responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة كربلاء نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 158

- في الصفحة 14 تفسير الآية: وَ إِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى‌ (82) [طه: 82]. قال ثابت البناني: ثُمَّ اهْتَدى‌ [طه: 82] يعني إلى ولاية أهل البيت (عليهم السلام).

- و في الصفحة 91 تفسير الآية: وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ‌ (24) [الصافات: 24]. عن أبي سعيد الخدري أن النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) قال: وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ‌ (24) [الصافات: 24] عن ولاية علي و أهل بيته (عليهم السلام).

- و في الصفحة 99 تفسير الآية: الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) [البينة: 7]. أخرج الحافظ جمال الدين الذرندي عن ابن عباس، أن هذه الآية لما نزلت، قال (صلى الله عليه و آله و سلم) لعلي (عليه السلام): «هو أنت و شيعتك، تأتي أنت و شيعتك يوم القيامة راضين مرضيين، و يأتي أعداؤك غضابا مقمحين».

104- تفسير سورة العصر:

(مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول للمجلسي، ج 3 ص 255)

و في علي (عليه السلام) نزلت سورة (العصر) و تفسيرها: وَ الْعَصْرِ (1) [العصر: 1] أي أقسم برب عصر القيامة إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ (2) [العصر: 2] يقصد أعداء آل محمّد إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا [الشعراء: 227] بولايتهم، وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ‌ [الشعراء: 227] بمواساة إخوانهم،

وَ تَواصَوْا بِالْحَقِّ وَ تَواصَوْا بِالصَّبْرِ [العصر: 3] في فترة غيبة قائمهم (عج).

نام کتاب : موسوعة كربلاء نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 158
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست