لم تتوقف ابداعات علماءالشيعة في المجالات العلمية من الفقه والأصول، بل اتسعت مساحات الابداع هذه حتى على الأدب العربي الذي تخصص فيه أدباء مبرّزون وتركوا مسائل الابداع العلمي لذوي الاختصاص من العلماء، كما أن العلماء سعوا للاقتصار على بحوثهم العلمية تاركين الأدب لأهله ومتذوقيه، وعلماء الامامية تجاوزوا هذه التقليدية للتخطي إلى مجالات الأدب الأخرى، فقدّموا طروحاتهم الأدبية وشاركوا في تأسيس