الجواب عن هذا الوجه....................................................... ٤٦٩
منها ( : الوجه الرابع )...................................................... ٤٦٩
الجواب عن هذا الوجه....................................................... ٤٧٠
بما ذكر تندفع شبهة الثنوية في اثنينيّة المبدأ...................................... ٤٧١
استعجاب المصنّف ممّا فعله الثنوية تنزيها له ـ سبحانه ـ........................ ٤٧١
جواب بعض الأفاضل عن شبهة الثنوية بوجه آخر............................... ٤٧١
نقد المصنّف هذا الجواب..................................................... ٤٧٢
الظاهر انّ مراد هذه الطوائف الثلاث ليس ما هو الظاهر كلامهم................... ٤٧٢
أمّا المجوس................................................................. ٤٧٢
أمّا المانوية والديصانية....................................................... ٤٧٢
ظاهر كلام المجوس لا يستلزم المخالفة لأصل التوحيد أيضا........................ ٤٧٢
إشكال والجواب عنه........................................................ ٤٧٢
قول قيل في بيان مراد المجوس................................................. ٤٧٣
بطلان كون الشيء الواحد خيرا محضا وشرا محضا............................... ٤٧٤
الحمل على الوجوب والامكان مبنى قاعدة الاشراق.............................. ٤٧٥
قول العلاّمة الشيرازي مؤيّدا هذا القول......................................... ٤٧٥
على هذا القول لا يمكن تأويل كلامهم بحيث يخرج عن الشرك والالحاد............. ٤٧٥
عد بعضهم الفلاسفة والمنجّمين والجبائية والنظام والبلخي من المخالفين في عموم أصل القدرة ٤٧٥
نقد المصنّف عموم هذا القول بالنسبة إلى الفلاسفة............................... ٤٧٦
نقد المصنّف عموم هذا القول بالنسبة إلى سائر الطوائف المذكورة.................. ٤٧٧
تلخيص القول في أنّه ليس أحد من الطوائف المذكورة منكرا لهذا الأصل............ ٤٧٧
* * *