و إنّا
نأمل من نجله حجّة الإسلام و المسلمين الشيخ حسن حفظه اللّه تعالى أن يملأ
الفراغ،و يعيد لهذه الأسرة المكرّمة مكانتها العلميّة في الأوساط
الاجتماعيّة،سائلين اللّه تعالى أن يمدّ في توفيقه و يتفضّل عليه
بلطفه،إنّه تعالى ولي ذلك و القادر عليه.
باقر شريف القرشي 21/ج 1/1427 هـ كتبت هذه الكلمة في قم المقدسة