نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 343
فلم يمالئوا و لم ينصروا الابناء، و اعتزلوا، و قالوا: لسنا مما هاهنا في شيء، أنت صاحبهم و هم أصحابك.
(282/ د) كتاب أبي بكر إلى عمير ذي مرّان و آخرين لمساعدة المسلمين من الأبناء (من الفرس) و الدفاع عنهم
طب (سنة 11، ص 1989)- الأكوع الحوالي، ص 163
حين وقع الخبر إلى اليمن بموت رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، انتكث من انتكث، و عمل قيس بن المكشوح فى قتل فيروز، و داذويه، و جشيش، كتب أبو بكر:
من أبي بكر خليفة رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم إلى عمير بن أفلح ذي مرّان، و سعيد بن العاقب ذي زود، و سميفع بن ناكور ذي الكلاع، و حوشب ذي ظليم، و شهر ذي يناف:
أما بعد، فأعينوا الابناء على من ناوأهم، و حوطوهم و اسمعوا من فيروز و جدّوا معه، فإني قد ولّيته.
(282/ ه) كتاب أبي بكر إلى عامل الطائف لإرسال المتطوّعين للجهاد
طب، ص 1988 (سنة 11)
و كتب إلى عثمان بن أبي العاص أن يضرب بعثا على أهل الطائف، على كل مخلاف بقدره، و يولّي عليهم رجلا يأمنه و يثق بناحيته. فضرب على كل مخلاف عشرين رجلا، و أمّر عليهم أخاه.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 343