responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام نویسنده : البدري، سامي    جلد : 1  صفحه : 98

والقعقاع بن شور الذهلي [١].

وحجار بن أبجر العجلي [٢].

وعمرو بن الحجاج الزبيدي [٣].

ولبيد بن عطارد التميمي [٤].

ومحمد بن عمير بن عطارد التميمي [٥].

وسويد بن عبد الرحمن التميمي من بني سعد.

وشمر بن ذي الجوشن العامري [٦].


[١] ذكره أبو مخنف في قصة مسلم من رجالات عبيد الله بن زياد.

[٢] أحد الستة الذين كتبوا للحسين عليه‌السلام ، وكان في جيش عمر بن سعد ، ثمّ كان أحد قادة الجيش الذي قاتل المختار ، ثمّ فرّ إلى مصعب وصار في جيشه ، وكان عبد الملك قد كاتبه واستجاب له.

[٣] قال في الإصابة : عمرو بن الحجاج الزبيدي ، ذكره وثيمة في كتاب الردّة وقال : كان مسلماً في عهد النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردّة ؛ إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها ، فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثّهم على التمسّك بالإسلام. وقال أبو مخنف : كان أحد الستة الذين كتبوا للحسين ، جعله عمر بن سعد في واقعة الطفِّ على ميمنة الجيش.

[٤] قال في الإصابة : لبيد بن عطارد بن حاجب التميمي. قال ابن عبد البر : كان أحد الوفد القادمين على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله من بني تميم ، وأحد وجوههم ، أسلم سنة تسع ، ولا أعلم له خبراً غير ذلك ، وذكر الآمدي في كتاب الشعراء : إنّ لبيد بن عطارد بن حاجب أدرك الجاهليّة ، وأنشد له في ذلك شعراً. وقال ابن عساكر : كان من وجوه أهل الكوفة ، ولم يذكر أنّ له صحبة.

[٥] أحد الستة الذين كتبوا إلى الحسين عليه‌السلام وكان آخر مَنْ كتب ، وزملاؤه الخمسة كانوا من قادة جيش عمر بن سعد. كان أحد المروانية في الكوفة الذين كتب إليهم عبد الملك وأجابه ، وشرط عليه ولاية أصفهان.

[٦] قال ابن حجر في لسان الميزان : شمر بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابي ، روى عن أبيه ، وعنه أبو إسحاق السبيعي ، ليس بأهل للرواية ؛ فإنّه أحد قتلة الحسين (رضي الله تعالى عنه) ، وقد قتله أعوان المختار. روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلّي معنا ، ثمّ يقول : اللّهمّ إنّك تعلم أنّي شريف فاغفر لي. قلت : كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله؟! قال : ويحك! فكيف نصنع؟ إنّ اُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحمر الشقاء.

نام کتاب : الحسين عليه السلام في مواجهة الضلال الأموي وإحياء سيرة النبي صلّى الله عليه وآله وعلي عليه السلام نویسنده : البدري، سامي    جلد : 1  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست