[
الآمة ] : الخِرْقة تلفُّ
على الصبيّ. وهي من الياء.
وقال : الآمة : الذي يتعلّق بسرّة المولود عند الولادة ، قال [٣] :
ومَؤُودَةٍ
مَدْفُونَةٍ في مَعَاوِزٍ
بآمَتِها
مَدْسُوسَةٍ لَم تُوَسَّدِ
ويقال : إِنَ الآمة أيضاً : العيب.
هـ
[
الآهَة ] : الاسم من التأوُّه ، قال المُثَقِّب العَبْدِي [٤] :
إِذا ما
قُمْتُ أَرْحَلُها بِلَيْلٍ
تَأَوَّهُ
آهَةَ الرَّجُلِ الحَزِينِ
ي
[
الآية ] : العلامة.
قال سيبويه : موضع
العين من الآية واو ، لأن ما كان موضع العين منه واواً واللام ياء أكثر ممّا موضع
العين واللام منه ياءان ، مثل
[١]وهي الأداة
والأدواة ، جمعهما الأَدَوات والأداوات انظر اللسان ( أول ).
[١]وهي الأداة
والأدواة ، جمعهما الأَدَوات والأداوات انظر اللسان ( أول ).
[٢]ينسب البيت إِلى
حسان كما في اللسان والتاج ( أوم ، عوز ) وهو في التكملة دون عزو ، وليس في ديوانه
ط. دار الكتب العلمية ، وأورده محققه في ملحقات الديوان (٣٨٢) والمعاوز : جمع معوز
وهو الخلق من الثياب ، أو خرقة يلف بها الصبي ، ولا يزال المعوز يطلق على الإِزار
البسيط وعلى ضرب من الأزر النفيسة في اللهجات اليمنية ، ويجمع على معاوز أيضاً.
[٣]البيت من قصيدة
له في المفضليات ( ٣ / ١٢٤٦ ـ ١٢٦٧ ) ، وفي اللسان ( أهه ).
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 379