نام کتاب : حاشية على مختلف الشيعة (للعلامة) نویسنده : المير داماد الأسترآبادي جلد : 1 صفحه : 40
الكاظم و ابى الحسن الرضا (عليهما السلام) و قال النجاشي كان شيخ الواقفة و وجهها واحد الوكلاء المستبدّين بمال موسى بن جعفر (عليهما السلام) و قال الكشّى ذكر نصر بن الصبّاح ان عثمان بن عيسى كان واقفيّا و كان وكيل موسى ابى الحسن (عليه السلام) و فى يده مال يعنى للرضا (عليه السلام) فمنعه فسخط (عليه السلام) عليه قال ثمّ تاب عثمان و بعث اليه بالمال و كان شيخا عمّر ستّين سنة و كان يروي عن ابى حمزة الثمالى و لا يتّهمون عثمان بن عيسى حمدويه قال قال محمّد بن عيسى أن عثمان بن عيسى رأى فى منامه انّه يموت بالحير فيدفن فيه على صاحبه السلام فرفض الكوفة و منزله و خرج إلى الحير و ابناه معه فقال لا ابرح حتى يمضى اللّٰه مقاديره فاقام تعبّد ربّه جلّ و عزّ حتى مات و دفن هناك (رحمه اللّٰه) إلى هنا كلام الكشي و كذلك أورده النجاشي ايضا قلت من البحث انّ المصنف العلّام فى خلاصة الرجال عدّ طريق الصدوق؟؟؟ سماعة من الحسن فى طريقه عثمان بن عيسى و فى هذا الكتاب بحكم بردّ الرواية من جهة عثمان بن عيسى و الصحيح في ذلك ان يصار امّا إلى اجماع العصابة المنقول من طريق الاصحاب فيعدّ الطريق صحيحا او إلى ما رواه حمدويه معاضدا لما ذكره نصر بن الصبّاح فيعدّ حسنا
[الفصل الثاني في حد الكر]
قوله فى الصحيح عن عبد اللّٰه بن سنان عن اسماعيل بن جابر
صحّ استصحاح الطريق و اسناده إلى
نام کتاب : حاشية على مختلف الشيعة (للعلامة) نویسنده : المير داماد الأسترآبادي جلد : 1 صفحه : 40