورا في السماوات إلى آخره
هو مولانا علي بن أبي طالب ع و معنى قوله فأبى الله إلا أن يتم نورك يعني نورك
أيها الاسم الأعظم المكتوب في الحرز. و رأيت في نسخة خلاف كلمة و هي و أبيت إلا أن
تتم نورك و الرواية الأولى أعني فأبى الله أليق بكون علي ص هو المراد بالدعاء إلى
آخره و المراد بما قلت ظاهر لكل أحد
الفصل الثاني في العوذة المجربة
في دفع الأخطار و يصلح أن تكون مع الإنسان في الأسفار
هذه العوذة
ذكرناها بإسنادها في كتاب السعادات بطريقين كما وجدناها في الروايات و نذكر الآن
إحدى الروايتين لأنها أبسط و أحوط في دفع المحذورات