responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 664

يجب الاقتصار[1] على المرة في التسبيحات الأربعة

14- مسألة يجوز في إياك نعبد و إياك نستعين القراءة

في إشباع كسر الهمزة بلا إشباعه‌

15- مسألة إذا شك في حركة كلمة أو مخرج حروفها

لا يجوز[2] أن يقرأ بالوجهين مع فرض العلم ببطلان أحدهما بل مع الشك أيضا كما مر[3] لكن لو اختار أحد الوجهين مع البناء على إعادة الصلاة لو كان باطلا لا بأس به‌

16- مسألة الأحوط فيما يجب قراءته جهرا أن يحافظ[4] على الإجهار في جميع الكلمات‌

حتى أواخر الآيات بل جميع حروفها و إن كان لا يبعد[5] اغتفار[6] الإخفات في الكلمة الأخيرة[7] من الآية فضلا عن حرف آخرها

فصل 27- في الركوع‌

[فى احكام الركوع‌]

يجب في كل ركعة من الفرائض و النوافل ركوع واحد إلا في صلاة الآيات ففي كل من ركعتيها خمس ركوعات كما سيأتي و هو ركن تبطل الصلاة بتركه عمدا كان أو سهوا و كذا بزيادته في الفريضة إلا في صلاة الجماعة[8] فلا تضر بقصد المتابعة و واجباته أمور أحدها الانحناء على الوجه المتعارف بمقدار تصل يداه إلى ركبتيه وصولا لو أراد[9] وضع شي‌ء منهما عليهما لوضعه و يكفي وصول مجموع أطراف الأصابع التي منها الإبهام على الوجه المذكور


[1] هذا محل اشكال الا ان يحرز أهميّة حفظ الوقت( خونساري).

[2] على الأحوط( گلپايگاني). اطلاق الحكم مبنى على الاحتياط( قمّيّ).

[3] و قد مر ما في اطلاقه( خوئي).

[4] بل الأظهر ذلك( خوئي).

[5] الأقوى عدم الاغتفار في الكلمة و الأحوط بل الأقوى عدمه في الحرف أيضا عند الوصل نعم لا يخلو الاغتفار في اواخر الكلمات عند الوقف من وجه( خ).( الأحوط بل الأقوى حتّى في حرف الأخير فضلا عن الكلمة الأخيرة( شاهرودي). بل بعيد( گلپايگاني). بل الأقوى عدم الاغتفار فيهما( خونساري) بل بعيد غايته( قمّيّ).

[6] بل يبعد ذلك في صورة العمد( ميلاني). لم يعلم وجهه( رفيعي).

[7] بل الظاهر عدم الاغتفار( شريعتمداري).

[8] بتفصيل يأتي في محله( خ).

[9] على الأحوط( قمّيّ).

نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 664
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست