نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 133
والأصيصُ : أصل دَنّ الشرابِ ، قال عَبِيد بن الأَبرص [١] :
مَتَى أَرَى
شَرْباً حَوَالَيْ أَصِيصْ
قال أبو بكر
محمد بن دريد [٢] الأزدي : الأصيص
: أسفل الخابية.
ك
[
أَكِيك ] : يوم عَكِيكٌ أَكِيك : شديد الحر.
* * *
و [
فَعِيلة ] بالهاء
ح
[
أَحِيحَة ] : يقال : في صدره
أَحِيحَةٌ من غيظ وأُحَاحٌ
بمعنى.
م
[
الأَمِيمَة ] : حجر يشدخ به الرأس ، والجميع : أَمَائمُ.
* * *
[
فَعْلا ] بفتح الفاء
م
[
أَمَّا ] : حرف بمعنى
الإِخبار وفيه معنى الشرط ، ولذلك لزمت الفاء في جوابه ، فلا يجوز أن يجاب عنه
بغير فاء ، قال الله تعالى : ( أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ )[٣].
ن
[
أنَّى ] : كلمة بمعنى «
كيف » ، قال الله تعالى : ( أَنَّى يُحْيِي هذِهِ
اللهُ بَعْدَ مَوْتِها )[٤].
[١]لم نجده في
ديوان عبيد وعزي في اللسان والتاج ( أصص ) إِلى عدي بن زيد العبادي وانظر المقاييس
( ١ / ١٥ ) وصدره
يا ليت شعري وأنا ذوغني
وفي بعض الروايات :
[٢]نسبة إِلى جده ،
وهو : أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي ، وتقدمت ترجمته ولم نجد العبارة في
الجمهرة.