responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 358

ألا تِلْكَ سَلْمَى اليوم بُتَّ جَدِيدُها

وضَنَّتْ وما كانَ النَّوَالُ يَؤُودُها

والأَوْد : العطف ، يقال : أُدْتُه : إِذا عطفتُه.

س

[ آسَ ] : الأَوْس : العطية ، يقال : آسَه : إِذا أعطاه.

ف

[ آفَ ] : شيء مَؤُوف : أصابته آفة.

ق

[ آقَ ] على الشيء أوقاً : إِذا اطّلع.

ل

[ آلَ ] مآلاً : إِذا رجع.

وآل العسلُ وغيره أَوْلاً وأُوُولاً : إِذ خَثُر. وأُلْتُ الشيء أَوْلاً : إِذا أصلحته.

وآلَ الأمير الرعيّة : أي ساسها ، إِيالةً. يقال : فلان حسَن الإِيالة : أي السياسة. وفي الحديث [١] : قال عمر : « قد أُلْنا وإِيلَ علينا »

ن

[ آنَ ] : الأَوْن : الرِّفْق في المشي. يقال : أُنْتُ أَوْناً. والأَوْن أيضاً : الدَّعَة والسكون.

فعَل ، بفتح العين ، يفعِل ، بكسرها

ي

[ أَوَى ] الإِنسان وغيره إِلى مكانه أُويّاً ، قال الله تعالى : ( فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ )[٢] وطير أُوِيٌ : أي مجتمعة.

ويقال : أَوَيْتُ لفلان : أي رتبتُ له ، مَأْوِيةً ، قال الشاعر [٣] :

ولو أَنَّنِي اسْتَأْوَيْنُه ما أَوَى لِيَا


[١]انظر النهاية ( ١ / ٨٥ ).

[٢]سورة الكهف : ١٨ من الآية ١٦ ( وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما يَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ فَأْوُوا ... ) الآية.

[٣]عجز بيت لذي الرمة ديوانه : ( ٢ / ١٣٠٥ ) ، واللسان والتاج ( أوى ) ، من قصيدة له في مدح بلال بن أبي بردة الأشعري وصدره :

على امر من دين لم يشوني ضر امره وشَوَى الرامي بمعنى : لم يصب مقتلاً ، فهو يريد : على أمر مَن كان ضَرُّهُ شديداً علي.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 358
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست