responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 285

7) و هم أمّة من المسلمين، يتولّجون من المسلمين حيث ما شاءوا، و أين ما تولّجوا ولجوا.

8) و ما كان لهم من أسير فهو لهم، هم أحقّ الناس به حتى يفعلوا به ما شاءوا.

9) و ما كان لهم من دين في رهن فبلغ أجله فإنه لواط مبرّأ من اللّه.

و ما كان من دين في رهن وراء عكاظ فإنه يقضي إلى عكاظ برأسه.

10) و ما كان لثقيف من دين في صحفهم اليوم الذي أسلموا عليه في الناس فإنه لهم.

11) و ما كان لثقيف من وديعة في الناس أو مال أو نفس غنمها مودعها أو أضاعها، ألا فإنها مودّاة.

12) و ما كان لثقيف من نفس غائبة أو مال فإنّ له من الأمن ما لشاهدهم. و ما كان لهم من مال بليّة فإنّ له من الأمن ما لهم بوجّ.

13) و ما كان لثقيف من حليف أو تاجر فإنّ له مثل قضية أمر ثقيف.

14) و إن طعن طاعن على ثقيف أو ظلمهم ظالم، فإنه لا يطاع فيهم في مال و لا نفس، و إنّ الرسول ينصرهم على من ظلمهم و المؤمنون.

15) و من كرهوا أن يلج عليهم من الناس فإنه لا يلج عليهم.

16) و إن السوق و البيع بأفنية البيوت.

17) و إنه لا يؤمّر عليهم إلّا بعضهم على بعض؛ على بني مالك أميرهم، و على الأحلاف أميرهم.

18) و ما سقت ثقيف من أعناب قريش فإنّ شطرها لمن سقاها.

19) و ما كان لهم من دين في رهن لم يلط فإن وجد أهله قضاء قضوا. و إن لم يجدوا قضاء فإنه إلى جمادى الأولى من عام قابل. فمن بلغ أجله فلم يقضه فإنه قد لاطه.

20) و ما كان لهم في الناس من دين فليس عليهم إلّا رأسه.

21) و ما كان لهم من أسير باعه ربّه فإنّ له بيعه. و ما لم يبع فإنّ فيه ستّ قلائص، نصفان حقاق و بنات لبون كرام سمان.

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست