responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 378

والآل : الشخص ، وألفه مبدلة من واو.

والآل : عيدان الخيمة.

والآل : السَّراب ، والجمع آوال ، مثل مال وأموال.

والآل : أَوَّلُ النهار وآخرُه الذي يرفع الشخوص.

ن

[ الآن ] : الوقتُ والحِينُ ، يقال : آن آنُك : أي حينُك ، قال الله تعالى : ( قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِ )[١].

قال أبو إِسحاق : الآنَ مبني على الفتح وفيه الألف واللام ؛ لأن سبيل الألف واللام أن يدخلا على المعهود ، والآنَ ليس بمعهود ، يقال : أنت إِلى الآنَ ههنا ، فالمعنى : أنت إِلى هذا الوقت. فلما تضمن معنى « هذا » بني كما بني « هذا ».

وفتحت النون لالتقاء الساكنين. وهذا مذهب الخليل وسيبويه. وأصل الآنَ في أحد قولي الفراء : آنَ : أي حانَ ، ثم دخلتها الألف واللام وبقيت على فتحها مثل « قِيلَ وقالَ ».

ومن الواو

هـ

[ آه ] : كلمة توجُّع.

ي

[ الآي ] : جمع آية من القرآن.

همزة

[ الآء ] : شجر ، واحدة آءَةٌ ، بالهاء [ قال زهير :

أصكَّ مُصَلّم الأذنين أجنى

له بالسِّيِّ تَنُّومٌ وآءُ][٢]


[١]سورة البقرة : ٢ من الآية ٧١.

[٢]ما بين المعقوفين جاء حاشية في الأصل ( س ) وفي أولها رمز الناسخ ( جمه ) وفي آخرها ( صح ) وجاء في ( لين ) متناً ، وليس في بقية النسخ ، والبيت لزهير ديوانه : (٥٩) شرح ثعلب واللسان والتاج ( أوأ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 378
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست