والعصمة بالإضافة إلى الجهل والخطأ والنسيان لابد أن تبتني على منع الله سبحانه وتعالى للعبد منه، ولو بما يخرج عن اختياره من مميزاته التكوينية الجسدية، أو المنبهات الخارجية، ولو بمثل الوحي والتسديد بروح القدس ونحوهم. ولا محذور في ذلك.
منشأ العصمة بالإضافة إلى المعاصي
أما العصمة بالإضافة إلى المعاصي ـ في التبليغ أو غيره ـ فقد يتوهم فيه