شرح تبصرة المتعلمين - الشيخ آقا ضياء الدين العراقي

نام کتاب : شرح تبصرة المتعلمين نویسنده : الشيخ آقا ضياء الدين العراقي جلد : 1 صفحه : 441

الجزء الأول	5
[مقدمة التحقيق]	5
تبصرة المتعلمين في أحكام الدين:	6
العلامة الحلّي:	13
(1) اسمه و نسبه:	13
(2) موطنه:	15
(3) مولده:	17
(4) أسرته:	20
(5) نشأته:	23
(6) عصره و معاصروه:	25
(7) مشايخه في القراءة و الإجازة:	28
(8) تلامذته و الراوون عنه:	29
(9) إطراء العلماء له:	31
(10) مؤلّفاته:	36
(11) العلّامة و السلطان أولجايتو:	54
(12) العلّامة و الشعر:	67
(13) وفاته و مدفنه:	69
شرح التبصرة:	72
الشيخ ضياء الدين العراقي:	74
اسمه و نسبه و نشأته:	74
إطراء العلماء له:	77
أساتذته:	78
تلامذته:	78
مؤلّفاته:	80
وفاته و مدفنه:	81
النسخ الخطية المعتمدة في التحقيق:	81
منهجية التحقيق:	82
كتاب الطهارة	91
[أبواب]	93
الباب الأول: في المياه	93
[الماء المطلق]	93
الأول: الماء الجاري	94
الثاني: الماء الراكد	99
الثالث: ماء البئر	108
الرابع: الأسئار	126
تتميم الماء النجس كرا	129
و أما المضاف فهو المعتصر من الأجسام	131
مسائل	132
الأولى:	132
المسألة الثانية:	133
المسألة الثالثة:	137
المسألة الرابعة:	139
الباب الثاني في الوضوء،	141
الفصل الأول في موجبه و مقتضيه.	141
الفصل الثاني، في آداب الخلوة.	143
الفصل الثالث: في كيفية الوضوء	156
(و يجب فيه سبعة أشياء):	156
أولها: النية	156
و ثانيها غسل الوجه	158
و الثالث من واجبات الوضوء غسل اليدين	160
و الرابع من واجبات الوضوء مسح بشرة مقدّم الرأس	162
و الخامس من واجبات الوضوء كتابا [1] و سنة [2] مسح بشرة الرجلين	165
السادس من واجبات الوضوء الترتيب	170
و السابع الموالاة	170
بقي في المقام فرعان:	171
أحدهما: انّ من كان في بعض أعضائه جبيرة، فإن أمكنه إيصال الماء إلى المحل بلا عسر و لا نجاسة محل، فلا إشكال في وجوبه،	172
ثانيهما: من به السلس إن كانت له فترة تتسع الوضوء و الصلاة، فإنه يجب عليه الانتظار إليه	174
مسائل	178
الاولى: لا يجوز للمحدث مس كتابة القرآن	178
الثانية: لو تيقّن الحدث و شك في الطهارة تطهّر	179
الثالثة: لو شك في شي‌ء من أفعال الوضوء- و هو على حاله- أتى به و بما بعده	180
فرع: لو جدّد الوضوء فلا إشكال في كونه نورا على نور،	181
الباب الثالث في الغسل	183
الفصل الأول: في [غسل الجنابة]	183
و هي تحصل بإنزال الماء الدافق	183
و تتحقق الجنابة أيضا بالجماع في الفرج	185
[واجبات غسل الجنابة]	186
و يجب بها أي بالجنابة الغسل	186
و يجب فيه أي في الغسل النية	187
و يجب أيضا استدامة الحكم	187
و يجب استيعاب الجسد بالغسل	187
و يجب حينئذ في الغسل المزبور لما عرفت تخليل ما لا يصل إليه الماء إلّا به، و البدأة بالرأس	188
[مستحبات غسل الجنابة]	190
و يستحب فيه أي الغسل الاستبراء بالبول، و الاجتهاد	190
و يستحب أيضا المضمضة و الاستنشاق	190
[محرمات غسل الجنابة]	191
و يحرم عليه أي على المجنب قبل الغسل قراءة العزائم	191
و يحرم عليه أيضا مسّ كتابة القرآن	191
و يحرم عليه أيضا دخول المساجد إلّا اجتيازا	191
و يحرم الدخول لوضع شي‌ء فيه	192
فرع: لو أجنب في المسجد، ففي بعض النصوص التفصيل بين المسجدين و غيرهما	193
[مكروهات غسل الجنابة]	194
و يكره على الجنب قراءة ما زاد على سبع آيات	194
و يكره عليه أيضا مس المصحف	194
و كذا الأكل و الشرب إلّا بعد المضمضة	195
و يكره النوم إلّا بعد الوضوء	195
فرع: إذا اجتمعت عليه أغسال فلا شبهة في الاجتزاء بغسل واحد	195
الفصل الثاني: في الحيض	196
بقي في المقام التنبيه على أمر	212
و من أحكام الحيض، انه يحرم عليها دخول المساجد	214
و يكره لها قراءة ما عدا العزائم	219
و يستحب لها الوضوء لكل صلاة فريضة	220
الفصل الثالث: في الاستحاضة	221
الفصل الرابع: في النفاس	229
الفصل الخامس: في غسل الأموات	234
الأول: الاحتضار	234
البحث الثاني في الغسل.	237
فروع	241
الأول: لو تعذّر الماء إلّا لغسلين، فعلى احتمال أن يكون الأمر بالقراحية لمحض دفع توهم الحصر، فلا اشكال،	241
الثاني: لو دار الأمر في سقوط أحد الخليطين،	241
الثالث: إذ تعذّر أحد الأغسال الثلاثة، ففي قيام التيمم مقامه وجه	242
الرابع: لو تعذّر الخليطان أو اضطر إلى تركهما، فالواجب حينئذ هو الغسل بماء القراح ثلاثا،	242
الخامس: لو غسل الميت بالأغسال الاضطرارية	242
مسائل:	246
إحداها: انه لا إشكال في لزوم المماثلة بين الغاسل و المغسول في الرجولية و الأنوثية،	246
ثانيها: انه يعتبر في الغاسل كونه ممن تصح منه العبادة.	251
ثالثها: المشهور وجوب تغسيل كل مظهر للشهادتين،	252
رابعها: الشهيد لا يغسّل و لا يكفّن، و يدفن في ثيابه،	254
خامسها: لا اشكال ظاهرا في وجوب غسل ما يصدق عليه البدن،	256
سادسها: السقط لأربعة أشهر فأزيد يغسّل و يكفّن بالقطع المخصوصة،	257
الثالث من أحكام الميت التكفين	259
فرع: لا اشكال عندهم في انّ كفن المرأة على زوجها،	262
الرابع: الصلاة عليه	266
و كيفيتها: أن يكبّر بعد النية المتعلّقة بالميت الخاص و لو بالتعيين الإجمالي،	271
بقي في المقام شي‌ء،	275
مسائل:	277
الاولى: لا يصلى عليه إلّا بعد تغسيله و تكفينه	277
الثانية: تكره الصلاة على الجنائز مرتين	278
الثالثة: لو لم يصلّ على الميت صلّى على قبره	280
الرابعة: يستحب أن يقف الإمام عند وسط الرجل و صدر المرأة،	281
الخامسة: يجب أن يجعل رأس الميت عن يمين المصلي	281
السادسة: انّ الأوقات بأجمعها صالحة لصلاة الجنازة،	282
السابعة: انه في كل مورد صلّي على الميت صلاة ناقصة من جهة الاضطرار لقاعدة الميسور أو غيره، فمقتضى القاعدة عدم الاجزاء	282
الثامنة: إذا صلّى على جنازة بعض الصلاة، فمقتضى القاعدة- بعد عدم دليل على حرمة قطع صلاة الجنازة- التخيير	283
الخامس: الدفن	283
مسائل	291
الأولى: الشهيد لا يغسّل و لا يكفّن، بل يصلّى عليه و يدفن بثيابه	291
الثانية: صدر الميت كالميت في أحكامه	291
الثالثة: يؤخذ الكفن من أصل التركة	291
الرابعة: الحرام كالحلال [2] إلّا في الكافور فلا يقربه	292
الخامسة: من مسّ ميتا من الناس بعد برده بالموت و قبل تطهيره بالغسل	292
بقي في المقام شي‌ء،	294
فرع: لو ماتت الحامل و في بطنها ولد حي، فلا شبهة في وجوب حفظ الولد بشق جنبها و إخراجه	295
الفصل السادس: في الأغسال المسنونة	296
الباب الرابع في التيمم	299
و يجب سفرا و حضرا عند فقد الماء	299
و يسقط أيضا وجوب الوضوء للحرج من جهة استعمال الماء،	302
و أيضا تنتقل الوظيفة إلى التيمم عند عدم التمكن من الوصول إلى الماء الموجود،	303
و لا يصح التيمم إلّا بالتراب الخالص	306
و أما كيفيته فهي	309
الباب الخامس في النجاسات	318
الأول، و الثاني: البول و الغائط	318
و الثالث: المني من ذي النفس السائلة	320
و الرابع: الميتة	320
و الخامس: الدم منه	323
و السادس، و السابع: الكلب و الخنزير	325
و الثامن: الكافر	325
و التاسع: المسكر	329
و العاشر: الفقّاع	332
أحكام النجاسات	333
كتاب الصلاة	359
الباب الأول في المقدمات	362
الفصل الأول: في أعدادها.	362
الفصل الثاني: في أوقاتها	367
بقي أمران:	372
أحدهما: انّ من نتائج القول بالاختصاص عدم صحة العصر	372
ثانيهما: انّ النصف الذي هو منتهى وقت العشاء ليس له حد مخصوص،	374
مسائل	383
الأولى: تصلّى الفرائض في كل وقت من أوقاتها أداء،	383
الثانية: يكره ابتداء النوافل عند طلوع الشمس، و عند غروبها،	385
الثالثة: تقديم كل صلاة فريضة في أول وقتها أفضل	387
بقي في المقام أمران:	388
الأول: انّ تحصيل العلم بالوقت مقدمة لاجتزائه في العمل،	388
الثاني: لا اشكال- كما أشرنا سابقا- في وجوب الترتيب في المشتركات اليومية أداء و قضاء،	389
الفصل الثالث: في القبلة	391
الفصل الرابع: في اللباس	401
ثم انه قد يستثنى من حرمة لبس الحرير في الصلاة موارد:	410
منها: ما لا تتم الصلاة فيه وحده،	410
و منها: المكفوف بالديباج،	411
و منها: انه يجوز في الحرب	411
و لا تجوز الصلاة في الثوب المغصوب	413
الفصل الخامس: في المكان	417
فرع:	422
و تستحب الفريضة في المسجد، و النافلة في المنزل.	422
و لا يجوز السجود إلّا على الأرض، أو ما أنبتته الأرض مما لا يؤكل و لا يلبس	427
الفصل السادس: في الأذان و الإقامة	430
و يشترط فيه و في الإقامة أيضا أمور:	435
أحدها: النية	435
ثانيها: الترتيب بينه و بين الإقامة	435
و ثالثها: الموالاة،	436
هذا، و يستحب كون المؤذن عدلا	437
و يكره أن يكون ماشيا أو راكبا	438
و يحرم تشريعا قول: الصلاة خير من النوم	439
بقي في المقام شي‌ء، و هو انّ مقتضى النصوص المستفيضة حرمة أخذ الأجرة على الأذان [3].	439

نام کتاب : شرح تبصرة المتعلمين نویسنده : الشيخ آقا ضياء الدين العراقي جلد : 1 صفحه : 441

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست