إخبار النبي (صلى الله عليه وآله) بقتله في شاطىء الفرات بموضع يقال له كربلاء.
وبكائه عليه.
ونداء أمير المؤمنين (عليه السلام) لما حاذى نينوى وهو منصرف الى صفين: «صبراً أبا عبد الله، صبراً أبا عبد الله بشاطىء الفرات».
وقوله إذ مرّ بكربلاء: «هاهنا مناخ ركابهم، وهاهنا
[1]تاريخ الطبري 5 / 404.