ويقال أيضاً : أَوَى أَيَّةً ، وأصلها أَوْيَة ، فأدغمت ، قال : [١]
أَرَاني ولا كُفْرانَ لِلَّهِ أَيَّةً
لِنَفْسِي لَقَدْ طَالَبْتُ غَيْرَ مُنِيلِ
أَيَّةً لنفسي : أي رحمة لنفسي
[ آواه ] إِيواءً : قال الله تعالى : ( وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ )[٢].
[ أَوَّبَ ] : التَّأْويب : سير النهار.
التأويب : التسبيح ، قال الله تعالى : ( يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ )[٣] أي سَبِّحي [٤].
[ أَوَّقَه ] ، بالقاف : إِذا قلَّل طعامه ، قال : [٥]
عَزَّ على عَمِّكِ أَنْ تُؤَوَّقي
أو أَنْ تَبِيتي لَيْلَةً لم تُغْبَقي
[ أَوَّلَ ] الحديث : إِذا فسَّره ، قال الله تعالى : ( وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ )[٦].
[١]البيت لابن الدمينة ، ديوانه (٨٦) ولكن فيه اختلافات فانظر الديوان ، وهو دون عزو في اللسان ( أو ).
[٢]سورة المعارج ٧٠ / ١٣.
[٣]سورة سبأ : ٣٤ / ١٠.
[٤]انظر اللسان والتاج ( أوب ).
[٥]هو جندل بن المثنَّى الطهوي ، كما في اللسان ( أوق ) ، وهو في ديوان الأدب بلا نسبة ( ٤ / ٢٢٩ ).
[٦]سورة آل عمران : ٣ / ٧.