responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المسائل العشر في الغيبة نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 122

منها:

خروج السفياني[1]، وظهور[2] الدّجال[2]، وقتل رجلٍ من ولد الحسن بن عليّ عليه[4] السلام يخرج بالمدينة داعياً إلى إمام الزمان[5]، وخسف بالبيداء[6].

وقد شاركت العامّة الخاصّة في الحديث عن النبي صلّى الله عليه وآله بأكثر هذه العلامات[7]، وأنّها كائنة لا محالة على القطع بذلك والثبات، وهذا بعينه معجزٌ يظهر على يده، يبرهن به عن صحّة نسبه ودعواه.


[1] كمال الدين 2: 649 باب 57 ما روي في علامات خروج القائم (عليه السلام)، الغيبة للنعماني: 252 حديث 9، الغيبة للطوسي: 433 ذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه.

[2] ل: وخروج خ ل.

[3] كمال الدين 2: 525 باب 47 حديث الدجال وما يتصل به من أمر القائم (عليه السلام) و2: 649 باب 57 ما وري في علامات خروج القائم (عليه السلام)، الغيبة للطوسي: 433 ذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه.

[4] ل: عليهما.

[5] كمال الدين 2: 649 باب 57 ما روي في علامات خروج القائم (عليه السلام)، الغيبة للنعماني: 252 حديث 9: الغيبة للطوسي: 433 ذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه.

[6] كمال الدين 2: 649 باب 57 ما روي في علامات خروج القائم (عليه السلام)، الغيبة للنعماني: 252 حديث 9: الغيبة للطوسي: 433 ذكر طرف من العلامات الكائنة قبل خروجه.

[7] راجع علائم الظهور عند أهل السنة في المصنف الجزء 11 باب المهديّ، سنن ابن ماجة 2: 23 حديث 4084، سنن أبي داود 4: 107 حديث 4286 و108 حديث 4289 البدء والتاريخ 1: 174 و176 و186، وللتفصيل أكثر راجع: الإِمام المهدي عند أهل السنة بجزأيه.

نام کتاب : المسائل العشر في الغيبة نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست