التنعيم: لقي الحسين (عليه السلام) في هذا الموضع عيرا أرسلها إلى يزيد واليه على اليمن، فأخذها (عليه السلام).
ذات عرق: لقي فيها بشر بن غالب و سأله عن حال الناس في الكوفة.
الحاجر: بعث منها إلى أهل الكوفة مع قيس بن مسهر جواب كتاب مسلم ابن عقيل.
بعض العيون: لقي فيها عبد اللّه بن مطيع العدوي، و تحاور معه.
الخزيميّة: سمعت زينب (عليه السلام) هاتفا ينعي أخاها الحسين (عليه السلام).
زرود: لقي فيها (عليه السلام) زهير بن القين و هو راجع من الحج، و كلّمه فانقلب إلى نصرته، و قد كان كارها له.
الثعلبية: و فيها بلغه خبر مقتل مسلم و هانئ بن عروة.
الشقوق: لقي فيه (عليه السلام) الشاعر الفرزدق بن غالب و سأله عن أهل الكوفة.
زبالة: ورد عليه فيها مقتل أخيه من الرضاعة عبد اللّه بن يقطر رسوله إلى مسلم.
و أنشد فيها (عليه السلام): فإن تكن الدنيا تعدّ نفيسة ...
بطن العقبة: نصحه فيها عمرو بن لوذان بالرجوع.
ذو حسم: طلع عليه الحر بن يزيد الرياحي في ألف فارس.
العذيب: بلغه فيه خبر مقتل قيس بن مسهر الصيداوي. و حذّره الطّرمّاح بن عدي الطائي من أهل الكوفة، و طلب منه اللجوء إلى قومه.
الرّهيمة: لقي فيها (عليه السلام) أبا هرة الأزدي، و تناقش معه في سبب المسير.
قصر بني مقاتل: لقي فيه (عليه السلام) عبيد اللّه بن الحر الجعفي، و طلب نصرته فأبى.
نينوى: جاء أمر ابن زياد للحر بأن يضيّق على الحسين (عليه السلام) و لا ينزله إلا بالعراء، على غير حصن و لا ماء. فاضطر إلى النزول في كربلاء.
و كان ذلك في 2 محرم الحرام سنة 61 ه.