التّوابع اللّفظيّة
اصطلاحا: هي: النّعت. عطف البيان.
التّوكيد. البدل. عطف النّسق.
التّوابع المعنويّة
اصطلاحا: هي المستثنى، الحال، و التّمييز.
توابع المفعولات
اصطلاحا: هي المستثنى، الحال، التّمييز.
التّواتر
لغة: مصدر تواتر: تتابع.
اصطلاحا: هو لغة القرآن و ما تواتر من السّنّة و كلام العرب.
و شرط أن يبلغ قائلوه و ناقلوه عددا لا يجوز أن يتّفق مثلهم على الكذب و بذلك يعتبر المتواتر دليلا قطعيا من أدلّة النّحو.
التّوافق الحركيّ
اصطلاحا: الإتباع، أي: ما يكون في النّعت و البدل و التّوكيد، و العطف من إتباع للمتبوع.
التّوبيخ
اصطلاحا: أحرف التّوبيخ هي نفسها أحرف التّنديم أي: «هلّا»، «ألا»، «ألّا»، «لوما»، «لو لا». و تضاف إليها الهمزة الاستفهاميّة كقوله تعالى: أ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا [1] و كقوله تعالى: قالَ أَ تَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ [2].
التّوجيه
لغة: مصدر وجّه القوم الطريق: سلكوه و صيّروا أثره بيّنا. وجّه الشيء: أداره إلى جهة ما.
اصطلاحا: الضّمّة التي تقع في أوّل الكلمة، مثل: «بتع»، «كتع»، «بصع»، «عمر»، «زحل»، «قزح»، «هبل»، «هذل»، «زفر»، «جمى».
و هو في الاصطلاح: بيان أنّ رواية البيت أو القراءة لها وجه في العربيّة، و موافقة لضوابط النّحو.
التّوحيد
لغة: مصدر وحّد الشيء: جعله واحدا.
اصطلاحا: المفرد. أي: ما دلّ على واحد من الإنسان، مثل: «ولد»، أو من الحيوان، مثل:
«هرّ» أو من الشيء، مثل: «قلم».
التّوسّط بين الشّدة و الرّخاوة
اصطلاحا: يكون ذلك عند ما لا يتمّ انطلاق الصّوت و لا انحباسه. و حروفه: «ر»، «ع»، «ل»، «م»، «ن».
التّوسّع
لغة: مصدر توسّع الشيء: صار واسعا.
رحبا. فسيحا.
اصطلاحا: أحد أغراض الزّيادة، و يكون بتكثير الصّيغ فقط لا لمعنى من المعاني مثل:
«غرقىء». و هذه الزّيادة سماعيّة و لا تكون قياسيّة أبدا.
التّوسيع
اصطلاحا: الزّيادة. أي: أن يضاف إلى حروف الكلمة الأصليّة حرف أو أكثر مثل:
«أكرم». انكسر.
و حرف التّوسيع عند ابن هشام هو حرف
[1] من الآية 20 من سورة الأحقاف.
[2] من الآية 95 من سورة الصّافّات.