في الكافي: فلتتوضّأ و لتصلّ ... لهم من ضلال، قال: ثمّ عقد ...
في الوسائل تمامه هكذا: عن خلف بن حمّاد الكوفى في حديث، قال: دخلت على ابى الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) بمنى فقلت له: ان رجلا من مواليك تزوّج جارية معصرا ...
دم العذرة، فما ينبغى لها ان تصنع؟ قال فلتتّق اللّه، فان كان من دم الحيض فلتمسك عن الصّلاة حتّى ترى الطّهر، و ليمسك عنها بعلها، و ان كان من العذرة فلتتّق اللّه و لتتوضّأ و لتصلّ و يأتيها بعلها ان احب ذلك فقلت له: و كيف لهم ان يعلموا ما هو حتّى يفعلوا ما ينبغى؟ قال: فالتفت يمينا و شمالا في الفسطاط مخافة ان يسمع كلامه احد قال: ثمّ نهد الى فقال: يا خلف، سرّ اللّه سرّ اللّه ...
في حاشية الوسائل: الجارية المعصر: التى اول ما ادركت، و حاضت او اشرفت على الحيض و لم تحض و يقال فيه عصرت كأنّها دخلت شبابها او بلغته [مجمع البحرين، 3/ 408].