مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
پزشکی
حکمت
موقت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
النور المبين في شرح زيارة الأربعين
نویسنده :
مهدي تاج الدين
جلد :
1
صفحه :
249
معنى المعرفة في زيارة الإمام الحسين
7
5
الحكمة من زيارة الإمام الحسين
7
11
مواسم زيارة الإمام الحسين
7
15
آثار وفضل زيارة الإمام الحسين
7
18
في معنى الزيارة ووظائفها
26
السر في عدد الأربعين
35
متن زيارة أربعين الإمام الحسين
7
40
شرح متن زيارة الأربعين
43
اَلسَّلامُ عَلىٰ
45
وَلِيِّ
50
الله
56
وَحَبيبِهِ
58
اَلسَّلامُ عَلىٰ خَليلِ اللهِ وَنَجيبِهِ
65
اَلسَّلامُ عَلىٰ صَفِيِّ اللهِ وَابْنِ صَفِيِّهِ
68
اَلسَّلامُ عَلىَ الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ
70
اَلسَّلامُ علىٰ اَسيرِ الْكُرُباتِ
78
اَللّهُمَّ اِنّي اَشْهَدُ اَنَّهُ وَلِيُّكَ وَابْنُ وَلِيِّكَ ، وَصَفِيُّكَ وَابْنُ صَفِيِّكَ
88
الْفآئِزُ بِكَرامَتِكَ ، اَكْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ
90
وَحَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ
92
وَاَجْتَبَيْتَهُ بِطيبِ الْوِلادَةِ
97
وَجَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السّادَةِ
104
وَقآئِداً مِنَ الْقادَةِ
106
وَذآئِداً مِنْ الْذادَةِ
109
وَاَعْطَيْتَهُ مَواريثَ الْأَنْبِيآءِ
115
وَجَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلىٰ خَلْقِكَ
120
مِنَ الْأَوْصِيآءِ
123
فَاَعْذَرَ فيِ الدُّعآءِ
126
وَمَنَحَ النُّصْحَ
128
وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فيكَ
131
لِيَسْتَنْقِذَ عِبادَكَ مِنَ الْجَهالَةِ
135
وَحَيْرَةِ الضَّلالَةِ
136
وَقَدْ تَوازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيا
138
وَباعَ حَظَّهُ بِالْأَرْذَلِ الْأَدْنىٰ
141
وَشَرىٰ آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الْأَوْكَسِ
144
وَتَغَطْرَسَ وَتَرَدّىٰ في هَواهُ
146
وَاَسْخَطَكَ وَاَسْخَطَ نَبِيَّكَ
148
وَاَطاعَ مِنْ عِبادِكَ
150
اَهْلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ
152
وَحَمَلَةَ الْأَوْزارِ
155
الْمُسْتَوْجِبينَ النّارَ
157
فَجاهَدَهُمْ فيكَ
159
صابِراً مُحْتَسِباً
161
حَتّىٰ سُفِكَ في طاعَتِكَ دَمُهُ
163
وَاسْتُبيحَ حَريمُهُ
164
اَللّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبيلاً
165
وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَليماً
168
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ رَسُولِ اللهِ
169
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ سَيِّدِ الْأَوْصِيآءِ
172
اَشْهَدُ اَنَّكَ اَمينُ اللهِ وَابْنُ اَمينِهِ
174
عِشْتَ سَعيداً وَمَضَيْتَ حَميداً
176
وَمُتَّ فَقيداً مَظْلُوماً شَهيداً
178
وَاَشْهَدُ اَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَكَ
180
وَمُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَمُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ
182
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللهِ
184
وَجاهَدْتَ في سَبيلِهِ
187
حَتّىٰ اَتاكَ الْيَقينُ
189
فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ ظَلَمَكَ
192
وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ
196
اَللّهُمَّ اِنّي اُشْهِدُكَ اَنّي وَلِيٌّ لِمَنْ والاهُ ، وَعَدُوٌّ لِمَنْ عاداهُ
198
بِاَبي اَنْتَ وَاُمّي يَابْنَ رَسُولِ اللهِ
199
اَشْهَدُ اَنَّكَ كُنْتَ نُوراً في الْأَصْلابِ الشّامِخَةِ وَالْأَرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ
200
لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجاهِلِيَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِيابِها
203
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مِنْ دَعآئِمِ ٱلدّينِ وَاَرْكانِ الْمُسْلِمينَ
205
وَمَعْقِلِ الْمُؤْمِنينَ
207
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ الْأِمامُ الْبَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهادِي الْمَهْدِيُّ
209
وَاَشْهَدُ اَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوىٰ ، وَاَعْلامُ الْهُدىٰ ، وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقىٰ ، وَالْحُجَّةُ علىٰ اَهْلِ الدُّنْيا
213
وَاَشْهَدُ اَنّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ ، وَبِاِيابِكُمْ مُوقِنٌ
219
بِشَرايِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي ، وَقَلْبي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَاَمْري لِأَمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ
227
وَنُصْرَتي لَكُمْ مُعَدَّةٌ
231
حَتّىٰ يَاْذَنَ اللهُ لَكُمْ ، فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ
233
صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ ، وَعلىٰ اَرْواحِكُمْ وَاَجْسادِكُمْ ، وَشاهِدِكُمْ وَغآئِبِكُمْ ، وَظاهِرِكُمْ وَباطِنِكُمْ ، آمينَ رَبَّ الْعٰالَمينَ
234
الفهرست
245
نام کتاب :
النور المبين في شرح زيارة الأربعين
نویسنده :
مهدي تاج الدين
جلد :
1
صفحه :
249
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir