responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة كربلاء نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 332

339- نساء معاوية:

(الكامل لابن الأثير، ج 3 ص 350)

فمنهن فاختة ابنة قرظة، فولدت له عبد الرحمن، فكنّي به.

و منهن ميسون بنت بجدل بن أنيف الكلبية، أم يزيد.

340- أولاد معاوية:

له من الذكور: عبد الرحمن و يزيد. و من الإناث: هند و رملة و صفية و عائشة.

341- بعض الأحاديث المأثورة في معاوية:

في (المنتخب) للطريحي، ص 15 ط 2:

حكى عبد اللّه بن عمر قال: أتيت النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) و هو في مسجده، فسمعته يقول لجلسائه: الآن يطلع عليكم رجل، يموت على غير سنّتي. فما استتم كلامه، إذ طلع معاوية و جلس معنا في المسجد. فقام النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) يخطب، فأخذ معاوية بيد [أخيه‌] يزيد، و خرج و لم يسمع الخطبة. فلما رآه النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) خارجا مع [أخيه‌] قال: «لعن اللّه القائد و المقود».

و في (مجمع الزوائد) للهيثمي، ج 5 ص 241:

روى ابن حجر: كما في (مجمع الزوائد) عن مسند أبي يعلى و البزاز، و في (الصواعق المحرقة) ص 132 عن مسند الروياني عن أبي الدرداء، عنه (صلى الله عليه و آله و سلم) قال:

«أول من يبدّل سنّتي رجل من بني أمية، يقال له يزيد».

و في (تاريخ الطبري)، ج 11 ص 357- حوادث سنة 284 ه؛ و كتاب (صفين) لنصر بن مزاحم، ص 247 ط مصر؛ و (تذكرة الخواص) لسبط ابن الجوزي، ص 115 ط إيران؛ أن رسول اللّه (صلى الله عليه و آله و سلم) رأى أبا سفيان على جمل و ابنه يزيد يقوده، و معاوية يسوقه، فقال: «لعن اللّه الراكب و القائد و السائق».

و في (تهذيب التهذيب) لابن حجر، ج 1 ص 428؛ و (تاريخ الطبري) ج 11 ص 357؛ و (شرح النهج لابن أبي الحديد) ج 1 ص 248؛ و (اللآلى‌ء المصنوعة) للسيوطي، ج 1 ص 320؛ و (ميزان الاعتدال) للذهبي، ج 1 ص 268 ط مصر؛ و (سير أعلام النبلاء) للذهبي، ج 3 ص 99؛ قال رسول اللّه (صلى الله عليه و آله و سلم): «إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه».

و في (اللهوف) ص 13؛ و (مثير الأحزان) لابن نما، ص 10: قال (صلى الله عليه و آله و سلم):

نام کتاب : موسوعة كربلاء نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 332
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست