responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 131

فمن ظلم و أخذ منهم شيئا، فإنّ عليه لعنة اللّه [و الملائكة و الناس أجمعين.

و كتب علي‌].

(3- 4) بس: و كتب رسول اللّه لنعيم أخي تميم الداري.

(5) قلقش، ديب: عينون (قلقش في رواية: صهيون)- بس: إن له حبري و بيت عينون بالشام (بيو: جيرون)- زنجويه: حبرا

(5- 6) بس، زنجويه، ديب، قلقش: بضمير الواحد المؤنث بدل التثنية في جميع الكلمات المذكورة.

(5) بس، ديب، قلقش: قريتها كلها ... سهلها.

(6) ديب: حرثها و كرومها و أنباطها- قلقش: و حرّتها و أنباطها (و في رواية: أنباطها و ورقها و لعقبه).

(7) بس، قلقش: لا يلجه عليهم بظلم.

(8) بيو: فمن أظلم واحدا (بس: و من ظلمهم و أخذ)- قلقش: فمن ظلمهم أو أخذ من أحد فعليه لعنة اللّه- ديب: فمن ظلم أو أخذه- زنجويه: يلجه عليهم- فمن ظلمهم أو أخذ من أحد منهم شيئا-

(8- 10) بس، زنجويه، ديب، قلقش:+ []

45 رواية أخرى عن النص السابق‌

مسالك الأبصار لابن فضل اللّه العمري ج 1 ص 174 (نقلا عن أصل المكتوب الشريف)- معجم البلدان لياقوت مادة «حبرون»- قس ج 1 ص 296- السيرة لزيني دحلان ج 2 ص 207- 208- عمخ ع 29 ج- الضوء الساري للمقريزي ورقة 88 ب- 89- قلقش ج 13 ص 120- الكتاني ج 1 ص 144، 146، 147- 148، 149- 151- نهاية الارب للنويري (و قال: في تسعة أسطر، علي خفّ على رضى اللّه عنه)- الحلبي (طبعة جديدة) 2/ 240.

قابل كنز العمال ج 2 ع 4030

و انظر اشپربر ص 64- كتّاب النبي لمحمد مصطفى الأعظمي، ص 22 (كأنه يعني «مسالك الابصار» عند ما يراجع إلى ابن فضل اللّه العمري في كتابه «المسالك و الممالك». و قول العمري «أنه رأى كتاب النبي صلى اللّه عليه و سلم و كان مكتوبا في سنة تسع» مبهم: هل كانوا كتبوا التاريخ في المكتوب النبوي، أو حدث إرسال المكتوب في السنة التاسعة؟

بسم اللّه الرحمن الرحيم‌

هذا ما أنطى محمد رسول اللّه لتميم الداريّ و إخوته: حبرون،

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 131
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست