تتميم: في عصمة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
بقي الكلام في العصمة التي أجمع المسلمون على تحلي النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بها في الجملة.
ولابد لنا من الكلام..
أولاً: في حقيقة العصمة ومنشئه.
وثانياً: في دليل تحلي نبينا (صلى الله عليه وآله وسلم) بل جميع الأنبياء (صلوات الله عليهم) به، وحصولها فيهم.
فيقع الكلام في مقامين..