5 ــ وعند النسائي:
«فجعلت أعالجه لأزيله يمينا وشمالا وقداما ومن بين يديه ومن خلفه حتى استمكنت منه»([68]).
6 ــ وعند أبي يعلى الموصلي:
«فلم أزل أعالجه يمينا وشمالا ومن بين يديه وخلفه حتى استمكنت منه، ورسول الله يقول: هيه، هيه...»([69]).
7 ــ وعند الزيلعي:
«فجعلت أعالجه يمينا وشمالا وقدّاماً ومن بين يديه ومن خلفه حتى إذا استمكنت منه»([70]).
سادساً: إنّ عملية الانسحاب كانت على هيئة واحدة في الروايات
1 ــ في مسند أحمد بلفظ:
«فانطلقت أنا ورسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم نستبق حتى توارينا بالبيوت خشية أن يلقانا أحد من الناس»([71]).
2 ــ وفي سنن النسائي بلفظ:
«فانطلقت أنا ورسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم نستبق حتى توارينا بالبيوت خشية أن يلقانا أحد من الناس»([72]).
[68] ج5، ص143.
[69] ج1، ص253.
[70] ج2، ص288.
[71] مسند أحمد: ج1، ص84.
[72] ج5، ص143.