نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 286
22) و من كان له بيع اشتراه فإنّ له بيعه.
(3) بس: ... إن لهم ذمة اللّه ... و ذمة-
(4- 37) بس: لهم ...+ و كتب خالد بن سعيد و شهد الحسن و الحسين- سهيلي يذكر شهادة علي و الحسن و الحسين (و لكن هذا لا يتعلق بالوثيقة 182)
(7) قدامة: لا يغير طائفهم و لا يؤمر عليهم إلا رجل منهم.
(15- 16) بعر، اللسان: فبلغ أجله فإنه لياط مبرأ من اللّه و رسوله، و أن ما كان لهم من دين فإنه يقضي إلى رأسه و يلاط بعكاظ (اللسان:+ و لا يؤخر- ابن الأثير في الكامل: من كان له دين على آخر، أنظره إلى عكاظ)
(15) السهيلي: و ما كان لهم من دين لا رهن فيه فهو لياط مبرأ من اللّه- بع، زنجويه: من دين في رهن- فإنه لواط (و في رواية: لياط)- صاغاني: و أن ما كان لهم من دين إلى أجل فبلغ أجله- (و اللياط: الربا. راجع لسان العرب).
(21) زنجويه: الأمر ما لشاهدهم
(22) زنجويه: الأمر ما لهم.
(36) زنجويه: له فيه ست.
(181/ ألف- ب) مكاتبته مع عتّاب بن أسيد عامل مكة في ربا الثقيف
تفسير الطبري 3/ 66
كانت ثقيف قد صالحت النبي صلى اللّه عليه و سلم على أن ما لهم من ربا على الناس و ما كان عليهم للناس من ربا فهو موضوع. فلما كان الفتح استعمل النبي (عليه السلام ) عتّاب بن أسيد على مكة. و كانت بنو عمرو بن عمير بن عوف يأخذون الربا من المغيرة. و كانت بنو المغيرة يربون لهم في الجاهلية، فجاء الإسلام و لهم عليهم مال كثير. فأتاهم بنو عمرو يطلبون رباهم. فأبى بنو المغيرة أن يعطوهم في الاسلام و رفعوا ذلك إلى عتّاب بن أسيد. فكتب عتاب إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم.
- و لم يرو نص الكتاب-
فنزلت: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 286