[1] باب 51- ان لكل شئ أجلا و وقتا و ان بعض الأجل محتوم و بعضه يزيد و ينقص
[278] 1- مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الرَّضِيُّ فِي نَهْجِ الْبَلَاغَةِ، عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) أَنَّهُ قَالَ فِي كَلَامٍ لَهُ لَمَّا خُوِّفَ مِنَ الْغِيلَةِ [1]: وَ إِنَّ عَلَيَّ مِنَ اللَّهِ جُنَّةً حَصِينَةً فَإِذَا جَاءَ يَوْمِي انْفَرَجَتْ عَنِّي وَ أَسْلَمَتْنِي فَحِينَئِذٍ لَا يَطِيشُ السَّهْمُ وَ لَا يَبْرَأُ الْكَلْمُ.
[279] 2- قَالَ: وَ قَالَ (عليه السلام): كَفَى بِالْأَجَلِ حَارِساً.
[280] 3- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي تَفْسِيرِهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّضْرِ، عَنِ الْحَلَبِيِّ، عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ: الْأَجَلُ الْمَقْضِيُّ، هُوَ الْمَحْتُومُ الَّذِي قَضَاهُ اللَّهُ وَ حَتَمَهُ وَ الْمُسَمَّى هُوَ الَّذِي فِي الْبَدَا، يُقَدِّمُ مَا يَشَاءُ وَ يُؤَخِّرُ مَا يَشَاءُ، وَ الْمَحْتُومُ لَيْسَ فِيهِ تَقْدِيمٌ وَ لَا تَأْخِيرٌ.
[281] 4- وَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ،
[1] الْبَابِ 51 فِيهِ 10 أَحَادِيثِ
[2] 1- نَهْجِ الْبَلَاغَةِ صبحي الصَّالِحِ، الْخُطْبَةِ 62.
الْبِحَارُ، 5/ 142، ابواب الْعَدْلِ، الْبَابِ 4، بَابُ الْآجَالُ، الْحَدِيثَ 13.
الْبِحَارُ، 70/ 181، كِتَابِ الايمان وَ الْكُفْرِ، الْبَابِ 52، بَابُ الْيَقِينِ، الْحَدِيثَ 15.
[3] 1 اي الْقَتْلِ الَّذِي هُوَ اجل الْمُعَلَّقِ، سَمِعَ مِنْهُ (مَ).
[4] 2- نَهْجِ الْبَلَاغَةِ صبحي الصَّالِحِ، قَصَّارٍ الْحَكَمِ 306.
الْبِحَارُ، 5/ 143، ابواب الْعَدْلِ، الْبَابِ 4، بَابُ الْآجَالُ، الْحَدِيثَ 14.
[5] 3- تَفْسِيرِ عَلِيِّ بْنِ ابراهيم (الْقُمِّيِّ)، 1/ 194، فِي ذَيْلِ سُورَةَ الْأَنْعَامِ: 2.
فِي الْبِحَارُ عَنْهُ، 4/ 99، الْبَابِ 3، بَابُ الْبَدَاءُ وَ النُّسَخِ، الْحَدِيثَ 7.
الْبِحَارُ، 5/ 139، الْبَابِ 4، بَابُ الْآجَالُ، الْحَدِيثَ 1.
[6] 4- تَفْسِيرِ عَلِيِّ بْنِ ابراهيم (الْقُمِّيِّ)، 2/ 370، فِي ذَيْلِ سُورَةَ الْمُنَافِقُونَ: 11.
الْبِحَارُ عَنْهُ، 5/ 139، الْبَابِ 4، بَابُ الْآجَالُ، الْحَدِيثَ 2.