أذان
الإعظام أي الأذان الصلاة جماعة أو فرادا مكروها كان أو مستحبا نعم لا يستحب[1]
حكاية الأذان المحرم و المراد بالحكاية أن يقول مثل ما قال المؤذن عند السماع من
غير فصل معتد به و كذا يستحب حكاية الإقامة[2]
أيضا[3] لكن
ينبغي إذا قال المقيم قد قامت الصلاة أن يقول هو اللهم أقمها و أدمها و اجعلني من
خير صالحي أهلها و الأولى تبديل الحيعلات بالحولقة بأن يقول لا حول و لا قوة إلا
بالله
[6] بل لم نقف على دليل لاصل تشريعه وراء المسافر(
گلپايگاني). لم يثبت لذلك الاذان من دليل و قال في الجواهر لم أجد به خبرا و لا من
ذكره من الاصحاب( شريعتمداري). لا دليل على مشروعيته( شاهرودي).
[9] فيه نظر فلا يجتزئ الرجل بسماع أذان المرأة( ميلاني).
[10] في الاكتفاء بسماع أذانها اشكال( گلپايگاني). فى
الاكتفاء بأذانها تأمل فلا يترك الاحتياط( شاهرودي). لا يخلو من الاشكال(
شريعتمداري). فى جواز اكتفاء الرجل باذان المرأة اشكال بل منع( خوئي). فيه نظر(
قمّيّ).