responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 379

ويقال : إِنها من الواو. وتصغيرها : أُوَيْئَةٌ بالهمزة.

و [ فَعَلَة ] ، بالهاء

ف

[ الآفَة ] : هي الآفة. يقال : شيءٌ مَؤُوف.

ل

[ الآلة ] : الحالة ، يقال : هو بآلة سوء.

والآلة [١]) : واحدة الآلات [٢].

والآلة : واحدة الآل من عيدان الخيمة.

م

[ الآمة ] : الخِرْقة تلفُّ على الصبيّ. وهي من الياء.

وقال : الآمة : الذي يتعلّق بسرّة المولود عند الولادة ، قال [٣] :

ومَؤُودَةٍ مَدْفُونَةٍ في مَعَاوِزٍ

بآمَتِها مَدْسُوسَةٍ لَم تُوَسَّدِ

ويقال : إِنَ الآمة أيضاً : العيب.

هـ

[ الآهَة ] : الاسم من التأوُّه ، قال المُثَقِّب العَبْدِي [٤] :

إِذا ما قُمْتُ أَرْحَلُها بِلَيْلٍ

تَأَوَّهُ آهَةَ الرَّجُلِ الحَزِينِ

ي

[ الآية ] : العلامة.

قال سيبويه : موضع العين من الآية واو ، لأن ما كان موضع العين منه واواً واللام ياء أكثر ممّا موضع العين واللام منه ياءان ، مثل


[١]وهي الأداة والأدواة ، جمعهما الأَدَوات والأداوات انظر اللسان ( أول ).

[١]وهي الأداة والأدواة ، جمعهما الأَدَوات والأداوات انظر اللسان ( أول ).

[٢]ينسب البيت إِلى حسان كما في اللسان والتاج ( أوم ، عوز ) وهو في التكملة دون عزو ، وليس في ديوانه ط. دار الكتب العلمية ، وأورده محققه في ملحقات الديوان (٣٨٢) والمعاوز : جمع معوز وهو الخلق من الثياب ، أو خرقة يلف بها الصبي ، ولا يزال المعوز يطلق على الإِزار البسيط وعلى ضرب من الأزر النفيسة في اللهجات اليمنية ، ويجمع على معاوز أيضاً.

[٣]البيت من قصيدة له في المفضليات ( ٣ / ١٢٤٦ ـ ١٢٦٧ ) ، وفي اللسان ( أهه ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست