مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
موسوعة كربلاء
نویسنده :
لبيب بيضون
جلد :
1
صفحه :
736
[المجلد الأول]
5
تبويب الكتاب
5
الجزء الأول
5
الجزء الثاني
6
ترجمة المؤلف لبيب بيضون
7
أصدر من مؤلفاته
7
الإهداء
11
المقدمة
13
من وحي الشّهادة
16
من الأثر النبوي الشريف
17
نداء إلى الشبيبة المؤمنة للاقتداء بالحسين
(عليه السلام)
18
أشهر المستشهدين من أصحاب الحسين
(عليه السلام)
19
دروس من سيرة الحسين
(عليه السلام)
و استشهاده
20
مقدمة في موضوع الموسوعة
22
الباب الأول مقدّمات
25
الفصل الأول مقدمة في مصادر الموسوعة
27
1- جولة في المراجع القديمة
29
مراجع صدر الإسلام الأول
29
اندثار كتب المراجع القديمة
30
كتاب مقتل الحسين
(عليه السلام)
لأبي مخنف
30
مقتل الحسين لأبي مخنف (المقتبس) من الطبري
31
مقتل أبي مخنف الصغير و الكبير
31
مخطوطة نادرة لمقتل أبي مخنف (في مكتبة الأسد)
31
الثقات الذين حفظوا لنا التاريخ
32
جناية التعصب المقيت
32
2- رواة الطبري و أبي مخنف
35
بحث قيّم للمؤرخ فلهوزن حول رواة الطبري و أبي مخنف
35
الطبري يحفظ لنا تراث أبي مخنف
35
من هو أبو مخنف؟: (حوالي 57- 157 ه)
35
ميزة أبي مخنف أنه يروي أخبارا متنوعة في الموضوع الواحد
36
أبو مخنف لم يراع الترتيب الزمني للحوادث
36
ميزة أخرى لأبي مخنف و رواياته
37
أبو مخنف كان موضوعيا رغم أن ميله شيعي
37
المؤرخون الذين جاؤوا بعده
37
روايات أهل الشام ضاعت
38
الرواة الذين اعتمد عليهم الطبري في رواياته عن مقتل الحسين
(عليه السلام)
38
3- أهم المراجع و المصادر المعتمدة
41
مصادر كربلاء
41
أهمّ المراجع و المصادر المعتمدة
42
4- التعريف بالكتب السابقة
45
(1)- مقتل الحسين المشتهر بمقتل أبي مخنف
45
(2)- الإمامة و السياسة لابن قتيبة الدينوري
45
(3)- أنساب الأشراف للبلاذري
45
(4)- الأخبار الطوال لأبي حنيفة الدينوري
46
(5)- تاريخ اليعقوبي
46
(6)- تاريخ الأمم و الملوك لابن جرير الطبري
47
(7)- كتاب الفتوح لابن أعثم
48
(8)- مروج الذهب و معادن الجوهر للمسعودي
48
(8)- التنبيه و الإشراف للمسعودي
49
(9)- مقاتل الطالبيين لأبي الفرج الإصفهاني
49
(10)- الإرشاد للشيخ المفيد: (338- 413 ه)
49
(11)- مقتل الحسين
(عليه السلام)
للخوارزمي
49
(12)- تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر
50
(13)- مناقب آل أبي طالب لابن شهراشوب
51
(14)- الكامل في التاريخ لابن الأثير
51
(15)- مثير الأحزان لابن نما الحلي
52
(16)- مطالب السّؤول في مناقب آل الرسول
52
(17)- تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي
52
(18)- اللهوف على قتلى الطفوف لابن طاووس
53
(19)- بحار الأنوار للعلامة المجلسي
53
(20)- أسرار الشهادة للفاضل الدربندي
55
(21)- الذريعة إلى تصانيف الشيعة
56
5- تلاحم مصادر الشيعة و السنة في روايات مقتل الإمام الحسين
(عليه السلام)
57
6- ترجمة أصحاب المصادر
59
(1)- ترجمة أبي مخنف
59
(2)- ترجمة ابن قتيبة
61
(3) ترجمة البلاذري
61
(4) ترجمة أبي حنيفة الدينوري: 000- 292 ه)
61
(5)- ترجمة اليعقوبي
62
(6) ترجمة ابن جرير الطبري
62
(7) ترجمة ابن أعثم الكوفي
63
(8) ترجمة المسعودي
64
(9) ترجمة أبي الفرج الإصفهاني
64
مذهبه
65
(10) ترجمة الشيخ المفيد
66
(11) ترجمة الخوارزمي
66
(12) ترجمة ابن عساكر
67
(13) ترجمة ابن شهراشوب
67
(14) ترجمة ابن الأثير
68
(15) ترجمة ابن نما الحلي
68
(16) ترجمة محمد بن طلحة الشافعي
68
(17) ترجمة سبط ابن الجوزي
69
(18) ترجمة ابن طاووس
70
(19) ترجمة العلامة المجلسي
70
(20) ترجمة الفاضل الدربندي
70
(21) ترجمة آغا بزرك الطهراني
71
7- فهرس عام للمصادر التاريخية التي اعتمدنا عليها
72
8- فهرس لمصادر التراجم و الأنساب
79
9- مصادر تاريخية (درجة ثانية)
81
10- الكتب التاريخية الحديثة و المعاصرة
82
11- كتب الجغرافيا و البلدان
86
الفصل الثاني أنساب آل أبي طالب
(عليهم السلام)
و تراجمهم
87
مقدمة الفصل
89
1- ترجمة أبي طالب و أولاده
(عليهم السلام)
89
1- ترجمة أبي طالب
(عليه السلام)
89
2- أولاد أبي طالب
(عليهم السلام)
91
2- ترجمة عقيل و أولاده
(عليه السلام)
91
3- ترجمة عقيل
91
4- أولاد عقيل
92
الذكور
92
البنات
92
5- أحفاد عقيل
93
3- ترجمة جعفر الطيار و أولاده
(عليهم السلام)
93
6- ترجمة جعفر بن أبي طالب
(عليه السلام)
93
7- ترجمة عبد اللّه بن جعفر
94
8- أولاد عبد اللّه بن جعفر
(عليه السلام)
94
4- أعمام النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بين النصرة و التخاذل
95
أعمام النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
95
موقف أعمام النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
من الدعوة الإسلامية
95
9- موقف الحمزة
(عليه السلام)
95
10- موقف العباس بن عبد المطلب
96
11- موقف أولاد العباس
96
12- موقف أبي طالب
(عليه السلام)
97
13- لماذا لم يشارك العباسيون في نصرة الحسين
(عليه السلام)
؟
98
المستشهدون مع الحسين من آل أبي طالب
(عليه السلام)
99
- أساليب تعذيب العباسيين لشيعة أهل البيت
(عليهم السلام)
100
5- ترجمة النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
و أولاده
100
14- ترجمة النبي الأعظم محمّد
(صلى الله عليه و آله و سلم)
100
- أولاد النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
101
6- ترجمة الإمام علي
(عليه السلام)
و أولاده
102
15- ترجمة الإمام علي
(عليه السلام)
102
هيئته
(عليه السلام)
102
16- شيء من فضائل الإمام
(عليه السلام)
102
17- زوجات الإمام علي و أولاده
(عليهم السلام)
103
نسل الإمام علي بن أبي طالب
104
18- زواج أمير المؤمنين
(عليه السلام)
بأم البنين
(رضي الله عنها)
107
19- عقب بنات الإمام علي
(عليه السلام)
108
7- أولاد الإمام الحسن
(عليه السلام)
و زوجاته
108
20- أولاد الإمام الحسن
(عليه السلام)
108
21- أولاد الحسن
(عليه السلام)
و أمهاتهم
109
22- عقب بنات الحسن
(عليه السلام)
110
8- أولاد الإمام الحسين
(عليه السلام)
و زوجاته
110
تمهيد حول تعدد الأسماء
110
23- أولاد الإمام الحسين
(عليه السلام)
111
24- أيّهم علي الأكبر؟
112
25- أيهم علي الأصغر؟
112
26- بنات الحسين
(عليه السلام)
113
27- أولاد الحسين
(عليه السلام)
و أمهاتهم
113
الذكور
113
البنات
114
نسل بنات الحسين
(عليه السلام)
114
28- زوجات الإمام الحسين
(عليه السلام)
115
29- قصة زواج الحسين
(عليه السلام)
من شاهزنان والدة زين العابدين
(عليه السلام)
115
30- قصة زواج الحسين
(عليه السلام)
من الرباب، و مدى إخلاصها له
116
الفصل الثالث توطئة في أهل البيت
(عليهم السلام)
و فضائلهم
119
مقدمة الفصل
121
1- من هم أهل البيت
(عليهم السلام)
؟
121
31- من هم أهل البيت
(عليهم السلام)
؟
121
32- من هم آل الرسول
(صلى الله عليه و آله و سلم)
؟
122
33- من هم أهل البيت
(عليهم السلام)
؟
123
34- من هم العترة؟
124
قصة الشعبي مع الحجاج
124
35- من هم ذوو القربى؟
125
2- أهل البيت
(عليهم السلام)
هم الأئمة الاثنا عشر
126
36- ثبوت الإمامة لأئمة أهل البيت
(عليهم السلام)
126
37- الخلفاء بعدي اثنا عشر
126
38- من هم الاثنا عشر خليفة غير أئمة أهل البيت
(عليهم السلام)
؟
127
39- إمامة أهل البيت
(عليهم السلام)
منصوصة في كتب السنّة
127
40- الأئمة هم أهل البيت
(عليهم السلام)
129
41- رواية حذيفة بن اليمان
129
42- رواية سلمان الفارسي
129
43- رؤية النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
للأئمة الاثني عشر
(عليهم السلام)
حين أسري به
130
44- الإمام علي
(عليه السلام)
يؤكد كون الأئمة من بني هاشم
131
45- الإنجيل يتنبّأ بالأئمة الاثني عشر
131
46- الحجة المهدي
(عليه السلام)
هو الإمام الثاني عشر
132
3- أهل البيت
(عليهم السلام)
هم الخمسة أصحاب الكساء
132
47- من هم أهل البيت
(عليهم السلام)
المقصودون في آية التطهير؟
132
تعليق المؤلف
133
48- حديث الكساء
133
49- حديث المباهلة يؤيد حديث الكساء
135
50- آية المودّة
137
51- آية السلام
137
52- الصلاة على محمّد و آل محمّد
(صلى الله عليه و آله و سلم)
137
4- فضائل أهل البيت
(عليهم السلام)
138
53- منزلة أهل البيت
(عليهم السلام)
138
54- بعض فضائل أهل البيت
(عليهم السلام)
138
بعض فضائل الإمام علي
(عليه السلام)
139
55- فضائل الإمام علي
(عليه السلام)
لا تحصى
139
56- بعض الروايات في فضائل أمير المؤمنين
(عليه السلام)
140
57- ثلاث فضائل للإمام
(عليه السلام)
لا تضاهى
141
58- أربع مناقب للإمام علي
(عليه السلام)
141
59- محبة علي بن أبي طالب
(عليه السلام)
دليل الإيمان و طهارة المولد
141
جملة من فضائل فاطمة الزهراء
(عليها السلام)
142
60- فضائل فاطمة
(عليها السلام)
الخاصة
142
61- ابن الحنفية يعترف بفضل الحسين
(عليه السلام)
و فضل أمه الزهراء
(عليها السلام)
142
62- حبّ فاطمة
(عليها السلام)
و بغضها- ويل لمن يظلم ذريتها
143
فضائل الخمسة أصحاب الكساء
(عليهم السلام)
143
63- ثواب محبة الخمسة أصحاب الكساء
(عليهم السلام)
143
64- النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
يدعو لفاطمة و علي
(عليهما السلام)
بالبركة في نسلهما
143
65- آدم يسأل اللّه بالخمسة أن يتوب عليه
144
66- فضيلة الخمسة
(عليهم السلام)
على هذه الأمة
144
67- اقتدوا بالشمس و القمر و الزهرة و الفرقدين
144
68- المكتوب على باب الجنّة
145
فضائل الأئمة الاثني عشر
145
مدخل
145
69- أهل البيت
(عليهم السلام)
أمان لأهل الأرض
145
70- أهل البيت
(عليهم السلام)
كسفينة نوح و باب حطّة
145
71- أئمة أهل البيت
(عليهم السلام)
هم رجال الأعراف
146
72- أئمة أهل البيت
(عليهم السلام)
يحفظون الشريعة
146
5- محبة أهل البيت
(عليه السلام)
146
73- محبة النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
فرض
146
74- أحبّوا أهل بيتي لحبّي
147
75- محبة أهل النبي جزء من محبة النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
147
76- فضل محبة آل محمّد
(صلى الله عليه و آله و سلم)
147
77- تفسير آية المودة
148
78- محبة أهل البيت
(عليهم السلام)
هي أجر الرسالة المحمدية
149
79- اقتراف الحسنة هو مودّة آل محمّد
(صلى الله عليه و آله و سلم)
149
80- أربع يسأل عنها المؤمن يوم القيامة
149
81- من أحبّ أهل البيت
(عليهم السلام)
فله الشفاعة
150
82- من أحبّ أهل البيت
(عليهم السلام)
يثبّته اللّه على الصراط
150
83- النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
يسألنا عن اثنين: القرآن و العترة
150
84- لا يدخل الجنة من لم يعرف حق أهل البيت
(عليهم السلام)
150
85- مودة أهل البيت
(عليهم السلام)
تطيل العمر
150
86- ماذا كان جواب الأمة على طلب نبيّهم
151
عقاب من يبغض أهل البيت
(عليهم السلام)
151
87- مبغض أهل البيت
(عليهم السلام)
في النار
151
88- مبغض أهل البيت
(عليهم السلام)
منافق
152
89- مبغض العترة أحد ثلاث
152
90- مبغض أهل البيت
(عليهم السلام)
يحشر يهوديا
152
91- غضب اللّه شديد على من آذى العترة
152
92- عقوبة من يظلم أهل البيت
(عليهم السلام)
أو يسبّهم
152
موالاة أهل البيت
(عليهم السلام)
153
93- معنى الموالاة
153
94- ثواب نصرة أهل البيت
(عليهم السلام)
، و الذين تنالهم شفاعة جدهم
(صلى الله عليه و آله و سلم)
153
95- ولاية علي
(عليه السلام)
نسوها
154
96- تمسّكوا بالأئمة من بعدي
154
97- منزلة أهل البيت
(عليهم السلام)
154
98- موالاة العترة
155
99- حديث الثقلين و حديث الغدير
155
100- روايات أخرى لحديث الثقلين
157
101- تواتر حديث الثقلين من طرق السنّة
157
102- ما معنى الثّقلين؟
157
103- أحاديث في ولاية أهل البيت
(عليهم السلام)
157
104- تفسير سورة العصر
158
أشعار في موالاة أهل البيت
(عليهم السلام)
159
105- أشعار في الموالاة
159
الفصل الرابع الإمام الحسين
(عليه السلام)
ترجمته و فضائله
161
106- الإمام الحسين
(عليه السلام)
163
1- نسب الإمام الحسين
(عليه السلام)
163
107- نسبه الشريف
163
2- مولد الحسين
(عليه السلام)
و وفاته و عمره الشريف
164
108- مولد الحسين
(عليه السلام)
و وفاته و عمره الشريف
164
109- معاصرته للمعصومين
(عليهم السلام)
165
3- ولادة الحسين
(عليه السلام)
و تسميته و رضاعه
165
110- ولادة الحسين
(عليه السلام)
و تسميته
165
111- اسمه الشريف
165
112- ألقابه
(عليه السلام)
166
113- ولادة الحسين
(عليه السلام)
166
114- رواية أسماء بنت عميس
167
115- رواية أم الفضل
167
116- لماذا لم ترضع فاطمة الحسين
(عليه السلام)
168
تعليق
168
117- ماذا فعلوا به؟
169
118- أولاد الحسين
(عليه السلام)
169
4- أوصاف الحسين
(عليه السلام)
و هيئته و جماله
170
119- أوصاف الحسين
(عليه السلام)
و هيئته
170
120- صفة شعره و لحيته الشريفة و خضابه
170
121- جمال الحسين
(عليه السلام)
171
122- نور وجهه
(عليه السلام)
171
5- فضائل الحسين
(عليه السلام)
172
123- بعض فضائل الحسين
(عليه السلام)
172
124- وصف الإمام الحجة
(عليه السلام)
للحسين
(عليه السلام)
في زيارة الناحية
172
125- فضائل مشتركة للحسين
(عليه السلام)
172
فضائل الحسين
(عليه السلام)
الخاصة
173
126- ما علّمه رسول اللّه
(صلى الله عليه و آله و سلم)
173
127- حديث سلمان
(رضي الله عنه)
173
128- حديث ابن عباس
(رضي الله عنه)
173
129- الحسين
(عليه السلام)
سبط من الأسباط
174
130- حديث البراء بن عازب
174
131- حديث جابر بن عبد اللّه
174
132- أحبّ أهل الأرض إلى أهل السماء
174
133- الحسين
(عليه السلام)
باب من أبواب الجنّة
175
134- حديث أبي بن كعب
175
135- عوّض اللّه الحسين
(عليه السلام)
عن قتله بأربع خصال
175
فضائل الحسين
(عليه السلام)
على لسان الصحابة
176
136- كلام عبد اللّه بن عمر
176
137- الحسين
(عليه السلام)
أحبّ أهل الأرض إلى أهل السماء
176
138- حكم المحرم الّذي يقتل الذباب
176
139- حكم دم البعوض في الصلاة
177
رواية مشابهة عن الحسن البصري
177
الإمام الحسين
(عليه السلام)
و القرآن
177
140- التشابه بين الحسين
(عليه السلام)
و القرآن
177
141- في الآيات النازلة في حق الحسين
(عليه السلام)
في القرآن
178
جملة من مناقب الإمام الحسين
(عليه السلام)
180
142- شدة حب النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
للحسين
(عليه السلام)
180
143- أيهما أحبّ إلى النبي: الحسين أم علي؟
180
144- قول النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
: دعوا الحسنين يتمتعان بي و أتمتّع بهما
181
145- جبرائيل يخبر النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بمقتل الحسين
(عليه السلام)
181
146- محبة النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
للحسين
(عليه السلام)
182
147- السيدة عائشة تستغرب
183
148- خبر فداء النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
الحسين
(عليه السلام)
بابنه إبراهيم
(عليه السلام)
183
149- مجلس الحسين
(عليه السلام)
184
150- خطابة الحسين
(عليه السلام)
184
151- عبادته
(عليه السلام)
184
152- كرم الحسين
(عليه السلام)
و حسن معاملته
184
153- سخاؤه و تواضعه
(عليه السلام)
185
154- رأفته بالفقراء و المساكين و إحسانه إليهم
185
155- إباء الحسين
(عليه السلام)
للضيم
185
156- شجاعته
(عليه السلام)
186
157- شجاعة موروثة
186
6- الذريّة و الإمامة
187
158- النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
هو عصبة الحسن و الحسين
(عليهما السلام)
187
159- الإمامة في الحسين
(عليه السلام)
و في صلبه
188
* الاحتجاج على الحجّاج
188
160- قصة يحيى بن يعمر مع الحجّاج
188
161- رواية أخرى للقصة
189
162- رواية أشمل و أوسع للقصة
190
ترجمة الحجّاج
191
* قصيدة حاقدة و معارضتها
192
163- قصيدة عبد اللّه بن المعتز بن المتوكل العباسي
192
164- قصيدة صفي الدين الحلي في الردّ عليها
193
[القصيدة]
193
الفصل الخامس أنباء باستشهاد الحسين
(عليه السلام)
قبل وقوعه
195
تعريف بالفصل
197
1- أنباء شهادة الحسين
(عليه السلام)
في الكتب السماوية السابقة
198
165- التوراة تخبر بمقتل الحسين
(عليه السلام)
و منزلة أصحابه
198
166- في الإنجيل خبر مقتل الحسين
(عليه السلام)
198
167- كتاب إرميا يخبر بمقتل الحسين
(عليه السلام)
198
168- ما وجد منقوشا على بعض الأحجار
199
169- ما وجد مكتوبا على جدار إحدى كنائس الروم
199
170- لوح من ذهب يشهد بقتل الحسين
(عليه السلام)
199
171- القرآن يصف قتل الحسين
(عليه السلام)
بالفساد الكبير
200
إخبار اللّه تعالى أنبياءه بشهادة الحسين
(عليه السلام)
200
173- إخبار اللّه تعالى أنبياءه بشهادة الحسين
(عليه السلام)
حين مرّوا بكربلاء
200
174- معرفة زكريا
(عليه السلام)
بما سيجري على الإمام الحسين
(عليه السلام)
201
175- حديث مقتل يحيى بن زكريا
(عليه السلام)
201
176- اللّه سيثأر للحسين
(عليه السلام)
مثلما ثأر ليحيى
(عليه السلام)
202
177- مقارنة بين محنة النبي يحيى و محنة الإمام الحسين
(عليه السلام)
202
178- معنى
كهيعص
204
179- قصة حياة يحيى بن زكريا من مولده إلى مقتله كما وردت في العهد الجديد بتصرف
205
180- أوجه الشبه بين يحيى و الحسين
(عليه السلام)
207
2- إخبار النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بما يجري على أهل بيته
(عليهم السلام)
من بعده
208
181- إخبار النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بشهادة الحسين و ما يلاقيه أهل بيته
(عليهم السلام)
208
182- ما يحصل لذرية النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
من بعده
209
183- وعيد شديد لظلمة آل بيت محمد
(صلى الله عليه و آله و سلم)
209
علوم أهل البيت
(عليه السلام)
بالمغيبات
210
184- علم الجفر
210
185- علوم أهل البيت 3
211
186- لكل إمام صحيفة يعرف منها كل ما يجري عليه
211
187- صحيفة بإملاء علي
(عليه السلام)
فيها كل شيء
212
188- لوح عند فاطمة
(عليها السلام)
رآه جابر الأنصاري، و فيه ذكر الأئمة
(عليهم السلام)
212
189- نزول الوصية الإلهية على النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بصورة كتاب مختوم يفكه الأئمة
(عليهم السلام)
و يعملون بمقتضاه
214
3- إخبار النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
باستشهاد الحسين
(عليه السلام)
214
190- إخبار النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بقتل الحسين
(عليه السلام)
و دعوته إلى مودة أهل البيت
(عليهم السلام)
214
191- مرور أمير المؤمنين
(عليه السلام)
على كربلاء
215
192- رواية مشابهة
216
193- روايات أم سلمة (رض)
216
194- النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
يرى مقتل الحسين
(عليه السلام)
في كربلاء
216
195- حديث أم سلمة (خبر القارورة)
217
196- الحسين
(عليه السلام)
يري أم سلمة مضجعه في كربلاء
217
197- إخبار النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بمقتل الحسين
(عليه السلام)
218
198- النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
يخبر عائشة بمقتل الحسين
(عليه السلام)
218
199- رواية أنس بن مالك الأنصاري
218
200- رواية أبي أمامة
218
201- إخبار النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
بمقتل الحسين
(عليه السلام)
و أصحابه في عمورا
219
202- الإخبار بقتل الحسين
(عليه السلام)
قبل ولادته
219
203- روايات ابن عباس (رض)
220
إخبار الإمام علي
(عليه السلام)
220
204- رواية ميثم التمار
220
205- رواية الحسن بن كثير
221
- رواية أخرى
221
206- شهداء كربلاء مثل شهداء بدر (رض)
221
- شهداء كربلاء لا يسبقهم سابق
221
207- إخبار علي
(عليه السلام)
أن الحسين
(عليه السلام)
يقتل و موضع ذلك، و ما في ذلك من معجزات
221
- قصة مرور عيسى
(عليه السلام)
بكربلاء
222
208- إخبار الإمام علي
(عليه السلام)
حين مر بكربلاء و هو سائر إلى صفين
224
209- إخبار الإمام علي
(عليه السلام)
بما سيحدث في كربلاء
224
210- حديث الإمام الحسن
(عليه السلام)
عن مصرع أخيه الحسين
(عليه السلام)
225
211- إخبار الحسين
(عليه السلام)
بمقتله
225
أخبار أخرى
226
212- ورود سلمان (رض) كربلاء
226
213- إخبار أبي ذر الغفاري بمقتل الحسين
(عليه السلام)
و نتائج ذلك
226
214- ملازمة رجل من بني أسد أرض كربلاء
226
4- أخبار بمن يقتل الحسين
(عليه السلام)
227
215- الحسين
(عليه السلام)
يخبر بأن عمر بن سعد سيقتله
227
216- إخبار الإمام علي
(عليه السلام)
بأن عمر بن سعد يقتل ابنه الحسين
(عليه السلام)
227
تنبيه حول السائل
228
217- إخبار النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
أن يزيد هو قاتل الحسين
(عليه السلام)
228
218- رواية أخرى
229
الفصل السادس المآتم الحسينيّة
231
* مقدمة الفصل
233
1- مآتم الحسين
(عليه السلام)
233
219- مأتم الحسين
(عليه السلام)
في دار فاطمة
(عليها السلام)
234
220- في دار أم سلمة
234
إقامة العزاء على الحسين
(عليه السلام)
235
221- إقامة العزاء على الحسين
(عليه السلام)
235
222- ثواب إقامة العزاء على الحسين
(عليه السلام)
235
2- فضل البكاء و الحزن على الحسين
(عليه السلام)
236
223- البكاء على أمناء الرحمن
236
224- فضيلة البكاء من خشية اللّه
236
225- البكاء من خوف اللّه و خشيته
236
226- البكاء على الحسين
(عليه السلام)
هو من خشية اللّه
237
227- البكاء من خوف اللّه قسمان
237
228- ثواب البكاء عامة على الحسين و مصيبة سائر الأئمة
(عليه السلام)
238
229- من قطرت عينه قطرة على الحسين
(عليه السلام)
238
230- فضيلة البكاء على الحسين
(عليه السلام)
238
231- البكاء على الحسين
(عليه السلام)
يحطّ الذنوب
239
232- حديث: نفس المهموم لظلمنا تسبيح
239
233- حديث: من دمعت عينه فينا دمعة
239
234- حديث: من ذكرنا عنده
239
235- حديث الإمام الصادق
(عليه السلام)
لمسمع كردين
240
236- حديث: من تذكر مصابنا و بكى
240
237- الحسين
(عليه السلام)
قتيل العبرة
240
238- البكاء على الحسين
(عليه السلام)
241
3- إقامة ذكرى الحسين
(عليه السلام)
و مراسم الحزن يوم عاشوراء
241
239- إقامة ذكرى الحسين
(عليه السلام)
و الحزن عليه
241
240- حرمة الجرح و اللطم المؤذي
242
241- إظهار الحزن و المصيبة يوم العاشر من المحرم
243
242- إقامة الذكرى و الحزن على الحسين
(عليه السلام)
243
243- حديث الإمام الرضا
(عليه السلام)
لابن شبيب عن يوم العاشر من المحرّم
243
- حرمة شهر المحرم
243
244- حرمة الشهر الحرام، و استحلال دماء أهل البيت
(عليهم السلام)
فيه
244
245- الحزن يوم عاشوراء سنّة النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
245
اتخاذ بني أميّة يوم عاشوراء يوم عيد و فرح
246
246- اتخاذ يوم عاشوراء يوم عيد و فرح سنّة أموية
246
247- احتفال بني أمية بالأفراح يوم عاشوراء
246
248- المحبة الزائفة و التناقض العجيب، صفة متعصّبي السنة
247
249- أهل الشام يطبخون الحبوب و يتخذون يوم عاشوراء عيدا لهم
247
249- الاكتحال على الحسين
(عليه السلام)
248
250- تحويل بني أمية يوم عاشوراء إلى يوم بركة
248
أحاديث موضوعة في فضل يوم عاشوراء
248
251- جملة من الأحاديث الموضوعة في فضل يوم عاشوراء
248
- فضائل يوم عاشوراء
249
- عدم صحة أحاديث فضل يوم عاشوراء
250
252- إخبار ميثم التمّار بشهادة الحسين
(عليه السلام)
في عشر المحرم، و من يتخذه يوم بركة
250
- أخبار مكذوبة
250
صيام يوم عاشوراء
251
253- هل يجوز صيام يوم عاشوراء؟
251
254- هل يصام يوم تاسوعاء و يوم عاشوراء؟
251
255- الصيام و التبرك في يوم عاشوراء سنّة باطلة
252
256- صوم يوم عاشوراء
252
257- ما يستحب يوم عاشوراء
253
4- فلسفة المآتم الحسينية
253
258- فلسفة المآتم الحسينية للفيلسوف الألماني [ماربين] في كتابه (السياسة الإسلامية)
253
259- الخواطر التي تبعثها فينا ذكرى الحسين
(عليه السلام)
و شهادته
255
260- إقامة الذكرى لمقتل الحسين
(عليه السلام)
و البكاء عليه كل عام
255
- هل يوم عاشوراء يوم فرح أم يوم ترح؟
256
261- كلام السيد علي جلال الحسيني المصري
257
262- من الّذي قتل الحسين
(عليه السلام)
؟
258
263- مصرع الحسين
(عليه السلام)
عظة و قدوة
259
264- العدل الإلهي في مصير الحسين
(عليه السلام)
و مصير أعدائه
259
265- العناية الإلهية بأهل البيت
(عليهم السلام)
260
266- شتان ما بين الذهب و الرغام!
260
267- من الّذي خذل الحسين
(عليه السلام)
حيّا و ميّتا؟
260
الفصل السابع فلسفة النهضة الحسينيّة و أهدافها
261
* تعريف بالفصل
263
- الفرق بين الثورة و النهضة
264
1- أسباب نهضة الحسين
(عليه السلام)
265
* مدخل
265
268- الدوافع إلى النهضة
266
269- الأسباب المباشرة و غير المباشرة لنهضة الحسين
(عليه السلام)
و ما هو تكليفه الواقعي و الظاهري
267
270- من أسباب نهضة الحسين
(عليه السلام)
لأحد علماء الأزهر
268
2- مبررات النهضة
269
* مدخل
269
271- تغير الأوضاع بين عصر الحسن
(عليه السلام)
و عصر الحسين
(عليه السلام)
270
272- الإسلام على شفا جرف هار
271
273- الحسين
(عليه السلام)
أمام مسؤولية الثورة
271
274- بين فقدان الثقة و فقدان الإرادة
271
275- الحسين
(عليه السلام)
لا يعبأ بالنصائح و التحذيرات
272
276- محاولة معاوية حرف مبادئ الإسلام على المستويين النظري و العملي
273
277- تغيير مفاهيم الإسلام
273
278- استخدام أساليب الإرهاب و التجويع و التهجير و التفريق، للتسلط على المسلمين
275
279- نهضة الحسين
(عليه السلام)
276
3- متى يجب القيام؟
276
* مدخل
276
280- الإعلام الأموي المضاد للثورة
277
281- تصويب الخارجين على الظلم
278
282- قول ابن الجوزي
278
283- قول الشوكاني
278
284- تأييد نهضة الحسين
(عليه السلام)
للشيخ محمّد عبده
279
285- من الّذي خرج على إمام زمانه؟
279
4- لماذا خرج الحسين
(عليه السلام)
بعياله؟
280
286- ما العذر في خروج الحسين
(عليه السلام)
من مكة بأهله و عياله؟
280
287- تعليق العلامة المجلسي
281
288- لماذا خرج الحسين
(عليه السلام)
بعياله إلى العراق؟
282
5- هل ألقى الحسين
(عليه السلام)
بيده إلى التهلكة؟
284
289- هل عرّض الحسين
(عليه السلام)
نفسه للتهلكة؟
284
290- التعبّد بالقتل أسمى درجات السعادة، و ليس هو إلقاء إلى التهلكة
284
291- دفع شبهة: هل ألقى الحسين
(عليه السلام)
بنفسه إلى التهلكة؟
285
292- بين هجرة الرسول
(صلى الله عليه و آله و سلم)
و هجرة السبط
(عليه السلام)
286
6- معالم النهضة المقدسة
287
293- ثلاثة مشاعل من رسالة الحسين
(عليه السلام)
287
1- المسؤولية
288
2- التصميم
288
3- العزّة
289
7- أهداف نهضة الحسين
(عليه السلام)
289
* مدخل
289
294- هدفان رئيسيان للنهضة
290
295- الحسين
(عليه السلام)
فاتح و ليس مغامرا
290
تصريحات الفيلسوف الألماني ماربين
291
296- أسرار شهادة الحسين
(عليه السلام)
للفيلسوف الألماني (ماربين)
291
297- مختصر ما حصل للحسين
(عليه السلام)
حتّى مقتله
297
8- ثمرات النهضة الحسينية
298
298- نهضة الحسين
(عليه السلام)
تحقق أهدافها القريبة و البعيدة، ثمرات نهضة الحسين
(عليه السلام)
298
299- ثورات على خطّ الحسين
(عليه السلام)
299
1- ثورة التوابين
299
2- ثورة أهل المدينة
299
3- ثورة المختار الثقفي
299
4- ثورة ابن الأشعث
300
5- ثورة الشهيد زيد بن علي
300
فلسفة الابتلاء
300
300- الدنيا دار ابتلاء
300
301- المؤمن أشدّ ابتلاء
300
302- كيف يترك اللّه أولياءه يقتلون و يغلبون!
301
303- لماذا غلب الأئمة
(عليه السلام)
و لم ينصروا، و أن ذلك ابتلاء
301
- ابتلاء أيوب
(عليه السلام)
301
304- ابتلاء الأنبياء و الأئمة
(عليهم السلام)
لإعلاء منزلتهم عند اللّه
302
305- كيف يسلّط اللّه أعداءه على أوليائه؟
302
306- الشهادة أعلى درجات الكرامة
303
الباب الثاني الأوضاع السابقة للنهضة
305
* مقدمة الباب
307
الفصل الثامن الصراع بين الحق و الباطل
308
307- صراع الحق و الباطل
308
308- العداوة بين بني أمية و بني هاشم
309
309- عداء مستحكم زاد مع الأيام
310
310- معاوية في عهد الخلفاء الأربعة
311
311- معاوية في زمن عمر
311
- محاورة عمر لمعاوية حين زاره بالشام
312
312- معاوية في زمن عثمان
312
313- أخبار ملفقة و تعصب مفضوح
312
314- كتّاب رسول اللّه
(صلى الله عليه و آله و سلم)
313
315- خروج معاوية على الإمام علي
(عليه السلام)
313
316- من المسؤول الحقيقي عن دم عثمان؟ تلكّؤ معاوية عن نصرة عثمان حتّى قتل
314
- معاوية قتل عثمان
315
317- اعتراف دامغ للغزالي بانحراف معاوية و يزيد عن الإسلام
315
318- أما يكفي لمعاوية محاربته لإمام زمانه و سبّه؟
316
319- حقيقة معاوية و حقيقة علي
(عليه السلام)
316
- دهاء و مكر معاوية
316
- جريمة سبّ الإمام علي
(عليه السلام)
317
- مثلث الشرّ
317
الفصل التاسع خلافة الإمام الحسن
(عليه السلام)
319
320- ترجمة الإمام الحسن
(عليه السلام)
319
321- خلافة الحسن
(عليه السلام)
و صلحه و وفاته
319
322- أين الثرى من الثريا؟
320
323- معاوية يعلن الحرب على الإمام الحسن
(عليه السلام)
320
324- تخاذل أصحاب الحسن
(عليه السلام)
عنه
320
صلح الإمام الحسن
(عليه السلام)
مع معاوية
322
325- صلح الحسن
(عليه السلام)
322
326- كيف تمّ الصلح
322
327- رأي الحسن
(عليه السلام)
في أهل الكوفة
323
328- بنود وثيقة الصلح
323
329- لماذا صالح الإمام الحسن
(عليه السلام)
؟ صالح لحقن دماء المسلمين
324
330- من كلام للحسين
(عليه السلام)
في أصحابه بعد إجراء الصلح
324
331- معاوية يطلب من الإمام الحسن
(عليه السلام)
أن يخطب في الكوفة إبّان الصلح
325
332- الإمام الحسن
(عليه السلام)
يكشف حقيقة معاوية و عمرو بن العاص
325
الفصل العاشر حكم معاوية بن أبي سفيان
328
تعريف بالفصل
328
333- ترجمة معاوية
328
334- صفة معاوية
329
335- قصة شريك بن الأعور، و معنى معاوية
329
336- جواب سليط
330
337- خبر أروى بنت الحارث الهاشمية تعدد مثالب معاوية
330
338- أصل معاوية
331
339- نساء معاوية
332
340- أولاد معاوية
332
341- بعض الأحاديث المأثورة في معاوية
332
342- كيف توفي العلامة النّسائي شهيدا في دمشق
333
343- الإمام علي
(عليه السلام)
يتنبأ بأعمال معاوية
334
344- بطنة معاوية
334
سبّ معاوية للإمام علي
(عليه السلام)
335
345- سبّ الإمام علي
(عليه السلام)
335
346- معاوية يأمر الناس بسبب علي
(عليه السلام)
335
347- الذين يسبّون عليا
(عليه السلام)
هم أهل النار
335
348- لماذا رفع عمر بن عبد العزيز مسبّة الإمام علي
(عليه السلام)
؟
335
349- عمر بن عبد العزيز و أبوه
336
350- عمر بن عبد العزيز يمنع مسبة الإمام علي
(عليه السلام)
336
351- الإمام علي
(عليه السلام)
يأمر أتباعه بعدم سبّ أهل الشام
337
352- ماذا يمثّل معاوية؟
337
الحكم الأموي و سماته
337
353- حكم معاوية من الملك العضوض
337
354- الملك العضوض
338
355- الخلافة بعدي ثلاثون سنة
338
356- النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
يتنبأ بحكم بني أمية
338
357- خلافة بني أمية ألف شهر
339
358- ملوك بني أمية و مدة حكم كل واحد منهم
339
359- إخبار الإمام علي
(عليه السلام)
بمصير بني أمية
340
سمات الحكم الأموي
341
360- مدخل حول معنى الخلافة
341
361- حكم بني أمية ملكية و ليس خلافة
341
362- حكم معاوية خلافة أم ملكية؟
342
363- الفرق بين الخليفة و الملك
342
364- حكم معاوية و يزيد
342
365- الحكم الأموي لم يكن حكما إسلاميا، بل تسوده النزعة الجاهلية
343
366- النزعة القبلية
343
- شأن قيس (ثقيف)
343
366- إثارة معاوية النعرات القبلية، و سياسة فرّق تسد
343
367- محاولة معاوية نقل منبر رسول اللّه
(صلى الله عليه و آله و سلم)
إلى الشام
345
368- مثال حيّ على تحريف بني أمية لمبادىء الإسلام- اهتمام عبد الملك بن مروان ببناء قبة الصخرة لأغراض سياسية
345
369- محاولات بني أمية للحط من قيمة أهل البيت
(عليهم السلام)
346
369- سياسة بني أمية و معاوية و يزيد
348
هنات معاوية
350
370- مبتدعات معاوية
350
371- أربع موبقات كبيرة لمعاوية
350
372- تولية يزيد من أكبر أخطاء معاوية
351
تسلّط معاوية على الأمة بالسفهاء
351
373- قصة بسر بن أبي أرطاة و قتله أولاد عبيد اللّه بن العباس
351
374- ما فعله بسر بن أبي أرطاة بأهل البيت
(عليهم السلام)
في عهد معاوية
352
إستلحاق معاوية لزياد ابن أبيه
352
375- استلحاق معاوية لزياد
352
376- قصة استلحاق معاوية لزياد ابن أبيه
352
وصية الإمام الحسن
(عليه السلام)
و وفاته
353
377- بعض أخلاق معاوية و أعماله
353
378- وصية الحسن
(عليه السلام)
بالإمامة إلى الحسين
(عليه السلام)
353
379- وصية الحسن
(عليه السلام)
لأخيه الحسين
(عليه السلام)
حول الحكم
354
380- سمّ الإمام الحسن
(عليه السلام)
354
381- كيفية وفاة الإمام الحسن
(عليه السلام)
354
- دفن الإمام الحسن
(عليه السلام)
354
382- عائلة الغدر
355
383- تعريف بمقبرة البقيع في المدينة
355
384- حجر بن عديّ يطلب من الحسين النهوض
357
385- مراسلة أهل الكوفة للحسين
(عليه السلام)
بعد وفاة الإمام الحسن
(عليه السلام)
357
386- جواب الحسين
(عليه السلام)
بالتريّث
357
387- وصية الحسين
(عليه السلام)
لوفد أهل الكوفة بعد وفاة الحسن
(عليه السلام)
357
388- طلب أهل الكوفة من الحسين
(عليه السلام)
الشخوص إليهم في خلافة معاوية
358
389- نصيحة أبي سعيد الخدري
358
390- وفاء الإمام الحسين
(عليه السلام)
358
قتل عمرو بن الحمق و حجر بن عديّ
359
391- استشهاد عمرو بن الحمق الخزاعي
359
ترجمة عمرو بن الحمق
359
392- قتل حجر بن عدي
360
ترجمة حجر بن عدي
361
393- إثارة مروان بن الحكم الفتنة بين معاوية و الحسين
(عليه السلام)
361
394- دعايات مفتعلة
362
395- كتاب معاوية للحسين
(عليه السلام)
يتهمه فيه بالفتنة و شقّ عصا الطاعة، و يتوعده بالبطش به
362
396- ردّ الحسين
(عليه السلام)
على كتاب معاوية، و بيان بعض أعماله و نقضه للعهد
363
استخلاف معاوية ليزيد
364
397- عزم معاوية على البيعة ليزيد بعد وفاة الحسن
(عليه السلام)
364
398- اعتماد معاوية على داهيتين
365
399- المغيرة بن شعبة يشير على معاوية باستخلاف يزيد
365
400- البيعة ليزيد
365
401- كلام الأحنف بن قيس في يزيد و بيعته
366
402- خطبة مروان في مسجد المدينة يدعو إلى يزيد
366
403- عزل مروان بن الحكم عن المدينة
367
ترجمة مروان بن الحكم [و أبيه الحكم بن أبي العاص]
368
404- جملة من أعمال مروان المشينة
369
405- الغدر صفة متأصلة في مروان
369
406- هلاك مروان بن الحكم
370
407- معاوية ينقض عهوده و يحاول تولية يزيد
371
408- قدوم معاوية إلى المدينة لأخذ البيعة ليزيد
371
409- ردّ الإمام الحسين
(عليه السلام)
على كلام معاوية
372
410- جرأة أبي قتادة الأنصاري على معاوية
373
تعليق على القرماني
374
411- قصة عن مداهنة الناس لمعاوية لكسب الأموال
375
412- أيهما يخدع الآخر؟
375
قصة أرينب بنت اسحق [التي تدل على كرم أخلاق مولانا الحسين] [في مقابل دناءة أخلاق معاوية و يزيد]
375
تمهيد للقصة
375
413- قصة أرينب بنت اسحق
376
مبادرة رائعة
379
ردّ الحقّ إلى أهله
380
لقاء الحبيبين على يد بقية السبطين
381
مرض معاوية و هلاكه
382
414- مرض معاوية و وصيته
382
415- وصية معاوية لابنه يزيد
383
تابع وصية معاوية ليزيد فيما يخص معاملة أهل الحجاز و العراق و الشام
383
416- وصية معاوية بوضع شيء من شعر النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
و ظفره في فمه و عينه
384
417- تعليق على وصية معاوية ليزيد
384
418- وفاة معاوية و عمره
385
419- هلاك معاوية و تشييعه
386
الفصل الحادي عشر حكم يزيد بن معاوية [غرة شهر رجب سنة 60 ه]
387
420- الوضع الفلكي أول حكم يزيد
387
421- الحكم الوراثي
387
422- النبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
يتنبّأ بحكم الطاغية يزيد
387
423- الفساد بعد عام الستين
388
424- خلافة يزيد بن معاوية في رجب سنة 60 ه
388
425- ذكر مدة خلافة يزيد بن معاوية و عمره
388
426- صفة يزيد و هيئته
389
427- وصف الطرمّاح لسوء خلقة يزيد
390
428- (ميسون) أم يزيد
390
429- أولاد يزيد و زوجاته
390
430- فسوق يزيد
391
431- اقتداء حاشية يزيد به في الفسوق
392
432- استخدام يزيد للنصارى
392
- خربة حوّارين
393
433- جبل (سنير)
393
ترجمة سرجون الرومي
394
434- أعمال يزيد و معاوية كانت السبب الرئيسي لانقسام المسلمين و تفرق كلمتهم إلى يوم الدين
394
435- أعمال وحشية لا نظير لها
395
436- خلافة يزيد
395
437- مجيء يزيد إلى دمشق
395
جلوس يزيد في قصر الخضراء
395
438- أحد الحاضرين يكذّب يزيد
396
439- خطبة يزيد في أهل الشام
396
440- متى عزل مروان؟
396
441- الولاة على الأمصار
397
توقيت الحوادث الأساسية
398
النصف الثاني من سنة 60 ه
398
بداية سنة 61 هجرية
398
جدول زمني بحوادث وقعة كربلاء
399
الباب الثالث الإعداد للنهضة
401
الفصل الثاني عشر في المدينة المنورة [15 رجب سنة 60 هجرية]
403
442- كتاب من يزيد يدعو أهل المدينة إلى بيعته
403
تعليق المؤلف
404
443- ما جاء في الصحيفة المرفقة بالكتاب كأنها أذن فأرة
404
444- علاقة مروان بالوليد
405
445- مشاورة الوليد لمروان بن الحكم
405
في رواية أخرى
405
446- استدعاء الشخصيات الأربعة
406
447- دعوة الوليد بن عتبة للإمام الحسين
(عليه السلام)
و ابن الزبير
406
رواية أخرى
406
448- الحسين
(عليه السلام)
يشاور الثلاثة فيما سيفعلون
406
449- من كلام للحسين
(عليه السلام)
قاله لعبد اللّه بن الزبير لما بعث الوليد بن عتبة يستدعيهما
407
450- من كلام للحسين
(عليه السلام)
لما عزم على مقابلة الوليد، و قد أمر أصحابه بالاستعداد للطوارئ
408
451- وصية الحسين
(عليه السلام)
لأصحابه
408
452- دخول الحسين
(عليه السلام)
على الوليد بن عتبة
409
تعليق المؤلف
409
453- تحرّز ابن الزبير و هربه
410
454- رحيل عبد اللّه بن الزبير
410
455- من كلام للحسين
(عليه السلام)
لما دخل على الوليد و دعاه إلى بيعة يزيد، و فيه يعلن مبدأه في نهضته المقدسة و استحالة مبايعته ليزيد
410
456- إعلان الحسين
(عليه السلام)
لنهضته المقدسة
411
457- مجادلة مروان مع الوليد بن عتبة بشأن الحسين
(عليه السلام)
412
458- الوليد بن عتبة يغلظ للحسين
(عليه السلام)
في الكلام
412
أسماء زوجة الوليد تنهاه عن شتم الحسين
(عليه السلام)
412
459- إمساك عبد اللّه بن مطيع العدوي و حبسه
412
460- لقاء بين مروان بن الحكم و الحسين
(عليه السلام)
في الطريق، و مروان ينصح الحسين
(عليه السلام)
ببيعة يزيد، و الحسين
(عليه السلام)
يبيّن فسوق يزيد، و أسباب رفضه لبيعته
413
461- كتاب الوليد بن عتبة إلى يزيد عن امتناع الحسين
(عليه السلام)
من البيعة
414
462- جواب يزيد بقتل الحسين
(عليه السلام)
414
463- الكتاب الثاني من يزيد إلى الوليد يطلب منه صراحة رأس الحسين
(عليه السلام)
414
464- موقف عبد اللّه بن عمر و عبد اللّه بن عباس من البيعة
415
465- لماذا ألخ يزيد على أخذ البيعة من الحسين
(عليه السلام)
خاصة؟
415
466- من كلام للحسين
(عليه السلام)
ناجى به جده
(صلى الله عليه و آله و سلم)
و قد زار قبره الشريف
416
467- من كلام له
(عليه السلام)
و قد زار قبر جده
(صلى الله عليه و آله و سلم)
مرة ثانية، و خبر رؤيته للنبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
416
468- محاورة بين الحسين
(عليه السلام)
و أخيه عمر الأطرف بعد أن رأى الرؤيا
418
469- وداع الحسين
(عليه السلام)
لقبر أمه و أخيه
418
470- من محاورة بين الحسين
(عليه السلام)
و أخيه محمّد بن الحنفية ينصحه فيها بالتنحي عن الأمصار و يدعوه للسفر إلى اليمن
418
471- عزم الحسين
(عليه السلام)
على الخروج إلى مكة
420
ترجمة محمّد بن الحنفية
421
472- نساء بني عبد المطلب يجتمعن للنياحة و يطلبن من الحسين
(عليه السلام)
عدم السفر
421
473- أم سلمة ترجو الحسين
(عليه السلام)
عدم السفر، و جوابه لها
422
ترجمة السيدة أم سلمة
423
474- منزلة أم سلمة
423
475- وصية الحسين
(عليه السلام)
لأخيه محمّد بن الحنفية قبيل مغادرته المدينة، و فيها يبيّن سبب خروجه و هو الإصلاح و الأمر بالمعروف
424
الطريق المؤدية من المدينة إلى مكة
426
خروج الحسين
(عليه السلام)
من المدينة إلى مكة
427
476- المنازل من المدينة إلى مكة
427
477- خروج الحسين
(عليه السلام)
من المدينة و نزوله في مكة
427
478- من كلام للحسين
(عليه السلام)
قاله لعبد اللّه بن مطيع العدوي بعد أن حذّره من الاغترار بأهل الكوفة
427
479- من كلام للحسين
(عليه السلام)
و هو خارج من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة
428
480- الملائكة تعرض على الحسين
(عليه السلام)
المساعدة
429
481- مسلمو الجن يعرضون على الحسين
(عليه السلام)
مساعدته و نصرته
429
482- ديار علي و الحسين
(عليهما السلام)
مقفرة
430
الفصل الثالث عشر في مكة المكرّمة [الجمعة 3 شعبان سنة 60 ه]
432
483- من كلام للحسين
(عليه السلام)
لما وافى مكة المكرمة
432
484- هدف الهجرة
432
485- أهل مكة يستبشرون بقدوم الحسين
(عليه السلام)
433
ابن الزبير يمتعض من مجيء الحسين
(عليه السلام)
433
486- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع عبد اللّه بن عمر في مكة بشأن البيعة ليزيد، و نصيحة ابن عمر له
435
487- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع عبد اللّه بن عباس، و بيان فضله
(عليه السلام)
و ما فعله به الناس
435
ترجمة عبد اللّه بن عباس
436
ترجمة عبد اللّه بن الزبير بن العوّام
437
488- عداوة ابن الزبير لأهل البيت
(عليهم السلام)
437
489- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع عبد اللّه بن عمر، و بيان أن اللّه سبحانه سينتقم من قتلته كما انتقم من بني إسرائيل
438
490- وصية الحسين
(عليه السلام)
لابن عباس و ذكره بخير، و بيان إقامته في مكة
439
491- عزل الوليد بن عتبة عن المدينة، و ضمّ مكة و المدينة بإمرة عمرو ابن سعيد بن العاص (الأشدق)
440
492- بشارات مشؤومة بقدوم الوالي الجديد إلى المدينة
440
ترجمة عمرو بن سعيد (الأشدق)
440
مراسلة البصريين و الكوفيين
441
493- اجتماع الشيعة في البصرة بدار مارية بنت سعدة
441
تعليق
441
494- كتاب الحسين
(عليه السلام)
إلى أهل البصرة يستحثهم على نصرته، و خبر مقتل الرسول سليمان
442
495- خطاب مسعود بن عمرو في قومه من بني حنظلة بعد وصول كتاب الحسين
(عليه السلام)
443
496- كتاب مسعود بن عمرو إلى الحسين
(عليه السلام)
444
497- الكوفة على فوهة بركان
444
498- مراسلة الكوفيين للحسين
(عليه السلام)
يستعجلونه بالقدوم إليهم
445
499- خطاب سليمان بن صرد الخزاعي بالشيعة في منزله بالكوفة
445
10 شهر رمضان سنة 60 ه
446
500- من كتاب كتبه أهل الكوفة للحسين
(عليه السلام)
بعد أن اجتمعوا في دار سليمان بن صرد
446
501- كتب أهل الكوفة إلى الحسين
(عليه السلام)
447
ترجمة سليمان بن صرد الخزاعي
447
502- أحد كتب أهل الكوفة إلى الحسين
(عليه السلام)
448
503- من كتاب كتبه شيعة الكوفة للحسين
(عليه السلام)
بواسطة هانئ بن هانئ السبيعي و سعيد بن عبد اللّه الحنفي
448
504- ما قاله الحسين
(عليه السلام)
و قد استخار اللّه في أمر السفر إلى العراق، بعد توارد الكتب عليه
449
ترجمة شبث بن ربعي
449
ترجمة حجّار بن أبجر
450
505- كتاب الحسين
(عليه السلام)
إلى أهل الكوفة ردا على كتبهم، و فيه يخبرهم بإرسال مسلم بن عقيل
450
506- ما قاله الحسين
(عليه السلام)
لمسلم بن عقيل حين قرر إنفاذه إلى الكوفة
451
الفصل الرابع عشر مسير مسلم بن عقيل
452
507- مسير مسلم بن عقيل إلى المدينة
452
508- ما حصل لمسلم بن عقيل في طريقه إلى الكوفة
452
509- جواب الحسين
(عليه السلام)
لمسلم
453
510- دخول مسلم بن عقيل الكوفة و نزوله بدار المختار
453
البيعة
453
511- جرأة عابس بن شبيب الشاكري و ثباته
454
512- كتاب مسلم بن عقيل للحسين
(عليه السلام)
بتوطّد الأمر
454
يزيد و عماله في العراق
454
513- خطبة النعمان بن بشير في أهل الكوفة، و موقفه المسالم من مسلم
454
514- عيون يزيد يخبرونه بالأمر
455
515- استشارة يزيد كاتبه سرجون الرومي فيمن يولي على الكوفة
456
516- كتاب يزيد إلى عبيد اللّه بن زياد بتعيينه على الكوفة
456
تعليق السيد مرتضى العسكري على هذا الكتاب
457
517- قتل أبي رزين رسول الحسين
(عليه السلام)
إلى أشراف البصرة
457
518- خطبة ابن زياد في أهل البصرة
458
إسراع ابن زياد إلى الكوفة
458
519- ضمّ الكوفة إلى البصرة
458
520- مقدم عبيد اللّه بن زياد إلى الكوفة، و الناس يظنونه الحسين
(عليه السلام)
458
521- ابن زياد يتزيّى بزيّ الحسين
(عليه السلام)
ليخدع الناس
459
522- أول خطاب لابن زياد في أهل الكوفة
460
523- ابن زياد يعامل الناس معاملة شديدة
460
524- انتقال مسلم إلى دار هانئ بن عروة
461
ابن زياد يعتمد على نظام العرافة
461
525- نظام العرافة في صدر الإسلام
461
526- العرفاء و المناكب
462
527- نظام العرافة
462
528- التجنيد في الدولة الأموية
463
529- تنظيم الجيش في الكوفة
463
530- الجيش النظامي و الجيش الشعبي
464
ملفّ الكوفة (مدينة الكوفة- مسجد الكوفة- قصر الإمارة)
464
531- مدينة الكوفة
464
532- تعريف بقصر الإمارة بالكوفة
464
مسجد الكوفة
466
533- القادسيّة
466
534- الحيرة
468
535- الخورنق و السّدير
468
536- النّخيلة
469
537- النجف و الغريّ
470
محاولة قتل عبيد اللّه بن زياد
470
538- علاقة شريك بهانئ بن عروة
471
539- مرض هانئ
471
540- مرض شريك بن الأعور
471
541- هانئ يتوسّل إلى مسلم بعدم قتل ابن زياد في داره، و مسلم يتورّع عن قتله
471
542- زيارة ابن زياد لشريك بن الأعور في دار هانئ
472
ترجمة شريك بن الأعور
473
(رواية أخرى): تمارض هانئ لقتل عبيد اللّه بن زياد
474
543- مكيدة بواسطة (معقل) تنطلي على مسلم بن عوسجة
474
544- إمساك عبد اللّه بن يقطر
475
545- مقتل عبد اللّه بن يقطر (على رواية أخرى)
475
ترجمة عبد اللّه بن يقطر
476
546- استدعاء هانئ بن عروة إلى قصر الإمارة
477
547- هانئ يحسّ بالشّر الّذي يترصده
477
548- دعوة هانئ إلى قصر الإمارة لقتله
477
549- إمساك هانئ و معاملته بقسوة
478
550- دخول هانئ على ابن زياد
478
551- ابن زياد يجدع أنف هانئ بن عروة
479
552- تداعي مذحج لتخليص هانئ، و خدعة شريح القاضي
479
553- خطبة ابن زياد في مسجد الكوفة
480
نهضة مسلم بن عقيل
(عليه السلام)
481
554- خروج مسلم بن عقيل للقتال
481
555- زحف مسلم إلى القصر، لقتال ابن زياد المتحصّن فيه
481
556- تخذيل الناس عن مسلم
482
557- ابن زياد يخذّل الناس عن مسلم، و يخوّفهم بمجيء جند الشام
482
558- تفرّق الناس إلى بيوتهم
483
559- تفرّق الناس عن مسلم حتّى بقي وحيدا
483
560- كيف عمل ابن زياد على تخذيل الناس
483
561- ابن زياد يصلي العشاء بالناس و يحذّرهم
484
562- صفة أهل العراق و الكوفيين خاصة
484
563- التجاء مسلم إلى دار طوعة
485
564- بلال بن طوعة يفشي أمر مسلم بن عقيل
486
565- مهاجمة مسلم و إمساكه بعد تمنيته بالأمان الخادع
486
566- البسالة الهاشمية
487
567- ابن الأشعث يطلب المدد
487
568- الأمان الكاذب
488
569- مقاومة حتّى النهاية
488
570- كيف احتالوا على مسلم و أمسكوه
489
571- مسلم بن عقيل يبكي لقدوم الحسين
(عليه السلام)
489
572- مسلم يطلب شربة من الماء
490
573- ما قاله مسلم بن عقيل لعبيد اللّه بن زياد حين أدخل عليه و أيقن بالهلاك
490
574- وصية مسلم بن عقيل
(عليه السلام)
492
575- (رواية أخرى) لوصية مسلم
(عليه السلام)
492
576- محاورة مسلم بن عقيل مع عبيد اللّه بن زياد و قد اتّهم مسلما بالفرقة بين المسلمين، و مصرع مسلم
(عليه السلام)
492
شهادة مسلم بن عقيل
(عليه السلام)
493
577- تاريخ خروج مسلم و قتله
(عليه السلام)
494
ترجمة مسلم بن عقيل
(عليه السلام)
494
تابع: ترجمة مسلم بن عقيل
495
578- قصة إنجاب عقيل لمسلم بن عقيل من (عليّة)
496
شهادة هانئ بن عروة (رض
496
579- إخراج هانئ بن عروة
(رضي الله عنه)
للقتل
496
580- مصرع هانئ بن عروة
(رضي الله عنه)
497
581- سحل جثتي مسلم و هانئ
(رحمهما الله)
497
ترجمة هانئ بن عروة
(رضي الله عنه)
498
582- دفن جثتي مسلم بن عقيل و هانئ بن عروة
(رضي الله عنهما)
498
583- كتاب من ابن زياد إلى يزيد مع رأسي مسلم و هانئ
(رضي الله عنهما)
498
584- ردّ يزيد على كتاب ابن زياد، و شكره على صنيعه
499
مصرع عبد الأعلى ابن يزيد الكلبي
(رحمه الله)
499
585- مقتل عبد اللّه بن يزيد الكلبي
499
مصرع عمارة ابن صلخب الأزدي
(رحمه الله)
500
586- مقتل عمارة بن صلخب الأزدي
500
587- حبس المختار بن أبي عبيدة الثقفي
500
الفصل الخامس عشر: عزم الحسين
(عليه السلام)
على المسير إلى العراق (و نصائح الأصحاب)
502
588- أقسام الناصحين
502
589- الذين نصحوا الحسين
(عليه السلام)
كان الأولى بهم مناصرته
502
590- شخوص الحسين
(عليه السلام)
إلى المدينة لزيارة قبر جده
(صلى الله عليه و آله و سلم)
503
591- زيارة الحسين
(عليه السلام)
لقبر جده
(صلى الله عليه و آله و سلم)
و رؤياه
503
592- زيارة الحسين
(عليه السلام)
لأخيه محمّد بن الحنفية
503
593- عبد اللّه بن عمر يشير على الحسين
(عليه السلام)
بالخضوع، و الحسين يبيّن هوان الدنيا، و أن اللّه سينتقم من قتلته كما انتقم من بني إسرائيل
504
594- خطبة الحسين
(عليه السلام)
قبيل خروجه من مكة إلى العراق
504
595- نصيحة عمر بن عبد الرحمن بن الحرث بن هشام المخزومي للحسين
(عليه السلام)
بالعدول عن المسير إلى العراق
505
596- نصيحة المسوّر بن مخرمة
506
597- كتاب عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد الأنصارية
506
598- عبد اللّه بن الزبير يحمّس الحسين
(عليه السلام)
على الخروج إلى العراق ليصفو له الجو
506
599- كتاب عبد اللّه بن جعفر الطيار للحسين
(عليه السلام)
من المدينة يطلب منه عدم التعجل بالمسير إلى العراق
506
600- كتاب عمرو بن سعيد بن العاص من المدينة للحسين
(عليه السلام)
يعيذه فيه من الشقاق و يدعوه إلى المدينة
507
601- كتاب يزيد بن معاوية إلى عبد اللّه بن عباس بمكة
508
602- جواب ابن عباس ليزيد على كتابه، و نصيحته له
509
603- نصيحة عبد اللّه بن عباس للحسين
(عليه السلام)
و فيها يتخوّف عليه من أهل الكوفة و يدعوه للبقاء في مكة
510
604- نصيحة عبد اللّه بن عمر للحسين
(عليه السلام)
512
605- نصيحة عبد اللّه بن الزبير للحسين
(عليه السلام)
و ردّها
512
606- موقف عبد اللّه بن الزبير من الحسين
(عليه السلام)
513
607- نصيحة أبي محمّد الواقدي
514
608- الحسين
(عليه السلام)
يرفض نصرة الملائكة، حتّى يحرز الشهادة
514
609- جبرئيل
(عليه السلام)
يدعو إلى بيعة اللّه
514
610- وصية الحسين
(عليه السلام)
إلى بني هاشم
515
611- يزيد يأمر والي مكة بقتل الحسين
(عليه السلام)
غيلة و لو في حرم مكة
515
612- الإمام الحسين
(عليه السلام)
يقصّر حجه إلى عمرة مفردة، استعدادا للمسير إلى العراق
516
613- الفرق بين العمرة و الحج
516
614- ابن الزبير يودّع الحسين
(عليه السلام)
عند ما أزمع على السفر
516
615- نصيحة محمّد بن الحنفية لأخيه الحسين
(عليه السلام)
، و فيها يخبر الحسين أخاه برؤياه
517
616- ورود عمرو بن سعيد إلى مكة يوم التروية
518
617- محاولة عبد اللّه بن جعفر إرجاع الحسين
(عليه السلام)
518
618- سؤال الحسين
(عليه السلام)
للشاعر الفرزدق عن حال الناس، و قد لقيه في الحرم المكي
518
619- عبد اللّه بن عمرو بن العاص يستنكر مقاتلة الحسين
(عليه السلام)
بالسلاح
519
620- كتاب من الوليد بن عتبة إلى ابن زياد بعدم الإساءة للحسين
(عليه السلام)
519
الباب الرابع مسير الحسين
(عليه السلام)
إلى العراق
521
الفصل السادس عشر التهيّؤ للسفر إلى العراق
523
621- عدد الرواحل المعدّة للسفر
523
622- إحضار أدوات الحرب الخاصة بالحسين
(عليه السلام)
524
623- كيف خرج موكب الحسين
(عليه السلام)
من مكة إلى العراق
524
624- خروج العباس قمر بني هاشم و علي الأكبر
(عليه السلام)
525
625- خروج القاسم بن الحسن
(عليه السلام)
525
626- خروج زين العابدين
(عليه السلام)
525
627- ركوب الحسين
(عليه السلام)
و تجهيزه
526
تحقيق حول الهاشميين الذين خرجوا مع الحسين
(عليه السلام)
526
628- عدد أهل البيت و النساء الذين خرجوا مع الحسين
(عليه السلام)
من المدينة إلى مكة إلى العراق
526
629- الذين خرجوا مع الحسين
(عليه السلام)
من أهل بيته و مواليه
527
630- بنات الإمام علي بن أبي طالب
(عليه السلام)
528
631- زوجات الإمام علي
(عليه السلام)
529
- نساء مختلفات
530
632- تسع من جواري أهل البيت
(عليهم السلام)
530
633- أولاد الإمام علي
(عليه السلام)
531
634- أولاد جعفر الطيار و أحفاده
(عليهم السلام)
531
635- أولاد عقيل بن أبي طالب
(عليه السلام)
و زوجاته
532
636- أحفاد عقيل
(عليه السلام)
532
637- أولاد الإمام الحسن
(عليه السلام)
و زوجاته
533
638- أولاد الإمام الحسين
(عليه السلام)
و زوجاته و حفيده
533
639- موالي أهل البيت
(عليهم السلام)
534
640- إحصاء بعدد رجال و نساء و موالي أهل البيت
(عليهم السلام)
الذين تهيؤوا للمسير مع الحسين
(عليه السلام)
534
641- عدد الذين لم يقتلوا من أبناء أهل البيت
(عليهم السلام)
535
الفصل السابع عشر المسير من مكة .. إلى العراق
536
642- الطريق من مكة إلى العراق
536
643- المنازل من المدينة إلى (معدن النقرة)
536
644- الطريق من مكة إلى (معدن النّقرة)
536
645- المنازل من مكة إلى الكوفة (طريق الحاج العراقي)
537
القصيدة المقصورة للخطيب السيد علي بن الحسين الهاشمي النجفي
539
646- تحقيق أشهر المواضع التي مرّ بها ركب الشهادة بقيادة الإمام الحسين
(عليه السلام)
أثناء مسيره من مكة المكرمة إلى كربلاء
541
647- بيان ما لقي الحسين
(عليه السلام)
من أحداث هامة في بعض المواضع التي مرّ بها أثناء مسيرته إلى كربلاء
543
مسيرة الحسين
(عليه السلام)
546
بدء المسير إلى العراق
546
648- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع رسل و الي مكة و قد جاؤوا يمنعونه من المسير
546
«بستان بني عامر»
547
649- مسير الحسين
(عليه السلام)
إلى العراق و لقاؤه بالفرزدق الشاعر
547
650- نصيحة عبد اللّه بن عمر للحسين
(عليه السلام)
بعدم الخروج
547
651- الحسين
(عليه السلام)
يذكر يحيى
(عليه السلام)
في أكثر من منزل
548
652- كتاب عمرو بن سعيد إلى يزيد يخبره بأمر الحسين
(عليه السلام)
548
«التّنعيم»
549
653- الحسين
(عليه السلام)
يلقى عيرا في (التنعيم) عليها حلل أرسلها إلى يزيد و اليه على اليمن بحير بن يسار، فيحجزها
549
تعليق السيد المقرّم
549
«الصّفاح»
549
654- كتاب عبد اللّه بن جعفر
(عليه السلام)
إلى الحسين
(عليه السلام)
بعثه مع ابنيه عون و محمد
549
«ذات عرق»
550
655- ما دار بين الحسين
(عليه السلام)
و بشر بن غالب الأسدي و قد اجتمع به (بذات عرق) و هو قادم من العراق
550
656- كتاب يزيد إلى ابن زياد بر صد تحركات الحسين
(عليه السلام)
551
657- ابن زياد يرصد الطرق حول الكوفة
551
«الحاجر من بطن الرّمة»
551
658- كتاب الحسين
(عليه السلام)
إلى أهل الكوفة جوابا لكتاب مسلم بن عقيل بعثه من (الحاجر)
551
659- ابن زياد يمنع التجول خارج الكوفة، من (خفان) إلى القادسية إلى (القطقطانة)
553
شهادة عبد اللّه بن يقطر أخي الحسين (ع) من الرضاعة
553
660- مصرع عبد اللّه بن يقطر على يد عبيد اللّه بن زياد
554
«بعض العيون»
554
661- نصيحة عبد اللّه بن مطيع العدوي
554
«الخزيميّة»
554
662- زينب
(عليها السلام)
تسمع في (الخزيميّة) هاتفا ينشد: (ألا يا عين فاحتفلي بجهد)
554
663- ابن زياد يمنع التجول حول الكوفة، و يقطع الطريق في وجه الحسين
(عليه السلام)
555
«زرود»
555
664- قصة انقلاب زهير بن القين و انضمامه إلى الحسين
(عليه السلام)
في (زرود)
555
- شهامة دلهم بنت عمرو زوجة زهير
556
665- نبوءة سلمان في بلنجر
556
«الثّعلبيّة»
557
666- نبأ المأساة: وصول خبر استشهاد مسلم بن عقيل و هانئ بن عروة إلى الحسين
(عليه السلام)
في (الثعلبية)
557
667- الحسين
(عليه السلام)
يواسي بنت مسلم الصغيرة
558
668- ما قاله
(عليه السلام)
لرجل من أهل الكوفة في (الثعلبية) يبيّن أن أهل البيت
(عليهم السلام)
هم معادن العلم
558
669- يحيى بن شدّاد يتخوّف على الحسين
(عليه السلام)
من قلة أنصاره
558
«الشّقوق»
559
670- ملاقاة الحسين
(عليه السلام)
للفرزدق (بالشقوق) و هو راجع من الكوفة، و تحذيره من أهلها
559
«زبالة»
560
671- ما قاله
(عليه السلام)
حين بلغه مقتل عبد اللّه بن يقطر في (زبالة) و ترخيصه لمن تبعه من الناس بالانصراف
560
672- رجل نصراني يسلم على يد الحسين
(عليه السلام)
561
«بطن العقبة»
561
673- لقاء الحسين
(عليه السلام)
بعمرو بن لوذان في (بطن العقبة) و ما جرى بينهما من محاورة
561
674- ما قاله الحسين
(عليه السلام)
في (بطن العقبة) لجعفر بن سليمان الضبعي
562
675- إخبار الحسين
(عليه السلام)
بشهادته و هو في طريقه إلى كربلاء
562
676- تعريف ببعض منازل الطريق
562
- تعريف بنوعيات الأرض من الكوفة إلى مكة
563
بداية سنة 61 هجرية
564
مدخل
564
«شراف»
564
677- التزود بالماء من (شراف)
564
678- طلائع الخطر
564
لقاء الحرّ بن يزيد التميميّ «ذو حسم»
565
679- التقاء الحسين
(عليه السلام)
بأول كتيبة للجيش الأموي بقيادة الحر بن يزيد الرياحي
565
680- الحسين
(عليه السلام)
يسقي جنود أعدائه
565
- تعليق السيد عبد العزيز المقرّم
566
681- الحسين
(عليه السلام)
يتعرف على الحر
566
682- من خطبة للحسين
(عليه السلام)
بعد لقائه بالحر في (ذي حسم) و قد صلّى
(عليه السلام)
صلاة الظهر بالعسكرين
567
683- كتاب ابن زياد للحر يأمره فيه بالتضييق على الحسين
(عليه السلام)
567
684- من خطبة له
(عليه السلام)
بالعسكرين بعد أن صلى بهما صلاة العصر
568
ترجمة عقبة بن سمعان
569
685- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع الحر و قد حاول التضييق عليه حتّى يقدمه على عبيد اللّه بن زياد بالكوفة
569
686- التقاء الحسين
(عليه السلام)
بالحر و إخباره بمصرع مسلم
571
«البيضة»
571
687- من كتاب للحسين
(عليه السلام)
إلى أشراف الكوفة بعد علمه بمقتل مسلم ابن عقيل، يدعوهم فيه إلى البرّ بعهودهم، و يبيّن لهم أن الهدف من نهضته هو تقويم الانحراف
571
استشهاد قيس بن مسهر الصّيداوي
(رحمه الله)
572
688- مصرع قيس بن مسهر الصيداوي على يد عبيد اللّه بن زياد
572
ترجمة قيس بن مسهر الصيداوي
573
«الرّهيمة»
574
689- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع رجل من أهل الكوفة يدعى أبا هرّة الأزدي
574
«عذيب الهجانات»
575
690- وصول خبر مصرع قيس بن مسهر الصيداوي في (عذيب الهجانات)
575
691- نصيحة الطرماح و دعوته للحسين
(عليه السلام)
إلى قومه من طيء
576
«قصر بني مقاتل»
577
692- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع عبيد اللّه بن الحر الجعفي في (قصر بني مقاتل) و دعوته إلى نصرته فأبى
577
- تعليق السيد مرتضى العسكري
579
ترجمة عبيد اللّه بن الحر الجعفي
579
693- اغتنموا الفرص فإنها تمرّ مرّ السحاب
581
694- شخصان يعتذران عن نصرة الحسين
(عليه السلام)
581
695- محاورة الحسين
(عليه السلام)
مع ابنه علي الأكبر
(عليه السلام)
و قد رأى رؤيا أثناء رحيله من قصر بني مقاتل
581
[قرى طف كربلاء] «نينوى»
582
696- الحسين
(عليه السلام)
يتياسر حتّى يصل إلى نينوى
582
697- كتاب ابن زياد إلى الحر بالتضييق على الحسين
(عليه السلام)
582
698- الحر يمنع الحسين
(عليه السلام)
من نزول (نينوى) أو (الغاضرية) أو (شفية)
583
699- من كلام له
(عليه السلام)
و قد دعاه زهير بن القين إلى مبادءة أصحاب الحر بالقتال بعد أن منعوه من نزول نينوى
583
700- تعريف ببعض قرى طف كربلاء
585
701- جواد الحسين
(عليه السلام)
يتوقف عن المسير في كربلاء
587
702- ما اسم هذه الأرض؟
587
703- سؤال الحسين
(عليه السلام)
عن اسم كربلاء، و خبر القارورة
587
704- أول نزول الحسين
(عليه السلام)
كربلاء
588
705- الحسين
(عليه السلام)
ينعى نفسه
588
706- نزول كربلاء
588
707- هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟
588
الباب الخامس في كربلاء
589
الفصل الثامن عشر في كربلاء (الخميس 2 محرم سنة 61 ه)
591
* تعريف بالباب الخامس
591
«نهر الفرات»
592
708- مجرى نهر الفرات
592
709- نهر العلقمي
593
ملفّ كربلاء
595
710- مدينة كربلاء
595
711- حال كربلاء قبل الإسلام
597
712- مكانة كربلاء بعد الاسلام
597
713- اشتقاق اسم كربلاء
597
مناقشة وردّ اشتباه
599
714- أسماء كربلاء
599
715- الطّف
600
716- بابل
600
- كور بابل
601
717- العقر
601
718- الغاضرية
602
719- النواويس
602
720- الحائر
602
721- المدائن
602
نزول كربلاء
603
722- ما قاله الحسين
(عليه السلام)
أول نزوله كربلاء، و فيه يذكر ما حلّ به
603
723- من خطبة له
(عليه السلام)
في أصحابه، و فيها يذكر مصرعه
603
موقف الإنسان من الدين و الدنيا
604
724- تخييم الحسين
(عليه السلام)
في كربلاء مع أهله و أصحابه
604
725- ما قاله الحسين
(عليه السلام)
و هو يصلح سيفه بعد أن خيّم في كربلاء، و حديثه مع زينب
(عليها السلام)
بعد أن نعى نفسه
604
- تعليق على قوله
(عليه السلام)
: يا دهر أفّ لك من خليل
607
726- من خطبة للحسين
(عليه السلام)
في أصحابه، و فيها يصف حال الدنيا
608
[الأجوبة]
608
727- جواب زهير بن القين البجلي مؤثرا النهوض مع الحسين
(عليه السلام)
608
728- جواب برير بن خضير الهمداني فاديا نفسه للحسين
(عليه السلام)
608
729- جواب نافع بن هلال الجملي فاديا نفسه للحسين
(عليه السلام)
و مواسيا له
609
730- كتاب الحر إلى ابن زياد
609
731- كتاب عبيد اللّه بن زياد للحسين
(عليه السلام)
يخبره فيه بكتاب يزيد له بقتله أو يبايع
610
اليوم الثالث من المحرّم
610
732- ندب عمر بن سعد لقتال الحسين
(عليه السلام)
و الخيار الصعب
610
733- عمر بن سعد يستشير أصحابه
611
- نصيحة الصديق كامل
612
734- محاولة تنصّل فاشلة
613
735- تهديد و وعيد
613
736- ظهور كرامة للإمام علي
(عليه السلام)
بشأن من يقتل الحسين
(عليه السلام)
614
(لقاء عمر بن سعد)
614
737- رسول عمر بن سعد يسأل الحسين
(عليه السلام)
عما جاء به إلى هذا الموضع، و جواب الحسين
(عليه السلام)
614
738- كتاب عمر بن سعد إلى ابن زياد يخبره فيه بموقف الحسين
(عليه السلام)
، و جواب الكتاب
615
739- كتاب ابن زياد إلى عمر بن سعد رقم (1) يطالبه بعرض البيعة على الحسين
(عليه السلام)
616
740- خطبة ابن زياد يغري فيها الناس بالمال، و يحرّضهم للخروج لحرب الحسين
(عليه السلام)
616
إعلان النفير العام
617
741- استبطاء شبث بن ربعي و تمارضه
617
742- قطع الطريق على من يريد الالتحاق بالحسين
(عليه السلام)
617
743- إرهاب ابن زياد
618
744- جيوش من الهمج الرّعاع
618
اليوم السادس من المحرّم (اكتمال الجيوش الأموية في كربلاء) تجهيز الجيوش
619
745- القوات الأموية تزحف إلى كربلاء
619
746- التعداد الكمي للجيش الأموي في كربلاء
619
747- تحقيق حول أعداد جيش عمر بن سعد
620
748- كتاب ابن زياد إلى عمر بن سعد (2)
621
749- عناصر الجيش الأموي
621
750- سوق الحدادين يعجّ بصانعي السيوف و الرماح و السهام لقتال الحسين
(عليه السلام)
622
751- التعداد الكمي للجيش الحسيني
622
اليوم السابع من المحرّم (الحصار و منع الماء)
623
752- كتاب ابن زياد إلى عمر بن سعد (3) بمنع الماء عن الحسين
(عليه السلام)
623
الحصار
624
753- عبد اللّه بن الحصين الأزدي يتوعّد الحسين
(عليه السلام)
بالموت عطشا، و دعاء الحسين
(عليه السلام)
عليه
624
754- عند ما أضرّ العطش بالحسين
(عليه السلام)
و من معه، حفروا بئرا فشربوا منها ثم غاضت
625
تعليق
625
755- عبيد اللّه بن زياد يمارس الحرب الاقتصادية ضد الحسين
(عليه السلام)
بأبشع صورها، فيمنعه من الماء و يعزله عن العالم
626
756- حقوق الحسين
(عليه السلام)
في ماء الفرات
626
757- نصيحة الهمداني لعمر بن سعد
626
الاستسقاء الأول
627
758- معركة على الماء: استسقاء العباس
(عليه السلام)
بمساعدة نافع بن هلال الجملي
627
759- خطاب الحسين
(عليه السلام)
بالقوم يذكّرهم فيه بحسبه و نسبه
628
المفاوضات
629
760- مكالمة الحسين
(عليه السلام)
لعمر بن سعد و نصيحته، و أعذار ابن سعد
629
761- حبّ الدنيا رأس كل خطيئة
630
762- تعليق على انحراف عمر بن سعد
631
763- طلب عمر بن سعد الاجتماع بالحسين
(عليه السلام)
632
764- عمر بن سعد يبسط بساطا
632
765- ابن زياد يستنكر على عمر بن سعد محادثته للحسين
(عليه السلام)
و إمهاله
633
عروض الحسين
(عليه السلام)
633
766- مخاطبة الحسين
(عليه السلام)
لعمر بن سعد و ما عرضه عليه
633
767- طلب الحسين
(عليه السلام)
من عمر بن سعد أحد شروط ثلاثة
633
تعليق
633
768- ثلاثون رجلا من جند عمر بن سعد يتحولون إلى الحسين
(عليه السلام)
634
افتراءات عمر بن سعد
634
769- كتاب عمر بن سعد إلى ابن زياد (2) يتأول فيه على الحسين
(عليه السلام)
قبوله مفاوضة يزيد
634
770- افتراء مقصود على الحسين
(عليه السلام)
635
771- ردّ افتراء: الحسين
(عليه السلام)
لم يعرض على عمر بن سعد أن يضع يده في يد يزيد
635
772- (رواية أخرى) للخصال التي عرضها الحسين
(عليه السلام)
636
مكيدة الشّمر
636
773- شمر يدبّر مكيدة لعمر بن سعد ليتولى مكانه
636
774- كتاب ابن زياد إلى عمر بن سعد (4) بواسطة شمر بن ذي الجوشن، يستنكر عليه لينه و تساهله مع الحسين
(عليه السلام)
637
775- وصول كتاب ابن زياد إلى عمر بن سعد مع الشمر و تأففه منه
637
عرض الأمان
638
776- سبب كتابة ابن زياد أمانا للعباس و إخوته
(عليهم السلام)
638
777- الشّمر يعرض الأمان على بني أخته و العباس
638
الفصل التاسع عشر اليوم التاسع من المحرم (و عشية يوم التاسع) (الخميس في 9 محرم الحرام سنة 61 ه)
640
778- مكالمة الحسين
(عليه السلام)
للقوم و نصيحته لهم
640
779- خطبة للحسين
(عليه السلام)
ينصح فيها القوم
640
780- الحسين
(عليه السلام)
يبعث أنس بن كاهل لينصح عمر بن سعد
641
781- الزحف المباشر: الجيش الأموي بقيادة عمر بن سعد يزحف لقتال الحسين
(عليه السلام)
بعد صلاة العصر
641
782- زينب
(عليها السلام)
توقظ الحسين
(عليه السلام)
641
783- العباس
(عليه السلام)
يستعلم الأمر؟
642
784- محاورة حبيب بن مظاهر و زهير بن القين مع عسكر ابن سعد، و بيان سبب عدول زهير إلى الحسين
(عليه السلام)
642
785- استمهال القوم: الحسين
(عليه السلام)
يطلب من ابن سعد الإمهال باقي اليوم للصلاة و الدعاء
643
خطبة امتحان الأصحاب
644
786- خطبة امتحان الأصحاب، و فيها يختبر الحسين
(عليه السلام)
أصحابه و يعطيهم الرخصة بمفارقته و التفرق عنه
644
ردّ الآل و الأصحاب
645
787- كلام أهل البيت
(عليهم السلام)
في الردّ على خطبة الحسين
(عليه السلام)
645
788- كلام مسلم بن عوسجة الأسدي
646
789- كلام سعيد بن عبد اللّه الحنفي
646
790- كلام زهير بن القين البجلي
646
791- كلام بقية الأصحاب
647
792- الحسين
(عليه السلام)
يرخّص لمحمد بن بشير الحضرمي بمفارقته، فيأبى
647
793- جواب الحسين
(عليه السلام)
على كلمات أصحابه
647
794- الحسين
(عليه السلام)
يري كل شهيد منزلته في الجنة- تجلّي الحقائق و انكشاف الحجب
648
795- علي بن مظاهر يريد بعث زوجته إلى أهلها، فتأبى
648
796- لا يقاتل معي من عليه دين
649
797- الضحاك بن عبد اللّه المشرقي يعاهد الحسين
(عليه السلام)
على نصرته ما لم يصبح
(عليه السلام)
وحيدا
649
798- كلام برير بن خضير الهمداني، و نصيحته لعمر بن سعد
649
ليلة العاشر من المحرم
650
799- الحسين
(عليه السلام)
و نافع بن هلال يتفقدان التلال حول المخيّم، و اختبار الحسين
(عليه السلام)
لنافع
650
800- شهادة الحسين
(عليه السلام)
بأصحابه حين استعلمت زينب
(عليها السلام)
عن حالهم
651
801- الأصحاب يكرّمون خاطر نسوة أهل البيت
(عليهم السلام)
651
802- وصية الإمام الحسن لأخيه الحسين
(عليه السلام)
عند احتضاره
652
803- ليلة الوداع: ليلة صلاة و دعاء، و توجّه إلى اللّه
652
804- الذين تسللوا في جنح الليل إلى الحسين
(عليه السلام)
653
805- محاورة برير بن خضير مع جماعة الشّمر، فيمن هم الطيبون؟ و ثناء الحسين عليه
653
806- مقاربة البيوت من بعضها ليقاتلوا العدوّ من وجه واحد
654
807- حفر خندق وراء البيوت في ساعة متأخرة من الليل
654
808- رؤيا الحسين
(عليه السلام)
و خبر من يقتله و اقتراب أجله
654
الفصل العشرون يوم عاشوراء (الجمعة في 10 محرّم سنة 61 ه)
656
809- استسقاء رهط الحسين
(عليه السلام)
و استعدادهم للموت
656
810- خطبة الحسين
(عليه السلام)
في صباح اليوم الّذي استشهد فيه
657
811- استبشار أصحاب الحسين
(عليه السلام)
بالشهادة و القدوم على الجنة
657
812- تعبئة الحسين
(عليه السلام)
أصحابه يوم عاشوراء
658
813- إضرام الخندق بالحطب
658
814- تعبئة عمر بن سعد جيشه
658
815- دعاء الحسين
(عليه السلام)
و فيه يبدي ثقته باللّه
659
816- قول الشمر للحسين
(عليه السلام)
: تعجلت بالنار قبل يوم القيامة
659
الآيات الباهرة
660
817- ابن أبي جويرية يسقط في النار
660
818- محاورة مالك بن جريرة مع الحسين
(عليه السلام)
و قد أشعل
(عليه السلام)
النار في الخندق حول معسكره
660
819- خبر ابن حوزة
661
820- اهتداء مسروق بن وائل الحضرمي
661
821- تميم بن الحصين الفزاري يتوعد الحسين
(عليه السلام)
بعدم ذوق الماء
661
822- محمّد بن الأشعث ينفي قرابة الحسين
(عليه السلام)
للنبي
(صلى الله عليه و آله و سلم)
و دعاء مولانا الحسين عليه، فمات بادي العورة
662
ترجمة محمّد بن الأشعث (أسرة الغدر)
663
خطبة الحسين الأولى يوم عاشوراء
663
823- نسبه و مكانته من رسول الله
(صلى الله عليه و آله و سلم)
663
- مقاطعة الشمر لخطبة الحسين
(عليه السلام)
665
ترجمة البراء بن عازب
667
ترجمة زيد بن أرقم
667
824- نصيحة زهير بن القين لأهل الكوفة و ملا سنته مع الشمر
668
825- نصيحة برير بن خضير لأصحاب عمر بن سعد
669
خطبة الحسين الثانية يوم عاشوراء
670
826- و فيها يستنهض الناس لنصرته و يبدي سخطه على أهل الكوفة
670
827- مقاصد الإمام الحسين
(عليه السلام)
يوم الطف من خلال خطبتيه السابقتين
673
828- الحسين
(عليه السلام)
يلقي الحجة النهائية على عمر بن سعد، و يخبره بنوع قتلته
675
829- النفوس الخيّرة تستيقظ: توبة الحر و توجّهه إلى الحسين
(عليه السلام)
675
830- الحر بن يزيد يسمع هاتفا يبشّره بالخير
676
831- توبة الحر بن يزيد الرياحي (على رواية مقتل أبي مخنف)
677
832- نصيحة الحر بن يزيد لأهل الكوفة بعد توبته
678
833- الرجوع عن الخطأ فضيلة
678
«الحر بن يزيد التميمي»
679
فهارس الجزء الأول من الموسوعة
681
فهرس اللوحات و الجداول
683
فهرس الأشكال و المخططات و المصورات
684
فهرس تراجم الشخصيات الهامة
685
الفهرس (للجزء الأول من موسوعة كربلاء)
689
نام کتاب :
موسوعة كربلاء
نویسنده :
لبيب بيضون
جلد :
1
صفحه :
736
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir