مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
نام کتاب :
الفصول المهمة في أصول الأئمة
نویسنده :
الشيخ حرّ العاملي
جلد :
1
صفحه :
713
[مقدمات التحقيق]
5
[مقدمة المحقق]
5
تعريف بالكتاب: الفصول المهمة و مؤلفه
8
ماهية الكتاب
10
القسم الأوّل في اصول الدين
10
القسم الثاني
11
القسم الثالث
11
القسم الرابع
12
القسم الخامس
13
التعريف بالمؤلف و بيان ما يتعلق به
14
(مولده و وفاته)
15
(اقوال العلماء في حقه)
15
(احواله)
16
(مشايخه في التدريس)
18
(مؤلفاته)
19
(شعره)
23
منهج المؤلف
32
مصادر المتن في الحديث و في مقدمة الكتاب لنفس المؤلف بعد القرآن المجيد
33
تحقيق الكتاب
40
الاشارة الاجمالية إلى شأن عدة من النسخ المخطوطة و المطبوعة راجعناها أو لاحظناها
48
[مقدمة المؤلف]
77
مقدمة تشتمل على فوائد مهمة اثنتى عشرة تبركا بالعدد
81
ابواب الكليات المتعلقة باصول الدين و ما يناسبها
89
ابواب الكليات المتعلقة باصول الدين و ما يناسبها
99
الباب الاوّل-* نبذة من الكليات القرآنية الّتي تتعلق بالأصول و الفروع و غيرها
99
باب 2- ان اللّه ما خلق خلقا أحب اليه من العقل و ممن اكمل له العقل
114
باب 3- وجوب العمل بالأدلة العقليه في اثبات حجية الأدلة السمعية
121
باب 4- انه لا يعتبر من العقل إلا ما يدعو الى طاعة اللّه و متابعة الدين
122
باب 5- ان المعرفة الاجمالية ضرورية فطرية موهبية و انه يجب الرجوع في جميع تفاصيلها الى الكتاب و السنة*
124
باب 6- عدم جواز العمل في الاعتقادات بالظنون و الاهواء و العقول الناقصة و الآراء و نحوها* من ادلة علم الكلام التي لم تثبت عنهم
(عليهم السلام)
127
باب 7- عدم جواز التقليد في شيء من الاعتقادات و اخذها عن غير النبي و الأئمة الهداة عليهم افضل الصلوات
129
باب 8- ان اللّه سبحانه قديم لا قديم سواه*
130
باب 9- ان اللّه سبحانه اله واحد* لا شريك له في الربوبية
134
باب 10- ان اللّه سبحانه لا يشبهه شيء من المخلوقات في صفة و لا ذات و لا يشبه شيئا منهم
136
باب 11- ان كل مخلوق دال على وجود خالقه و علمه و قدرته و ان لنا أن نستدل بذلك
139
باب 12- ان كل ما سوى اللّه سبحانه فهو مخلوق حادث مسبوق بالعدم
141
باب 13- ان اللّه سبحانه لا يدركه شيء من الحواس
160
باب 14- ان اللّه سبحانه ليس بمركب و لا له جزء
161
باب 15- ان اسماء اللّه سبحانه غير اللّه و أنه لا يجوز عبادة شىء من اسمائه تعالى دونه* و لا معه بل الواجب عبادة المسمى بها.
163
باب 16- ان اللّه سبحانه ازلى ابدى سرمدى لا أول لوجوده و لا آخر له
166
باب 17- ان اللّه سبحانه لا مكان له و لا يحل في مكان
169
باب 18- ان اللّه سبحانه لا يدرك له كنه ذات و لا كنه صفة
170
باب 19- ان اللّه سبحانه لا تراه عين و لا يدركه بصر في الدنيا و لا في الآخرة و لا في النوم و لا في اليقظة
177
باب 20- ان اللّه سبحانه لا يدركه وهم
181
باب 21- ان اللّه سبحانه لا يوصف بكيفية و لا اينية و لا حيثية
183
باب 22- ان اللّه سبحانه لا يوصف بجسم و لا صورة
184
باب 23- ان صفات اللّه سبحانه الذاتية ليس شيء منها زايدا على ذاته و لا مغايرا لها
189
باب 24- ان صفات اللّه الذاتية قديمة و انها عين الذات
192
باب 25- ان صفات اللّه الفعلية، محدثة و انها نفس الفعل
193
باب 26- ان اللّه سبحانه لا يتغير له ذات و لا صفة ذاتية و أنه لا مجرد* غيره
197
باب 27- ان اسماء اللّه سبحانه كلها محدثة مخلوقة و هي غيره
204
باب 28- ان معاني اسماء اللّه سبحانه لا تشبه شيئا من معاني اسماء الخلق
206
باب 29- ان اللّه سبحانه لا يوصف بحركة و لا انتقال
209
باب 30- ان جميع المعلومات بالنسبة الى علمه سواء و كذا المقدورات بالنسبة الى قدرته
210
باب 31- ان كل شيء في الكرسى و الكرسي و ما فيه في العرش
213
باب 32- ان اللّه خلق الخلق لا من شيء و لا مادة
216
باب 33- ان اللّه خلق الخلق من غير حاجة به اليهم و لا غرض في خلقهم يعود اليه
217
باب 34- أنه لا يقع شيء في الوجود إلا بقضاء اللّه و قدره* و علمه و اذنه
218
باب 35- ان اللّه سبحانه يمحو ما يشاء من القضاء و يثبت ما يشاء من غير تغيير للعلم الازلي
219
باب 36- ان ما علمه اللّه انبياءه و حججه فلا بدا فيه إلا نادرا
224
باب 37- ان اللّه سبحانه عالم بكل معلوم
226
باب 38- بطلان التفويض في افعال العباد
229
باب 39- بطلان الجبر في افعال العباد و ثبوت أمر بين الأمرين
235
باب 40- تحريم عبادة الاصنام و نحوها و تقريب القربان لها
241
باب 41- ان اللّه سبحانه لا ولد له و لا صاحبة
241
باب 42- ان اللّه سبحانه لا ضد له و لا ند
243
باب 43- ان اللّه سبحانه لا يوصف بوجه و لا يد و لا شيء من الجوارح
244
باب 44- انه لا ينبغى* الكلام في ذات اللّه و لا الفكر في ذلك و لا الخوض في مسائل التوحيد بل ينبغي الكلام في عجائب آثار قدرة اللّه سبحانه
247
باب 45- أنه لا ينبغى* الكلام في القضاء و القدر بل ينبغي الكلام في البداء
252
باب 46- جواز الكلام في كل شىء الا ما ورد النهى عنه
254
باب 47- ان اللّه سبحانه خالق كل شىء الا افعال العباد
255
باب 48- بطلان تناسخ الارواح في الابدان*
259
باب 49- ان الهداية الى الاعتقادات الصحيحة من اللّه سبحانه من غير جبر
261
باب 50- ان اللّه سبحانه لا يصدر عنه ظلم و لا جور
265
باب 51- ان لكل شئ أجلا و وقتا و ان بعض الأجل محتوم و بعضه يزيد و ينقص
266
باب 52- ان اللّه قسم الارزاق من الحلال و أنه يزيدها و ينقصها و ان من اخذ حراما حسب عليه من رزقه
269
باب 53- وجوب طلب الناس الارزاق بقدر الكفاية* و استحباب طلب ما زاد للتوسعة على العيال و نحوها
274
باب 54- ان الاسعار بيد اللّه يزيدها و ينقصها اذا شاء و ان كان بعضها من الناس
275
باب 55- ان اللّه لا يعذب أحدا في الدنيا و لا في الآخرة بغير ذنب و ان سبب العذاب العام في الدنيا معصية بعض الناس و رضا الباقين أو ترك الانكار
276
باب 56- ان كل من لم تقم عليه الحجة كالأطفال و نحوهم لا يعذب إلا بعد التكليف في القيامة
278
باب 57- ان الاحباط و التكفير يقعان بسبب المعصية و الطاعة لكنهما غير واجبين* و لا عامين إلا بسبب الكفر و الايمان
283
باب 58- ان ثواب الطاعات لابد من وصوله الى صاحبه إلا ان يعرض له مسقط من فعله و ان عقاب المعصية يجوز ان يعفو اللّه عنه بتفضله فلا يجب وصوله اليه إلا عقاب الكفر
285
باب 59- وجوب التوبة* على كل مذنب من كل ذنب**
287
باب 60- ان اللّه سبحانه لا يصدر عنه شىء يوجب نقصا كالسخرية و الاستهزاء و المكر و الخديعة و العبث و نحوها
288
باب 61- ان كل ما يصيب المكلف في الدنيا من البلايا و الآلام فهو عقوبة لذنبه أو يعود الى مصلحته من ترتب ثواب و نحوه
290
باب 62- ان افعال اللّه سبحانه معللة بالأغراض الراجعة الى مصلحة العباد و انه لابد من التكليف لهم بما فيه صلاحهم
292
باب 63- ان موت الخلائق حكمة و مصلحة لهم
294
باب 64- ان كل حى سوى اللّه سبحانه فلابد ان يموت قبل القيامة
296
باب 65- ان المؤمن يبتلى بكل بلية و يموت بكل ميتة إلا ما استثني
298
باب 66- ان الارواح تفنى و كذا كل شىء إلا اللّه و ذلك بين النفختين
299
باب 67- ان جميع الارواح* يقبضها ملك الموت و اعوانه
301
باب 68- ان النبى و الأئمة
(عليهم السلام)
يحضرون عند كل محتضر مؤمن أو كافر
303
باب 69- ان كل من محض الايمان أو الكفر يسأل في القبر فينعم أو يعذب ساعة* و الباقون لا يسألون الى يوم القيامة
323
باب 70- ان ارواح المؤمنين و الكفار تزور اهليهم بعد الموت
326
باب 71- ان ارواح المؤمنين تأوى في مدة البرزخ الى جنة الدنيا في ابدان مثالية* و ارواح الكفار الى نار الدنيا
329
باب 72- ان ارواح المؤمنين ينعمون (يتنعمون- خ ل) في البرزخ و ارواح الكفار يعذبون فيه
334
باب 73- ان الانسان لا يستحق ثوابا بعد موته إلا باسباب خاصة منصوصة
339
باب 74- ان اللّه سبحانه يعيد الاموات و يحشرهم و يحييهم بعد الموت يوم القيامة و تعود الارواح الى ابدانها الاولى و اجزائها الاصلية
340
باب 75- ان الناس يدعون بأسماء أمهاتهم يوم القيامة إلا الشيعة فيدعون بأسماء آبائهم
347
باب 76- ان كل نسب و سبب منقطع يوم القيامة إلا نسب النبي و سببه
350
باب 77- ان الناس يحاسبون يوم القيامة الا من شاء اللّه
351
باب 78- ان كل اناس يدعون يوم القيامة بامامهم
352
باب 79- ان الانبياء و الأئمة و المؤمنين يشفعون لمن اذن اللّه لهم في الشفاعة فيه من فساق المسلمين
358
باب 80- ان الجنة و النار مخلوقتان الآن و ان من كذب بذلك كفر
361
باب 81- ان الجنة فيها انواع التنعمات و جميع ما يشتهي أهلها
364
باب 82- ان جهنم تشتمل على أشد العذاب و انواع العقاب
366
باب 83- ان المؤمنين يخلدون في الجنة و الكفار يخلدون في النار و انه لا نهاية للنعيم و لا للعذاب و لا انقطاع بل هما ابديان
369
باب 84- ان فساق المسلمين لا يخلدون في النار بل يخرجون منها و يدخلون الجنة
376
باب 85- وجوب النبوة و الامامة و ان الارض لا تخلوا من نبي أو إمام* في كل زمان مادام التكليف
380
باب 86- وجوب معرفة الإمام
(عليه السلام)
على كل مكلف
381
باب 87- وجوب طاعة الأئمة
(عليهم السلام)
على كل مكلف
382
باب 88- ان الأئمة هم الهداة لاهل كل زمان و ابواب اللّه التي منها يؤتى
383
باب 89- ان الإمام يجب ان يكون اعلم و أفضل و اكمل من جميع الرعية
384
باب 90- أنه لا يجوز للرعية اختيار امام بل لابد فيه من النص من الإمام السابق أو الاعجاز
384
باب 91- ان الأئمة
(عليهم السلام)
يعلمون جميع تفسير القرآن و تأويله و ناسخه و منسوخه و محكمه و متشابهه و نحوها
386
باب 92- ان النبي و الأئمة
(عليهم السلام)
يعلمون جميع العلوم التي نزلت من السماء
388
باب 93- ان الاعمال كلها تعرض على النبى و الأئمة
(عليهم السلام)
كل يوم
390
باب 94- ان الملائكة و الروح ينزلون ليلة القدر الى الارض و يخبرون الأئمة
(عليهم السلام)
بجميع ما يكون في تلك السنة من قضاء و قدر و انهم يعلمون كل علم الانبياء
(عليهم السلام)
391
باب 95- ان النبى و الأئمة
(عليهم السلام)
لا يعلمون جميع علم الغيب و انما يعلمون بعضه باعلام اللّه اياهم و اذا ارادوا أن يعلموا شيئا علموا
394
باب 96- ان الأئمة
(عليهم السلام)
لم يفعلوا شيئا و لا يفعلون إلا بعهد من اللّه عزوجل و امر منه لا يتجاوزونه*
396
باب 97- ان من ادعى الامامة بغير حق أو انكر إمامة امام الحق كفر
398
باب 98- انه يجب على الرعية التسليم للائمة
(عليهم السلام)
و الرد اليهم
399
باب 99- ان النبى و الأئمة
(عليهم السلام)
حجج اللّه على الانس و الجن و ان الجن يرجعون اليهم و يسألونهم
400
باب 100- انه ليس شىء من الحق في ايدى الناس إلا ما خرج من عند الأئمة
(عليهم السلام)
و ان كل شيء لم يخرج من عندهم فهو باطل*
402
باب 101- ان النبى و الأئمة الاثنى عشر
(عليهم السلام)
أفضل من سائر المخلوقات من الانبياء و الاوصياء السابقين و الملائكة و غيرهم، و ان الانبياء أفضل من الملائكة
403
باب 102- ان الأئمة
(عليهم السلام)
كلهم قائمون بامر اللّه و ان الثاني عشر منهم هو القائم بالسيف* بعد غيبته فيملأ الارض عدلا و يظهر دين اللّه و يقتل اعداء اللّه
411
باب 103- ان النبي
(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)
* كان يقرأ و يكتب بكل لسان**
412
باب 104- ان الأئمة يعرفون الالسن كلها و جميع ما يحتاج اليه الناس
414
باب 105- ان اللّه خلق المؤمنين من طينة طيبة و الكفار من طينة خبيثة بعد ما خلطهما*
418
باب 106- ان اللّه سبحانه كلف الخلق كلهم بالاقرار بالتوحيد و نحوه في عالم الذر
420
باب 107- ان اللّه فطر الخلق كلهم على التوحيد
425
باب 108- ان كل ما سوى الحق باطل و ما سوى الهدى ضلال
426
باب 109- ان شرايع اولي العزم عامة شاملة للمكلفين قبل النسخ و ان شريعة محمد
(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)
لا تنسخ الى يوم القيامة
427
باب 110- ان الاسلام الاقرار بالاعتقادات الصحيحة و الايمان الاقرار بالقلب و اللسان و العمل
429
باب 111- ان من ترك فريضة مستحلا منكرا لوجوبها أو مستخفا، كفر و كذا من فعل شيئا من المحرمات جاحدا للتحريم أو مستخفا
440
باب 112- ان الانبياء و الأئمة
(عليهم السلام)
معصومون لا يصدر عنهم ذنب من ترك واجب و لا فعل حرام
441
باب 113- ان الملائكة معصومون من كل معصية
443
باب 114- وجوب التكليف و امر العباد و نهيهم
444
باب 115- وجوب بغض أعداء اللّه و البراءة منهم و من أئمتهم
445
باب 116- ان حساب جميع الخلق يوم القيامة الى الأئمة
(عليهم السلام)
446
باب 117- ان الناجى من كل أمّة فرقة واحدة
448
باب 118- ان المتمسكين باهل البيت
(عليهم السلام)
الموافقين لهم في الاعتقادات و العبادات و الاحكام، هم الفرقة الناجية
449
باب 119- ان كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها ظالم
450
باب 120- أنّه لا يعرف تفسير القرآن الّا الأئمة
(عليهم السلام)
452
ابواب الكليات المتعلقة باصول الفقه و ما يناسبها
453
ابواب الكليات المتعلقة باصول الفقه و ما يناسبها
461
باب 1- ان طلب العلم فريضة على كل مسلم و انه يجب على كل مكلف ان يسأل عن كل ما يحتاج اليه من الاحكام الشرعية
461
باب 2- عدم جواز أخذ شيء من علوم الدين عن غير النبي
(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)
و الأئمة
(عليهم السلام)
و لو بواسطة أو وسائط يوثق بهم و وجوب الرجوع اليهم
(عليهم السلام)
في جميع الاحكام
463
باب 3- وجوب تعلم علومهم
(عليهم السلام)
كفاية و استحبابه عينا و وجوبه عينا بقدر الحاجة
465
باب 4- انه لا يجوز تعليم شىء من الباطل إلا مع بيان بطلانه و الأمن من دخول الشك و الشبهة (و عدم النهى*- كذا) و كذا تعلمه
473
باب 5- انه ينبغى التواضع لمن يتعلّم منه و لمن يعلّمه
474
باب 6- استحباب مجالسة العلماء الصلحاء و محادثتهم و مذاكرتهم
476
باب 7- ان كل واقعة تحتاج اليها الامة لها حكم شرعى معين و لكل حكم دليل قطعي مخزون عند الأئمة
(عليهم السلام)
يجب على الناس طلبه منهم عند حاجتهم اليه
480
باب 8- انه لا يجوز القول و لا العمل في شئ من الأحكام الشرعية بغير علم
517
باب 9- وجوب العمل بالعلم بان يفعل كل ما علم وجوبه و يترك كل ما علم تحريمه
518
باب 10- وجوب التوقف و الاحتياط في كل ما لم يعلم حكمه بنص منهم
(عليهم السلام)
و ترك كل ما يحتمل التحريم من المشتبهات (الشبهات- خ ل)*
519
باب 11- عدم وجوب اظهار العلم مع التقية و الخوف و وجوبه مع عدمها، خصوصا عند ظهور البدع
521
باب 12- جواز رواية الحديث بالمعنى
522
باب 13- وجوب العمل باحاديثهم
(عليهم السلام)
المروية في الكتب المعتمدة و كتابة* الحديث
523
باب 14- عدم جواز تقليد* غير المعصوم في الأحكام الشرعية
524
باب 15- تحريم الابتداع و قبول البدعة و انّ كل بدعة حرام
527
باب 16- تحريم العمل في الاحكام الشرعية بالهوى و الرأي
529
باب 17- عدم جواز العمل بشىء من انواع القياس في نفس الأحكام الشرعية حتى قياس الأولوية*
531
باب 18- عدم جواز العمل بشيء من الاجتهادات الظنية في نفس الأحكام الشرعية
534
باب 19- انه لا يجوز العمل في الأحكام الشرعية بنص ظني السند أو الدلالة و لا بدليل عقلي ظني
536
باب 20- وجوب الرجوع الى رواة الحديث فيما رووه من الأحكام عنهم
(عليهم السلام)
لا فيما يقولونه برأيهم*
538
باب 21- وجوه الجمع بين الأحاديث المختلفة
539
باب 22- انه لا يجوز لأحد ان يحكم في الأحكام الشرعية إلا الإمام أو من يروي حكم الإمام و لو بالمعنى فيحكم به
542
باب 23- عدم جواز الاختلاف في الأحكام لغير تقية و ان الحق من الأقوال المختلفة لا يكون أكثر من واحد في نفس الأمر.
543
باب 24- عدم جواز العمل بغير الكتاب و السنة في الأحكام الشرعية
548
باب 25- عدم جواز العمل بالاجماع الذي لم يعلم دخول المعصوم فيه*
550
باب 26- وجوب العمل بالنص العام و الحكم به على جميع أفراده* الظاهرة الفردية إلا ما خرج بدليل
553
باب 27- وجوب العمل بالنص المطلق و عدم جواز تقييده بغير دليل
571
باب 28- وجوب رد المتشابه من الأحاديث الى المحكم بان يحمل العام على الخاص و المطلق على المقيد مع التعارض و التنافي خاصة
573
باب 29- جواز العمل بما روته العامة عن علي
(عليه السلام)
في حادثة لا نص فيها من طريق الشيعة خاصة
574
باب 30- عدم جواز العمل بما يوافق العامة و طريقتهم و لو من أحاديث الأئمة
(عليهم السلام)
مع المعارض و ان ما لا نص فيه اذا احتاج الانسان الى حكمه وجب ان يسأل عنه علماء العامة و يأخذ بخلاف قولهم
575
باب 31- انه لا يمتنع تاخير البيان و الجواب من النبى و الأئمة
(عليهم السلام)
فيعمل بالاحتياط الى ان يعلم البيان
579
باب 32- وجوب العمل برواية الثقة في الاحكام الشرعية اذا روي عن الأئمة
(عليهم السلام)
584
باب 33- عدم جواز استنباط شىء من الاحكام النظرية من ظواهر القرآن إلّا بعد معرفة تفسيرها و ناسخها و منسوخها و محكمها و متشابهها من الأئمة
(عليهم السلام)
594
باب 34- عدم جواز استنباط الاحكام النظرية من ظواهر حديث النبي
(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)
المرويّ عن غير الأئمة
(عليهم السلام)
ما لم يعلم تفسيره و ناسخه و منسوخه منهم
598
باب 35- استحباب هداية الناس الى احكام الدين و دفع الشكوك و الشبهات عن المؤمنين
599
باب 36- وجوب الحذر من متابعة علماء السوء في الاحكام الشرعية
606
باب 37- وجوب العمل بالأحاديث التى علم ثبوتها عنهم
(عليهم السلام)
بالتواتر
611
باب 38- وجوب العمل بالأحاديث التى علم ثبوتها عنهم
(عليهم السلام)
بالقرائن
614
باب 39- عدم جواز الجزم بكذب الأخبار المنسوبة اليهم
(عليهم السلام)
حيث يحتمل صدقها بل ينبغي تجويز الأمرين اذا لم يعلم ثبوتها
615
باب 40- وجوب العمل بالأحاديث الثابتة عنهم
(عليهم السلام)
و ان كانت تحتمل التقية مع عدم المعارض
616
باب 41- استحباب الاتيان بكلّ عمل مشروع روى له ثواب عنهم
(عليهم السلام)
و ان لم يثبت نقل تلك الروايات
617
باب 42- انّ كلّ واجب تعذر فعله سقط و كان الانسان معذورا في تركه
618
باب 43- انّ كلّ محرّم اضطر الانسان الى فعله فهو له حلال إلّا ما استثنى
621
باب 44- بطلان تكليف ما لا يطاق و انّه لا حرج في الدين
622
باب 45- انّ الشك لا ينقض اليقين ابدا و انّما ينقضه اليقين
627
باب 46- انّ كلّ شىء في القرآن بلفظ «أو» فهو للتخيير و كل شيء فيه بلفظ «فمن لم يجد» فهو للترتيب
629
باب 47- انّه اذا اشتبهت افراد الحلال من نوع بافراد الحرام منه، فالجميع حلال حتى يعلم الحرام منه بعينه فيجب اجتنابه
631
باب 48- أنه ينبغى ترتيب العبادات و الابتداء بما بدأ اللّه به
635
باب 49- انه لا يحكم بوجوب فعل وجودىّ* حتى يقوم عليه الدليل و انّه لا يجب الاحتياط فيما يحتمل الوجوب و عدمه إلّا ما استثنى
637
باب 50- انّ كلّ ما في القرآن من آيات التحليل و التحريم* فالمراد بها ظاهرها و المراد بباطنها أئمة العدل و الجور
640
باب 51- انّ الأحكام الشرعيّة ثابتة في كلّ زمان الى يوم القيامة إلّا ما خرج بدليل
643
باب 52- انّ الأحكام الشرعيّة عامّة شاملة لجميع المكلّفين من الاوّلين و الآخرين، إلّا ما خرج بدليل
644
باب 53- وجوب العمل بأقوال النبىّ و الأئمة
(عليهم السلام)
و الحكم بما نصّوا عليه من الأحكام
645
باب 54- وجوب الحكم بما دلت عليه افعالهم
(عليهم السلام)
من الأحكام، إلّا ان يعلم الاختصاص
648
باب 55- وجوب العمل بما دلّ عليه تقريرهم
(عليهم السلام)
* من الأحكام إلّا مع ظهور المانع من الانكار
652
باب 56- ثبوت الكفر و الارتداد بجحود بعض* الضروريات و غيرها مما تقوم فيه الحجة بنقل الثقات
654
باب 57- اشتراط العقل في التكاليف
655
باب 58- اشترط التكليف بالوجوب و التحريم بالبلوغ و استحباب تمرين الاطفال على العبادة قبله
655
باب 59- وجوب النية في العبادات الواجبة و اشتراطها بها مطلقا* إلّا ما استثنى**
657
باب 60- استحباب نيّة الخير و العزم عليه و كراهية نيّة الشر
658
باب 61- وجوب الاخلاص في العبادة و النية و تحريم الرياء و السمعة
659
باب 62- استحباب العبادة في السر و اختيارها على العبادة في العلانية إلّا في الواجبات، فتستحب اظهارها
660
باب 63- تاكد استحباب الجدّ و الاجتهاد في العبادة
661
باب 64- تحريم الاعجاب بالنفس و بالعمل و الإدلال به
662
باب 65- جواز التقية في العبادات و غيرها و وجوبها عند خوف الضرر إلّا ما استثني
663
باب 66- استحباب تعجيل فعل الخير و كراهة تأخيره إلا ما استثني*
665
باب 67- بطلان العبادة بدون ولاية الأئمة
(عليهم السلام)
و اعتقاد إمامتهم
665
باب 68- عدم وجوب قضاء المخالف عبادته اذا استبصر* سوى الزكاة اذا دفعها الى غير المستحق
666
باب 69- عدم جواز العمل بالاستصحاب* في نفس الاحكام الشرعية**
667
باب 70- وجوب الوفاء بالشروط المشروعة المشترطة في العقود اللازمة إلا ما استثني
669
باب 71- انه لا يجوز الاضرار بالمؤمن و لا يجب عليه تحمل الضرر إلا ما استثني*
671
باب 72- عدم جواز التأويل بغير معارض و دليل
674
باب 73- انه لا يجوز الاستدلال بحكم جزئى* على جميع افراد الكلّي
675
باب 74- بطلان تكليف الغافل
676
باب 75- انه ينبغى تعلم علوم العربية و ترك الاكثار منها و الافراط فيها
678
باب 76- وجوب تعلم الفقه* المنقول عن الأئمة
(عليهم السلام)
685
باب 77- انه ينبغى تعلم الكتابة و الحساب
687
باب 78- حصر الواجبات و انّ ما سواها فليس بواجب إلا ما دل عليه دليل
688
باب 79- انه لا يجوز العمل بالمنامات في الأحكام الشرعية
689
باب 80- ان الأخير* من احاديث النبي
(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)
ناسخ للسابق فيجب العمل بالأخير
691
باب 81- اباحة الطيبات و تحريم الخبائث*
692
باب 82- ان كلّ مأمور باجتنابه حرام
693
باب 83- ان القرعة لكل أمر مجهول إلّا ما استثنى
694
باب 84- ان كلّ ما ورد في القرآن من حفظ الفرج فهو من الزنا، إلا قوله تعالى:
يَغُضُّوا مِنْ أَبْصٰارِهِمْ وَ يَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ
الآية، فانه من النظر
695
باب 85- ان الباء تاتى للتبعيض كآية الوضوء و التيمم
696
باب 86- ان كلّ ما ليس بواجب جاز تركه
697
الفهرس
699
نام کتاب :
الفصول المهمة في أصول الأئمة
نویسنده :
الشيخ حرّ العاملي
جلد :
1
صفحه :
713
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir