10 ــ وفي تاريخ بغداد للخطيب بلفظ:
«فألقيت صنمهم الأكبر صنم قريش وكان من نحاس موتدا بأوتاد من حديد»([63]).
11 ــ وفي مناقب الخوارزمي بلفظ:
«فقال لي: ألق صنمهم الأكبر صنم قريش وكان من نحاس موتدا بأوتاد»([64]).
خامساً: إنّ هذه الروايات قد أجمعت على طريقة واحدة في قلع الصنم من على سطح الكعبة
1 ــ قال أحمد في المسند:
«فجعلت أزاوله عن يمينه وعن شماله وبين يديه ومن خلفه حتى إذا استمكنت منه».
2 ــ وفي مستدرك الحاكم:
«فمازلت أعالجه ويقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أيه أيه فلم أزل أعالجه حتى استمكنت منه»([65]).
3 ــ وعند الهيثمي:
«فجعلت أزاوله عن يمينه وعن شماله وبين يديه ومن خلفه حتى إذا استمكنت منه»([66]).
4 ــ وعند ابن أبي شيبة:
«فجعلت أعالجه ورسول الله يقول: أيه...»([67]).
[63] ج3، ص304.
[64] ص125.
[65] ج3، ص5.
[66] ج6، ص23.
[67] ج8، ص534.