مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
کلام
عقاید
متفرقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
جامع الافكار وناقد الانظار
نویسنده :
النراقي، المولى محمد مهدي
جلد :
1
صفحه :
518
مفتتح الكتاب
3
وجه تسمية الكتاب وبيان ترتيبه
3
المقدّمة الأولى
في ابطال ترجّح المساوي والمرجوح وترجيحهما
رأي الأشاعرة بل أكثر المتكلّمين في قبال هذه المقدّمة
4
نقد المصنّف عليه
4
احتجاج الأشاعرة على هذا المعنى ونقد المصنّف عليه
5
إشكال والجواب عنه
5
المقدّمة الثانية
في انّ طرفي المعلول ما لم يجب لم يقع
بيان هذه المقدّمة
5
المقدّمة الثالثة
في إبطال وجود الممكن بنفسه وبأولوية ذاتية أو خارجية
بيان قسمة عقلية لتبيين هذه المقدّمة
6
ثلاثة ايرادات على هذه القسمة
6
الايراد الأوّل والجواب عنه
6
الايراد الثاني
6
الجواب عنه
7
الايراد الثالث
7
جواب أجيب به عن هذا الايراد وتوضيح حول هذا الجواب
7
إيراد أورد على هذا الجواب والجواب عنه
9
إيراد على هذا الجواب
10
الجواب عن هذا الايراد
11
استدلال الشيخ في الشفا لصحّة هذه المقدّمة
13
إيراد على هذا الاستدلال والجواب عنه
13
اتّفاق جميع العقلاء على احتياج الممكن في وجوده إلى علّة خارجة إلاّ ذيمقراطيس
13
أدلّة ذيمقراطيس على قوله والجواب عنها
14
منها ( : دليله الأوّل )
14
الجواب عن هذا الدليل
14
منها ( : دليله الثاني )
14
الجواب عن هذا الدليل
15
منها ( : دليله الثالث )
15
مقدّمة مهّدها المصنّف للجواب عن هذا الدليل
15
اعتراضات على هذه المقدّمة
16
تحقيق حول هذا الاعتراض
18
ايرادات للمصنّف على هذا التحقيق
21
تلخيص القول في بطلان مذهب ذيمقراطيس
24
بطلان وجود الممكن بأولوية ذاتية
24
تفسيران للأولوية
24
إشكال والجواب عنه
24
وجوه تدلّ على بطلان الأولوية
25
منها ( : الوجه الأوّل )
25
إيراد على هذا الوجه والجواب عنه
25
منها ( : الوجه الثاني )
26
منها ( : الوجه الثالث )
26
إيراد على هذا الوجه والجواب عنه
26
إيراد على هذا الجواب والجواب عن هذا الايراد
27
منها ( : الوجه الرابع )
27
منها ( : الوجه الخامس )
28
إيرادات على هذا الوجه
28
الايراد الأوّل والجواب عنه
28
الايراد الثاني والجواب عنه
28
الايراد الثالث والجواب عنه
29
إيراد آخر في هذا الايراد
29
الايراد الرابع
30
إشكال والجواب عنه والاستشهاد بكلام الشيخ
30
توضيح بعض أهل التحقيق حول كلام الشيخ
31
الايراد الخامس
32
إشكال والجواب عنه
32
اعتراض على هذا الجواب والجواب عن هذا الاعتراض
33
اعتراض آخر على نفس الجواب وجواب أجيب به عنه
33
نقد المصنّف على هذا الجواب
33
نقد آخر أورد على هذا الجواب
33
جواب بعضهم عن هذا النقد
34
جواب المصنّف عن هذا الجواب
34
جواب قيل في الجواب عن هذا الجواب
34
ردّ على هذا الجواب
34
قول بعض الأفاضل ردّا على هذا الايراد
35
نقد المصنّف هذا القول
35
توجيه الفضلاء الدليل بحيث لا يرد عليه شيء من الايرادات المذكورة
36
التوجيه الأوّل
36
إشكال والجواب عنه
36
التوجيه الثاني
36
التوجيه الثالث
36
نقد المصنّف هذه التوجيهات الثلاثة
36
جواب المصنّف عن الايرادين الأخيرين
37
إشكال والجواب عنه
37
أمّا بطلان الأولوية الخارجية
37
بيان المراد من هذه الأولوية
37
بيان بطلان هذا القسم من الأولوية
37
دليل استدلّ به بعض الأعلام على بطلان هذه الأولوية
38
ارجاع المصنّف هذا الدليل إلى بعض الأدلّة السابقة
38
المقدّمة الثالثة في احتياج الممكن إلى العلّة حدوثا وبقاء
38
الآراء في علّة احتياج الأشياء إلى المؤثّر
39
استدلال المصنّف على صحّة مذهبه
39
دليل على بطلان كون الحدوث علّة للافتقار
39
دليل آخر عليه
39
إشكال والجواب عنه
40
إشكال للمصنّف على القائلين بكون الحدوث علّة للافتقار
41
إشكال على مذهب المصنّف
41
الجواب عن هذا الاشكال
42
المقدّمة الخامسة في ابطال الدور والتسلسل
42
تعريف الدور وبيان أقسامه
42
اقامة الدليل على بطلانه
42
دليل آخر على بطلانه
43
تعريف التسلسل
43
أدلّة على ابطال التسلسل
43
منها ( : الدليل الأوّل )
43
تقرير هذا البرهان ، وهو المسمّى ببرهان التطبيق
43
اعتراض على هذا البرهان والجواب عنه
44
إشكال على هذا البرهان والجواب عن جزء منه
44
الجواب عن جزء آخر من هذا الاشكال
45
بيان مختار المصنّف من بين مذهبي الحكماء والمتكلّمين
46
إشكال والجواب عنه
47
إشكال آخر والجواب عنه
48
إشكال ثالث والجواب عنه
48
تقرير برهان التطبيق بنحو آخر
49
منها ( : الدليل الثاني )
49
منها ( : الدليل الثالث )
50
تقرير هذا البرهان ، وهو المسمّى ببرهان التضايف
50
إشكال لبعض الأفاضل في هذا البرهان
51
الجواب عن هذا الاشكال
51
إشكال والجواب عنه
52
إشكال آخر
52
الجواب عن هذا الاشكال
53
منها ( : الدليل الرابع )
53
إشكال والجواب عنه
54
منها ( : الدليل الخامس )
54
منها ( : الدليل السادس )
54
منها ( : الدليل السابع )
55
منها ( : الدليل الثامن )
56
إشكال والجواب عنه
56
إشكال آخر
56
الجواب عن هذا الاشكال
57
منها ( : الدليل التاسع )
57
المقالة الأولى
في اثبات واجب الوجود لذاته
كون معرفة صانع العالم فطرية ومعرفة وجود الواجب بالذات وصفاته نظرية
61
مسالك العقلاء في اثبات الواجب
61
الأوّل
مسلك الحكماء
ذكر مناهج الحكماء في هذا المطلب
61
وجوه تتوقّف على ابطال الدور والتسلسل
61
المنهج الأوّل
وتقريره من وجوه
61
منها ( : الوجه الأوّل )
62
منها ( : الوجه الثاني )
62
منها ( : الوجه الثالث )
62
منها ( : الوجه الرابع )
62
منها ( : الوجه الخامس )
62
منها ( : الوجه السادس )
63
منها ( : الوجه السابع )
63
وجوه لا تتوقّف على ابطال الدور والتسلسل أو لا تتوقّف على ابطال التسلسل
63
منها ( : الوجه الأوّل ) : تقرير هذا الوجه بوجه أخصر وأوضح
63
منها ( : الوجه الثاني ) : بيان الفرق بين هذا الوجه والوجه الأخصر السابق عليه
64
منها ( : الوجه الثالث )
65
بيان مقدّمتين يتوقّف هذا البرهان عليهما
65
منها ( : الوجه الرابع )
65
قول محقّق الخفري في بيان لزوم الدور في هذا الوجه
66
إشكال للمصنّف على جزء من هذا القول
66
إشكال للسمّاكي على جزء آخر من هذا القول
66
جواب سيّد الحكماء عن إشكال السمّاكي
66
إيراد العارف الشيرازي على هذا الجواب
67
جواب الفاضل اللاهيجي عن هذا الايراد
67
تحرير مذاهب الحكماء والمتكلّمين في الوجود لتحقيق الحقّ في هذا المقام
68
أمّا مذهب الحكماء في الوجود
68
أمّا مذهب المتكلّمين في الوجود
69
بيان حاصل إيراد السمّاكي وجواب السيّد وإيراد العارف الشيرازي وجواب الفاضل اللاهيجي عنه
69
تلخيص هذا التحقيق
70
إشكال للمصنّف على كلام سيّد الحكماء
71
إشكال للمصنّف على كلام اللاهيجي
71
دفع ما أورده بعض الأفاضل على هذا الاستدلال
72
منها ( : الوجه الخامس )
73
نقد ما قيل دفعا لهذا البرهان
73
تقرير هذا البرهان بوجه آخر
73
إشكال للمصنّف على هذا التقرير
73
إشكال والجواب عنه
74
تقرير بعض الأفاضل هذا البرهان من إلهيات الشفا
74
نقل كلام الشفا
74
إيراد للمصنّف على هذا الاستدلال
75
تلخيص القول في ضعف هذا الاستدلال
76
هذا الطريق هو طريق الصدّيقين
76
إشكال والجواب عنه
76
جواب آخر عن هذا الاشكال والجواب عن هذا الجواب
77
منها ( : الوجه السادس )
77
إشكال والجواب عنه
77
دفع ما أورد على هذا البرهان
78
قول بعض الأفاضل ودفع المصنّف هذا القول
79
إشكال والجواب عنه
79
قول آخر لبعض الأفاضل ودفع المصنّف أيضا ـ هذا القول
80
منها ( : الوجه السابع )
80
تقرير شبهة أوردت على هذا الوجه
80
إشكال على هذه الشبهة ودفعه
81
دفع المصنّف أصل هذه الشبهة
81
جريان هذه الشبهة في بعض البراهين المتقدّمة والآتية ، والجواب عنها
81
منها ( : الوجه الثامن )
81
منها ( : الوجه التاسع )
82
منها ( : الوجه العاشر )
82
هذا البرهان هو المعروف ببرهان الأسدّ والأخصر ، وتقريره
82
تقرير آخر لهذا البرهان
82
منها ( : الوجه الواحد بعد العشر )
83
وهو برهان الضرورة من اللاضرورة ، وتقريره
83
منها ( : الوجه الثاني عشر )
83
وهو برهان الأولوية ، وتقريره
83
إشكال والجواب عنه
84
إشكال آخر والجواب عنه
84
منها ( : الوجه الثالث عشر )
84
منها ( : الوجه الرابع عشر )
84
إشكال على هذا البرهان
85
جوابان عن هذا الاشكال
85
عدم تمامية هذا البرهان في رأي المصنّف
85
منها ( : الوجه الخامس عشر )
85
هذا البرهان أورده الشيخ في إلهيات الشفا ، وتقريره
85
إشكال والجواب عنه
86
نقد المصنّف هذا الجواب
86
تتميم
توقّف أكثر هذه الأدلّة على مقدّمتين ، وبيان تمامية هاتين المقدّمتين
86
بيان تمامية المقدّمة الأولى ، وبيانها بوجهين
86
الوجه الأوّل
87
دفع المصنّف ما أورد على هذه المقدّمة
87
إشكال ، وجواب بعض الأفاضل عنه
88
ردّ المصنّف هذا الجواب
88
الجواب الصحيح عن هذا الاشكال
89
إشكال آخر والجواب عنه
89
جواب بعض الأفاضل عن هذا النقض
89
جواب بعض أهل التحقيق عن هذا الجواب
89
دفع ما أورده بعض الأفاضل على هذا الكلام
90
تقرير ثان للمقدمة المذكورة
91
إيراد على هذا التقرير والجواب عنه
92
بيان تمامية المقدّمة الثانية
92
إشكال على هذه المقدّمة والجواب عنه
92
إشكال آخر على تلك المقدّمة
92
الجواب عن هذا الاشكال
93
إشكال للمصنّف على هذا الجواب
93
فائدة
تصريح القوم بأفضلية هذا المنهج من المناهج الآتية
93
وجه أوثقية هذا المنهج بالنسبة إلى طريقة الطبيعيّين
94
وجه أوثقية هذا المنهج بالنسبة إلى طريقتى المتكلّمين
94
وجه أوثقية هذا المنهج بالنسبة إلى طريقة الامكان الوقوعي
94
قول قيل في وجه الأوثقية
95
إشكال والجواب عنه
95
هذا رأي المتكلّم والحكيم ، وأمّا رأي الصوفية
96
توقّف هذا القول على مقدّمة يأتي بيانها
96
قول بعض العقلاء في بيان ما حكم به الشيخ ، ونقد المصنّف عليه
96
قول آخر في هذا المضمار ، ونقد المصنّف أيضا عليه
96
بيان كلام المنطقيّين ردّا على هذا القائل
97
إشكال على كلام المنطقيّين
98
الجواب عن هذا الاشكال
99
نقد القول بأنّ العلم بالعلّة يوجب العلم التامّ بالمعلول ، بخلاف العكس
99
قول بعض مؤيّدا هذا المبنى ، والجواب عنه
100
إشكال والجواب عنه
103
تلخيص القول في عدم تمامية أوثقية اللمّي من الإنّي
104
وجوها ذكروها لبيان لمّية منهج الإلهيين
104
منها ( : الوجه الأوّل )
104
نقد المصنّف هذا الوجه
104
ضعف ما ذكره بعض المشاهير المعتقدين للمّيّة هذا المنهج
105
بيان وجه ضعفه
105
منها ( : الوجه الثاني )
105
قول بعضهم دفعا للايراد المشهور المورد على هذا الوجه
106
نقد المصنّف هذا القول
106
دفع المصنّف ما افتخر به بعض الفضلاء بالتفطّن به
106
قول بعضهم بكون جميع براهين اثبات الواجب لمّية وردود للمصنّف عليه
108
إيراد على هذا الوجه
108
جواب بعض الأفاضل عن هذا الايراد
109
ردّ المصنّف هذا الجواب
110
منها ( : الوجه الثالث )
111
نقد المصنّف هذا الوجه
112
إشكال ليوجّه به هذا الوجه
112
قول بعضهم في هذا المضمار وجواب بعض آخر عنه
113
نقد المصنّف هذا الجواب
114
الصحيح من الجواب على رأي المصنّف
115
تلخيص القول في كون جميع براهين اثبات الواجب إنّية لا لمّية
115
هاهنا دقيقة لا بدّ أن يشار إليها
115
إشكال والجواب عنه
117
المنهج الثاني
وهو الاستدلال بمجرد الامكان الوقوعي
تقرير هذا المنهج
117
نقد بعض الأفاضل هذا المنهج
118
تأييد المصنّف هذا النقد
118
المنهج الثالث
وهو بالنظر في طبيعة الحركة
المنقول عنهم في اثبات الواجب على هذا المنهج طريقان
119
الطريقة الأولى
119
إيراد على هذه الطريقة
119
الطريقة الثانية
120
تقرير هذه الطريقة
120
تقرير آخر لهذه الطريقة
120
تقرير ثالث لهذه الطريقة
121
ايرادات على هذه الطريقة
123
منها ( : الايراد الأوّل )
123
الجواب عن هذا الايراد
123
إشكال على هذا الجواب
124
منها ( : الايراد الثاني )
127
إشكال والجواب عنه
127
الجواب عن هذا الايراد
127
إشكال والجواب عنه
128
منها ( : الايراد الثالث )
128
منها ( : الايراد الرابع )
128
إشكال والجواب عنه
131
نقد المصنّف هذا الجواب
131
جواب آخر ونقد المصنّف هذا الجواب أيضا
131
الجواب الصحيح على رأي المصنّف
131
إشكال على هذا الجواب والجواب عنه
132
إشكال آخر والجواب عنه
133
إشكال ثالث والجواب عنه
133
إشكال على هذا الجواب والجواب عن هذا الاشكال
135
تلخيص القول في أنّ هذه الطريقة أيضا ـ كطريقتهم الأولى ـ لا يسمن ولا يغني عن جوع
135
اثبات هذه الطريقة وجود ما هو أعلى وأشرف من الفلكيات
135
قول بعض بكون هذه الطريقة هي طريقة الخليل ـ ع ـ
135
ردّ بعض الأفاضل قول هذا القائل
135
نقد المصنّف على هذا الردّ
135
المنهج الرابع
وهو النظر في النفس الناطقة الانسانية
المنقول في هذا المنهج طريقان
137
الطريقة الأولى
137
الطريقة الثانية
137
نقد المصنّف هذا المنهج
137
المسلك الثاني
مسلك المتكلّمين
للمتكلّمين طريقتان
137
الطريقة الأولى ، وهي طريقة الّذين جعلوا علّة الحاجة هي الحدوث
137
إيراد على هذه الطريقة
138
الاستدلال الصحيح على هذه الطريقة
138
الطريقة الثانية
138
هذه الطريقة كسابقتها تقريرا وايرادا وتوجيها
138
المسلك الثالث
مسلك أهل الكشف من الصوفية
تقرير هذا المسلك
138
تشابه هذا المسلك مع ما مضى سابقا
140
نقد لطيف للمصنّف على هذا المسلك
140
المقالة الثانية
في صفاته الثبوتية والسلبية
وفيه مقدّمة وبابان
144
المقدّمة
في الاشارة إلى أصناف صفاته
تقسيم صفاته ـ تعالى ـ إلى الثبوتية والسلبية
144
تحديد كلّ واحد منهما
144
تقسيم الصفات الثبوتية إلى قسمين
144
تحديد الصفات الثبوتية الحقيقية
144
تحديد الصفات الثبوتية الاضافية
145
تقسيم الصفات الثبوتية حسب ما ورد في الأحاديث
145
بيان هذين القسمين وتحديدهما
145
مرجع جميع صفات الله ـ تعالى ـ
146
إشكال وما أجاب به بعض الفضلاء عنه
147
نقد المصنّف هذا الجواب
147
المشهور في الجواب عن هذا الاشكال ، ونقد المصنّف عليه
147
احالة تحقيق القول في عينية الصفات إلى ما يأتي
147
الباب الأوّل
في صفاته الثبوتية الكمالية
في هذا الباب فصول
150
الفصل الأوّل
في قدرته ـ تعالى ـ
للقدرة عند الحكماء تفسيران
152
بيان كلّ واحد منهما ، وانّهما متلازمان
152
كون تفسير الأوّل للمتكلّمين والثاني للحكماء ، ورأي المصنّف فيه
152
لا نزاع في ثبوت القدرة بهذا المعنى للواجب عند الحكماء
153
تفسير آخر لهذين المعنيين
153
قول الأشاعرة والمعتزلة من المتكلّمين في ذلك
153
تفرّد المتكلّمين باثبات القدرة بهذا المعنى
154
ثبوت النزاع بين الحكماء والمتكلّمين في مقامين
154
إشكال والجواب عنه
154
إشكال آخر والجواب عنه
155
إشكال ثالث والجواب عنه
156
القول بصدور الفعل في الوقت الخاص على سبيل الوجوب مخصوص ببعض المعتزلة ، والاستشهاد بكلام المحقّق في شرح الاشارات
158
آراء المعتزلة وفرقهم مع اتّفاقهم على الحدوث
159
قد ظهر ممّا ذكر انّ للقدرة والإيجاب معان أربعة
159
تحقيق انّ الثابت للواجب من المعانى الأربعة ما ذا
161
أمّا المعنى الأوّل فلا ريب في ثبوت القدرة بهذا المعنى للواجب
161
المبادي الأربعة لصدور الفعل الاختياري منّا
161
اتفاق الكلّ من المليّين والحكماء على اثبات القدرة بهذا المعنى له ـ تعالى ـ
162
أمّا القدرة بالمعنى الثاني
162
اتفاق الكلّ على اثبات القدرة بهذا المعنى له ـ تعالى ـ أيضا
162
الدليل على اتصافه ـ تعالى ـ بالقدرة بهذا المعنى
162
ايرادات ثلاثة على هذا الدليل
163
الايراد الأوّل والجواب عنه
163
الايراد الثاني
163
الجواب عن هذا الايراد
164
تقرير بعض الأعاظم هذا الايراد
164
جواب بعض الأفاضل عن هذا الايراد
165
نقد المصنّف هذا الجواب
165
قول قيل في دفع الايراد المذكور
166
قول آخر قيل في دفع الايراد المذكور
166
إيراد أورد على هذا القول
167
إيراد آخر أورد على هذا القول
167
الايراد الثالث
167
قول بعض أهل التحقيق فرارا عن هذا الايراد
168
نقد المصنّف هذا القول
168
الجواب عن هذا الايراد على رأي المصنّف
168
إشكال على هذا الجواب
168
الجواب عن هذا الاشكال
169
إشكال آخر والجواب عنه
170
هذا الجواب وما يؤدّي إليه محلّ كلام
171
توضيح هذا الكلام ببيان أقسام الفواعل الستّ من بيان بعض الأعلام
171
الآراء في كيفية كونه ـ تعالى ـ فاعلا
172
رأي الدهرية والطبيعيّين في ذلك
172
رأي جمهور المتكلّمين في ذلك
172
رأي الرئيس ومتابعوه في ذلك
172
رأي صاحب الاشراق في ذلك
173
رأي هذا القائل في ذلك
173
القول بالفاعلية بالعناية لا يلائم القول بثبوت القدرة بهذا المعنى
173
إشكالان والجواب عنهما
173
إشكال آخر والجواب عنه
174
ما ذكره بعض الأعلام ، وبيان فساده
174
بيان وجه الفساد
175
إشكال والجواب عنه
176
إشكال آخر والجواب عنه
176
امّا القدرة بالمعنى الثالث
177
النزاع في هذا المعنى يرجع إلى النزاع في حدوث العالم وقدمه
178
تحقيق
حول كيفية حدوث العالم
مذهب الحكماء انّ العالم حادث بالحدوث الذاتي
178
مذهب السيد الداماد وجلّ من تأخّر عنه في هذا المضمار
178
مذهب جمهور المتكلّمين في ذلك
178
تلخيص القول في أقسام الحدوث
178
الفرق بين حدوثى الذاتي والزماني ، والدهري والذاتي
179
الوجه في تسمية هذا القسم بالدهري
179
الحقّ الحقيق بالتصديق عند المصنّف هو الحدوث الدهري
180
تصريح السيّد بكون المتنازع فيه هو الحدوث الدهري
180
تبيين مراده والاستشهاد بكلام بعض المحقّقين
181
قول بعض الأفاضل ردّا على قول هذا المحقّقين وقول السيّد
181
نقد المصنّف جزء من هذا الكلام
182
تحقيق انّ النزاع بين الحكماء في أيّ معنى من معانى الحدوث
182
قول بعض أهل التحقيق وردّ المصنّف عليه
183
بيان مذهب أفلاطون من بين هذه المذاهب
184
تلخيص القول في المتنازع فيه من معانى الحدوث بين الحكماء
184
المتنازع فيه في رأي المصنّف هو الحدوث الذاتى
184
تحقيق الحق على ما اختاره المصنّف يتوقّف على بيان أمرين
185
الأمر الأوّل : بيان تناهي العالم من جانب البداية
185
دلائل على ذلك
185
منها ( : الدليل الأوّل )
185
منها ( : الدليل الثاني )
186
منها ( : الدليل الثالث )
186
منها ( : الدليل الرابع )
186
إشكال على هذا الدليل
186
أجوبة المصنّف عن هذا الاشكال
187
جميع مقدّمات هذا الدليل ظاهرة ، إلاّ استحالة عدم القديم
188
تحقيق المصنّف في استحالة عدم القديم ، ليتمّ به هذا الدليل
188
الاعتراض على هذا التحقيق بوجهين
189
الجواب عن ثانى الاعتراضين والجواب عن هذا الجواب
189
رأي المصنّف قبال هذا الاعتراض
190
إشكال على هذا الرأي
191
الجواب عن هذا الاشكال
192
إشكال والجواب عنه
192
إشكال آخر والجواب عنه
192
( منها ) ( الدليل الأوّل )
193
اجماع الأنبياء ـ ع ـ والاستشهاد بنبوي شريف
194
إشكال على دلالة هذا النبوي
194
الجواب عن هذا الاشكال
194
الايراد على أصل هذا الدليل والجواب عنه
195
الاستشهاد بكلام غياث الحكماء
195
قول بعض الفضلاء مؤيّدا هذا الجواب
195
اعتراضان على هذا القول
196
الفرق بين هذا الجواب وجواب غياث الحكماء
196
تلخيص القول في انحصار الأمر بين حدوثي الزماني والدهري
196
إشكال على ما استفادوه من دليل تناهي العالم
197
الجواب عن هذا الاشكال
197
الاستشهاد بقدسيّ شريف
197
أدلّة أخرى لاثبات حدوث العالم ، وهي غير تامّة
197
منها ( : الدليل الأوّل )
198
منها ( : الدليل الثاني )
198
منها ( : الدليل الثالث )
198
ردّان للمصنّف على هذه الأدلّة الثلاثة
198
الأمر الثاني : بيان بطلان الزمان الموهوم
198
تبيين مراد المتكلّمين من الزمان الموهوم
198
تأييد ما ذكرناه بكلام بعض أصحابنا المحدّثين
199
وجوه تدلّ على بطلان ثبوت زمان الموهوم قبل ايجاد العالم
199
منها ( : الوجه الأوّل )
199
إيراد على هذا الوجه
199
نقد المصنّف هذا الايراد
200
منها ( : الوجه الثاني )
201
إشكال والجواب عنه ، والاستشهاد بكلام المحقّق الداماد
201
إيراد بعض الأفاضل على كلام هذا المحقّق
202
أدلّة أخرى على بطلان هذا الزمان
202
منها ( : الوجه الثالث )
202
منها ( : الوجه الرابع )
203
منها ( : الوجه الخامس )
203
إيراد على هذا الوجه
204
إيراد للمصنّف على هذا الايراد
204
إشكال آخر على هذا الوجه
204
الجواب عن هذا الاشكال
205
إيراد للمصنّف على كلام هذا المورد
205
الاستشهاد بأحاديث دلّت على تقدّس ذاته عن الاتيان إلى الزمان
205
منها ( : الوجه السادس )
206
إيراد على هذا الوجه
206
إيراد للمصنّف على هذا الايراد
206
إشكال والجواب عنه
207
إشكال آخر والجواب عنه
207
إشكال ثالث والجواب عنه
208
منها ( : الوجه السابع )
208
إشكال على هذا الوجه
208
الجواب عن هذا الاشكال
209
بهذا الجواب يندفع ما ذكره بعض الأفاضل ، وبيان وجه الاندفاع
209
كذلك يندفع ما ذكره بعض أصحابنا القميّين
209
بيان وجه الاندفاع والاستشهاد بكلام الاستاذ المازندراني
210
منها ( : الوجه الثامن )
211
إيراد بعض الأفاضل على هذا الوجه ونقد المصنّف على هذا الايراد
211
منها ( : الوجه التاسع )
212
إشكال والجواب عنه
212
إشكال آخر والجواب عنه
212
قصور هذا الوجه للدلالة على المقصود
213
تأييد بطلان هذا الزمان ببرهان آخر أورده بعض الأفاضل
213
إشكال على هذا البرهان وتقويته بكريمتين قرآنيّتين
214
الجواب عن هذا الاشكال
214
تلخيص القول في بطلان الزمان الموهوم وحقّية الحدوث الدهري
214
ملاك التقدّم في كلّ من حدوثي الزماني والدهري
215
بيان اقسام التقدّم وذكر الملاك في كلّ منهما
216
الاشكال بأن التقدّم الدهري ليس من هذه الأقسام فلا يكون صحيحا
216
الجواب عن هذا الاشكال والقول بثبوت هذا التقدّم
216
إشكال آخر وهو القول بأن التقدّم الدهري هو نفس التقدّم الذاتي
216
الجواب عن هذا الاشكال ببيان الفرق بينهما
217
إشكال ثالث
217
الجواب عن هذا الاشكال
218
إشكال رابع أورده بعض مثبتي هذا الزمان
218
الجواب عن هذا الاشكال
219
بهذا التحقيق يندفع عنّا ما أورده بعض مثبتي الحدوث الذاتي
220
بيان وجه الاندفاع
221
إشكال والجواب عنه
224
إشكال آخر والجواب عنه
224
أدلّة احتجّ بها الحكماء القائلين بقدم العالم
227
احدها ( الدليل الأوّل )
227
الجواب عن هذا الدليل
227
هذا الجواب يتأتّى عند من جعل الداعى آن أوّل الايجاد
228
المذاهب في اثبات الداعي لفعله ـ تعالى ـ خمسة ، وبيان كلّ واحد منها
228
ارجاع اثنين من تلك المذاهب إلى مذهب واحد
229
جواب بعض الأعلام المتأخّرين عن الايراد المذكور
229
بيان حاصل هذا الجواب ببيان المصنّف
230
نقد المصنّف هذا الجواب
231
ثانيها ( الدليل الثاني )
231
الجواب عن هذا الدليل
231
ثالثها ( الدليل الثالث )
232
الجواب عن هذا الدليل
232
تلخيص القول في انّ هذه الأدلّة لا تنتهض حجّة على القائلين بالحدوث الدهري مطلقا
232
تحقيق
في كيفية ربط الحادث بالقديم
بيان كيفية ربط الحادث بالقديم على القول بالحدوث الدهري
232
بيان طريقة الحكماء في كيفية الربط بينهما
233
إشكال والجواب عنه
236
قول قيل تبيينا لمرام المحقّق الطوسي
236
اتّفاق الحكماء على أنّ الواسطة لربط الحادث بالقديم هو العقل
237
قول بعض انتصارا لطريقة الحكماء
237
إشكال مقدّر وجواب هذا القائل عنه
238
خمسة اشكالات للمصنّف على هذا الكلام
238
أمّا طريقة القائلين بالزمان الموهوم في ربط الحادث بالقديم
239
قول بعض القائلين بالزمان الموهوم تقوية لهذا المعنى
240
نقد المصنّف هذا القول
240
أمّا طريقة القائلين بالحدوث الدهري
240
هذه الطريقة هي مختارنا ، ولا يرد عليها شيء
240
تتميم
في بيان مذهب محقّق الطوسي من أقسام الحدوث
الجزم انّ مختار المحقّق من أقسام الحدوث هو الحدوث الدهري
241
إشكال على هذا الجزم والجواب عنه
241
إشكال آخر والجواب عنه
242
إيراد والجواب عنه
242
إشكال رابع والجواب عنه
242
بيان فساد ما ذكره بعض المحشّين ، ووجه فساده
242
إيراد آخر أورد على ما ذكره هذا المحشى
243
جواب بعض الأفاضل عن هذا الايراد
243
ما ذكره بعض الأفاضل ، وبيان فساده
243
عود إلى ما سبق من أبحاث القدرة
الرجوع إلى اثبات القدرة بالمعنى الثالث
244
بثبوت القدرة بهذا المعنى يبطل الايجاب المقابل لها
244
أمّا القدرة بالمعنى الرابع
244
القول بها مختصّ بالأشاعرة
244
نقد المصنّف هذا القول
245
تلخيص القول في ثبوت القدرة بالمعانى الثلاثة الأوّل له ـ تعالى ـ
245
إشكال والجواب عنه
246
إشكال آخر والجواب عنه
247
قول من لا يعبأ به من المتكلّمين في ربط الحادث بالقديم
247
نقد المصنّف هذا القول
247
إشكال والجواب عنه
247
إشكال وتوضيح المصنّف حول هذا الاشكال
248
قول فخر الرازي وجواب المصنّف عنه
248
الحقّ في مختار المحقّق الطوسي في مرجّح آن الحدوث
250
استلزام الحدوث لثبوت القدرة بالمعنى الثاني
250
إشكال والجواب عنه
250
لا نحتاج إلى الاستدلال على نفي الايجاب المقابل بالمعنى الثالث
250
وجوه الاختلال في الاستدلال عليه بما تقدّم
251
منها ( : الوجه الأوّل )
251
الجواب عن هذا الوجه والردّ على هذا الجواب
251
تفصيل مذاهب المعتزلة في الداعي وكيفية الحدوث
251
مذهب المحقّق الطوسي
251
مذهب الكعبي واتباعه
252
مذهب قدماء المعتزلة
252
مذهب بعض المعتزلة وتفسيره
252
إشكال على هذا التفسير
252
تاييد ما ذكرناه بما قاله بعض الأعاظم
253
إشكال والجواب عنه
253
إشكال آخر
253
الجواب عن هذا الاشكال
254
إشكال ثالث والجواب عنه
254
اعتراض بعض الفضلاء على ما ذكرناه
254
نقد المصنّف هذا الاعتراض
255
إشكال والجواب عنه
255
إشكال على هذا الجواب
255
عدم تمامية الاستدلال المذكور على قاعدتنا وقاعدة الاعتزال
256
النافون للايجاب فرقتان ، وتفصيل ذلك
257
تمشّي الاستدلال المذكور من جانب الفريقين
257
دفع ما ذكره الامام في هذا المضمار
257
دفع ما ذكره بعض الأعلام ، ووجه الاندفاع
258
ايرادان أوردا على هذا التفصيل
258
إشكال والجواب عنه
259
إشكال آخر والجواب عنه
260
قول بعضهم بأنّ التوقّف على الشرط الحادث لا يقول به إلاّ شر ذمة من القائلين بالقدم
261
الاستشهاد بكلام صدر المحقّقين وولده
261
قول بعض اهل التحقيق منكرا كلام هذين العلمين
261
قول قيل في بيان ورود المعارضة على المعتزلة ، وإشكال للمصنّف فيه
261
إشكال آخر بورود المعارضة على الأشعري أيضا
263
الجواب عن هذا الاشكال
263
رأي المصنّف حول هذا الاشكال والجواب عنه
263
تلخيص القول في أنّ هذا الدليل لا يجري لا من قبل الأشعري ولا من قبل غيره
263
وجه اندفاع هذا البرهان
263
قول بعض الفضلاء بكون الدليل المذكور من قبل الأشاعرة غير تامّ
264
قول بعض اهل التحقيق وبعض آخر ردّا عليه
265
بقي في المقام اشتباه تجب الاشارة إليها
266
وجه دفع هذا الاشتباه
267
استعجاب المصنّف ممّا قاله بعض الأعاظم في هذا المقام سؤالا وجوابا
268
بيان وجه التعجّب
268
رأي المصنّف في هذا الجواب الّذي ذكره هذا القائل
268
قول ربما يتراءى في هذا المقام أن يقال ، وردّه
269
تنبيه
رفع ما ربما يتوهّم من قبل الأشاعرة
269
توضيح هذا الوهم
269
بيان بطلان الترجيح بلا مرجّح
270
بيان بطلان نفي الايجاب الخاصّ
270
منها ( : الوجه الأوّل )
271
منها ( : الوجه الثاني )
272
منها ( : الوجه الثالث )
273
إيراد على هذا الوجه
273
إشكال والجواب عنه
273
منها ( : الوجه الرابع )
274
نقد المصنّف هذا الوجه
274
منها ( : الوجه الخامس )
274
اظهار ضعف ما أورده بعض الأفاضل
275
تلخيص القول في ضعف هذا الايراد
275
كلام بعض الأفاضل ونقد المصنّف جزء منه
276
قول آخر لبعض الأفاضل وإيراد أورد عليه
276
منها ( : الوجه السادس )
277
اعتراض بعض الأفاضل على هذا الوجه
277
نقد المصنّف هذا الاعتراض
277
بيان حقيقة معنى الايجاب والموجب
278
توضيح لفظي الموجب والموجب
278
الواجب عند الحكماء يكون موجبا تامّا
279
تفسير آخر للفظي التامّ والناقص
279
اظهار ضعف ما ذكره بعض الأفاضل ، وبيان وجه ضعفه
279
إيراد بعض الفضلاء على ما نقلناه عن بعض الأفاضل
279
نقد المصنّف هذا الايراد
280
بيان منشأ تكفير المتكلّمين للحكماء
280
منشأ هذا التكفير زعم فاسد
280
اعتراض بعض الأعاظم ونقد المصنّف عليه
280
إيراد آخر على كلامه
281
إيراد ثالث عليه
281
قيل : يتقوّى هذا الاستدلال بأمرين آخرين ، وبيانهما
281
بيان معنى تعاقب الشروط واجتماع الشروط
281
كلام بعض الأفاضل في هذا المضمار ، ونقد المصنّف عليه
282
اطلاقان للشرط
282
قول بعض الأفاضل في بيان لزوم قدم الفعل المطلق من فرض حدوثه
284
إيراد هذا الفاضل على ما حكيناه عنه ، وتوضيحه حول إيراده
284
إشكال على هذا الايراد
285
قول المصنّف مبيّنا للحقّ في هذا المقام
286
إشكال والجواب عنه
287
قول بعض الأفاضل بعد أن جزم بلزوم قدم الطبيعة من حدوث أفرادها
288
نقد المصنّف هذا الكلام
289
إيراد آخر له على جزء آخر من كلامه
289
ثاني أمرين اللّذين قيل يتقوّى بهما الاستدلال المذكور
290
إشكال والجواب عنه
291
إشكال آخر والجواب عنه
291
إشكال ثالث والجواب عنه
292
قول بعض الأفاضل وجواب المصنّف عنه
292
بقي هنا شيء لا بدّ أن يشار إليه
292
وجوه من الايراد يرد على حمل القدم على القدم بالشخص أو بالجزء أو بجميع الأجزاء
294
الوجه الأوّل
294
قول بعض وجوابان للمصنّف عنه
294
الوجه الثاني
295
الوجه الثالث
295
الوجه الرابع
295
الوجه الخامس
295
بوجوه أخر أيضا بطل المتكلّمون الطريق المذكور للفلاسفة
296
من هذه الوجوه
296
تلخيص القول في صحّة الاستدلال بالحدوث على اثبات القدرة بمعنيي الأوّل والثاني ، وامّا بالمعنى الثالث فغير صحيح
296
تلخيص القول أيضا في ثبوت القدرة بالمعانى الثلاثة للواجب ـ تعالى ـ
297
تتميم
مراد المحقّق الطوسي من الايجاب
الايجاب في كلام المحقّق الطوسي هو الايجاب بالمعنى الأوّل لا الثاني
297
يمكن أن يحمل هذا الايجاب على الايجاب بالمعنى الثالث أيضا
297
استعجاب المصنّف من كلام الخفري
297
إيراد مشهور على هذا الاستدلال لاثبات القدرة
298
أجيب عن هذا الايراد بوجوه
298
الوجه الأوّل
298
الوجه الثاني
298
الوجه الثالث
300
الوجه الرابع
300
الوجه الخامس
300
نقد المصنّف هذا الوجه
301
الوجه السادس
301
نقل هذا الوجه من كلام بهمنيار ، وتوضيحه
301
ليس للممكن افاضه الوجود أصلا ، وتطابق كلمات الحكماء عليه
301
قول بعض المحقّقين مؤيّدا هذا المعنى
304
تبيين غرضه ممّا أشار إليه أخيرا
306
بذلك يظهر ضعف ما ذكره بعض الأعلام
307
قول بعض الأفاضل وجواب السيّد الداماد عنه
308
ردّ هذا الجواب ، وقول بعض الفضلاء
308
نقد المصنّف هذا القول
308
تقرير دليل المذكور من بهمنيار من كلام بعض الأفاضل
308
نقد المصنّف هذا التقرير
310
اعتراض آخر على هذا التقرير ، ودفع هذا الاعتراض
310
الصواب أنّ هذا الدليل لا يثبت المطلوب
311
إشكال والجواب عنه
311
إشكال آخر
311
الجواب عن هذا الاشكال
312
اعتراض على الدليل المنقول عن التحصيل وجواب بعضهم عنه
313
إيراد أورد على هذا الجواب
314
ارجاع المصنّف هذا الاعتراض إلى الاعتراض الّذي ذكرناه أوّلا
314
إيراد آخر على هذا الاعتراض
314
جواب بعض الأعلام عنه
314
الفرق بين هذا الايراد والّذي مضى قبله
315
تلخيص القول في بطلان استناد العالم الجسماني إلى ممكن مختار
315
إشكال والجواب عنه
316
الأعراض الصادرة عن المختارين هل هي مستندة إلى الواجب أو إلى العباد أو إليهما معا؟
316
قول الجهمية في ذلك
316
قول الأشاعرة في ذلك
317
قول المعتزلة في ذلك
317
إشكال دفاعا عن المعتزلة والجواب عنه
317
قول بعض الأفاضل دفاعا عنهم
317
إيراد على هذا القول
317
ردّ المصنّف هذا الايراد
319
إيراد على هذا الردّ وردّ هذا الايراد بردّين آخرين
319
إشكال والجواب عنه
320
إشكال آخر والجواب عنه
320
تلخيص القول في انّ استناد الأفعال إلى المهيات مستلزم للتفويض أو الجبر
320
دليل آخر يدل على بطلان استناد الأفعال إلى ماهية العباد
320
إشكال والجواب عنه
321
نقد المصنّف المبنى المشهور في تفسير الأمر بين الأمرين
322
إشكال على هذا النقد والجواب عنه
322
إشكال آخر
322
الجواب عن هذا الاشكال
325
إيراد على هذا الجواب
325
إيراد على هذا الايراد
326
اظهار ضعف تفسير آخر للأمر بين الأمرين
316
ثلاث تفسيرات للامر بين الامرين وبيان ضعف الكلّ
316
نقد الجواب الّذي ذكره الطوسي من شبهة الجبرية
316
بيان هذه الشبهة وجواب المحقّق عنها
316
استعجاب المصنّف من كلام الأشاعرة
327
علّة قولهم هذا جمودهم على ظواهر الشريعة
328
شبهة أخرى للأشاعرة ودفعها
328
صحّة هذا الدفع عند المعتزلة وعدم صحّته عند الحكماء
328
تلخيص القول في انّ حال تلك المسألة عجيبة
328
بقى الكلام في انّه لم يختار بعض الناس مرجّح الفعل وبعضهم مرجّح الترك
331
قول بعض الأعلام بتقييد الاعتراض بالمفارقة
331
ادعاء هذا القائل انّ ما ذكره مستفاد من كلام الشيخ
332
ايرادات على ما ذكره هذا القائل
334
الايراد الأوّل
334
الايراد الثّاني
334
الايراد الثالث
335
الايراد الرابع
335
نقد المصنّف هذا الايراد
335
الايراد الخامس
335
نقد المصنّف هذا الايراد أيضا
335
تلخيص القول في بطلان الواسطة المفروضة
336
تتميم
بيان الحقّ في مراد المحقّق الطوسي من قوله والواسطة غير معقولة
336
توجيه آخر لهذه العبارة
336
شبها لمنكري القدرة وتفصيل كلّ منها
337
الشبهة الأولى
337
هذه الشبهة تناسب نفى الاختيار بمعنيي الثاني والرابع فقط
337
إشكال على ما ذكرنا من مناسبة الشبهة مع هذين المعنيين
337
الجواب عن هذا الاشكال
338
جريان هذه الشبهة في أفعال الانسان أيضا
338
الجواب عن هذه الشبهة ونقد المصنّف هذا الجواب
338
تقرير هذه الشبهة وجوابها ببيان أوضح
339
إشكال على هذا الجواب
340
اشارة بعض الأفاضل إلى ما ذكرناه
341
نقد المصنّف هذا القول
341
قول بعض الأعلام ممّن صحّ عنده أكثر قواعد الحكمة في هذا المضمار
341
ردّ المصنّف هذا القول
342
ليس مجرّد العلم بالأصلحية موجبا لوجود العالم في الوقت الّذي وجد فيه
344
إشكال والجواب عنه
344
الجواب عن الشبهة المذكورة
346
إيراد على هذا الجواب
إشكال آخر والجواب عنه
346
جواب المصنّف عن هذا الاشكال والجواب
346
جوابان آخران عن هذا الاشكال
346
حاصل ما قاله بعض الأفاضل جوابا عن هذا الاشكال
347
نقد المصنّف جواب هذا الفاضل
348
قول بعض آخر والاستشهاد بكلام المحقّق الطوسي
348
نقد المصنّف هذا الكلام أيضا
349
إشكال والجواب عنه
349
إشكال آخر والجواب عنه
349
علل محالية تخلّف العلّة عن المعلول
350
قول بعض وإشكال المصنّف فيه
350
إيراد على الجواب الّذي ذكرناه
350
رأي المصنّف بأن مجرّد الانفكاك بين العلّة والمعلول ليس مستحيلا
351
إشكال والجواب عنه
354
ما تشبّث به الحكماء في الجواب عن هذين الاشكالين
355
ردّ على هذا الّذي تشبّثوا به
355
إشكال والجواب عنه
355
إشكال آخر والجواب عنه
356
إشكال ثالث والجواب عنه
356
قول بعض الأفاضل ايرادا على ما ذكره في جواب الشبهة ، وايراده على هذا الايراد
356
إيراد بعض الأعلام على هذا الايراد
357
تتميم أقوال المتكلّمين في علّة تخصيص حدوث العالم بوقته الإرادة واحتياج المتكلّمين إلى اثباته
357
الأشاعرة قالوا بزيادتها وقدمها
357
بعض شيوخ المعتزلة قالوا بانّها متجدّدة حادثة
358
قول معمّر بن عباد بانّها متجدّدة
358
قول الكعبي بانّها قديمة غير زائدة على الذات
358
القائلون بكون الإرادة غير متجدّدة من المعتزلة افترقوا إلى فرق
358
اعتقاد الأكثر في مختار المحقّق الطوسي
358
قول قيل في بيان ما دعا الأكثر إلى هذا الاعتقاد
359
نقد المصنّف هذا القول
359
الفرق بين مختار المحقّق ومذهب الحكماء
360
إشكال بأنّ كون الإرادة قديمة ينافي ما ورد عن ائمّتنا من كونها حادثة
360
الجواب عن هذا الاشكال
360
الشبهة الثانية
362
جريان هذه الشبهة في نفي القدرة بالمعنى الثاني ، لا بالمعنى الثالث
361
جريان هذه الشبهة في نفي قدرة العبد أيضا
361
جوابان عن هذه الشبهة
362
قول بعضهم واستشهاده بكلام الشيخ
363
نقد المصنّف هذا القول
363
الجواب عن هذا القول
363
جواب بعضهم عن هذا القول
363
نقد المصنّف هذا الجواب
364
جواب قيل في دفع أصل الشبهة
364
محملين حمل المصنّف هذا الجواب عليهما
364
نقد المصنّف الحمل على المحمل الأوّل
364
المحمل الثّاني والحمل عليه
364
نقد المصنّف الحمل على هذا المحمل
365
الاستشهاد بكلام الدشتكي وقول بعض الأعلام في هذا المضمار
365
إيراد آخر على الحمل على هذا المحمل
365
النزاع بين المعتزلة في كون القدرة متعلّقة بالطرفين على السواء أو متعلّقة بطرف واحد
367
قول الطوسي في التجريد إشارة إلى الجواب الأخير
368
قول بعض الأفاضل توضيحا على قول الطوسي
368
نقد المصنّف هذا القول
368
قول بعض المشاهير في توجيه عبارة المحقّق
369
قول بعض الأفاضل بأنّ هذا التوجيه يحتمل وجوها
369
التوجيه الأوّل
369
إيراد على هذا التوجيه
370
التوجيه الثاني ونقده
370
التوجيه الثالث
370
التوجيه الرابع
370
نقد المصنّف هذه التوجيهات
370
قول آخر قيل في توجيه كلام المحقّق
370
نقد المصنّف هذا القول
371
تتميم
اختلاف المتكلّمين في أنّ القدرة هل هي مع الفعل أو قبله
ذهب المعتزلة إلى الثّاني ، والأشاعرة إلى الأوّل
371
محلّ الخلاف هل هي قدرة العبد أو قدرة الله أو كليهما
371
أدلّة ثلاثة للمعتزلة
372
اولها ( الدليل الأوّل )
372
جواب أجيب به عن هذا الدليل
372
توهّم والجواب عنه
372
جواب آخر أجيب به عن هذا الدليل
372
توجيه بعض الفضلاء هذا الدليل بوجه آخر
373
ثانيها ( الدليل الثاني )
373
الجواب عن هذا الدليل
373
ثالثها ( الدليل الثالث )
373
الجواب عن هذا الدليل
373
إيراد على هذا الجواب
373
إيراد آخر على هذا الجواب
373
إيراد ثالث على هذا الجواب
374
قول بعضهم توجيها لهذا الدليل
374
نقد المصنّف هذا القول
374
إيراد أورد على الجواب المذكور
375
قول قيل في دفع هذا الايراد
375
نقد بعضهم هذا القول
375
نقد المصنّف هذا القول
376
بما ذكرنا يظهر ضعف ما ذكره بعض الاعلام
377
تأييد المصنّف ما اورده بعض الفضلاء على الدفع المذكور
378
إيراد أورد على العلاوة وجواب أجيب به عنه
378
إشكال والجواب عنه
379
إيراد على ما قيل في الجواب عن هذا الاشكال
379
قول آخر وإشكال المصنّف فيه
379
تحقيق الحقّ في هذا الخلاف
380
تأييد ما ذكرناه بكلامى بعض أهل التحقيق وبعض الأعلام
381
تلخيص القول في أنّ الخلاف بين الأشاعرة والمعتزلة هنا راجع إلى الخلاف بينهم في أفعال العباد
382
الخلاف بينهم في كون القدرة متعلّقة بالطرفين أو بطرف واحد راجع إلى هذا الخلاف أيضا
382
قول بعضهم وإيراد أورد عليه
382
قول آخر وردّ المصنّف عليه
383
تحقيق الحقّ في النزاعين على أصول أهل الحقّ
383
قول بعض الأعلام وردّ المصنّف عليه
383
إشكال تبيينا لكلام المحقّق ، وجواب المصنّف عنه
384
قول آخر ونقد المصنّف أيضا عليه
384
قول ثالث ونقد المصنّف أيضا عليه
385
إشكال بأنّ ما اختاره المصنّف ينافي ما ورد في أحاديثنا
385
الجواب عن هذا الاشكال
385
وجه الجمع بين رواياتنا المختلفة الظواهر
385
قول بعض الأعلام وإشكال للمصنّف فيه
386
الشبهة الثالثة
386
الجواب عن هذه الشبهة
387
توضيح المصنّف حول هذا الجواب
387
إشكال والجواب عنه
388
اظهار ما في كلام بعض الأفاضل من الاختلال
389
الحق في الجواب عند هذا الفاضل
389
نقد المصنّف هذا الجواب
389
على ما بيّنا يصحّ اتصاف العدم بالاستمرار وعدم الاستمرار
389
هذه الشبهة لا خصوصية لها بالقدرة بالمعنى الثالث
390
إشكال
391
الجواب عن هذا الاشكال
392
إشكال آخر والجواب عنه
392
بما ذكرنا يظهر أنّ الملازمة المدّعاة في الشبهة ممنوعة
393
اظهار ضعف ما قاله بعضهم
393
جواب آخر عن أصل الشبهة
393
الجواب عن هذا الجواب
393
تلخيص القول في بطلان هذه الشبهة
393
تتميم
جواب المحقّق الطوسي عن هذه الشبهة
توضيح المصنّف لما أورده المحقّق في التجريد
394
قول بعض الأعاظم في شرح تلك العبارة
394
قول بعض الأفاضل ونقد المصنّف عليه
395
مسئلة مهمّة
في عموم قدرة الله ـ تعالى ـ
ذهاب المليّين إلى عموم قدرته ـ تعالى ـ
396
هذا العنوان وإن كان مجمعا عليه إلاّ أنّه مجمل يحتمل وجوها
396
الوجوه المحتملة في هذا العنوان
396
الوجه الأوّل
396
الوجه الثاني
396
الوجه الثالث
396
الوجه الرابع
396
عدم كون الاحتمالين الأوّلين مقصودين من هذا العنوان
396
الاحتمال الرابع هو مراد الأشاعرة من العنوان المذكور
396
تعيّن الاحتمال الثالث عندنا
397
ما يستدلّ به على عموم القدرة بأحد المعنيين يمكن أن يستدلّ به على المعنى الآخر أيضا
399
استدلال بعضهم على عموم القدرة
399
إيراد أورد على هذا الاستدلال
399
الجواب عن هذا الايراد
399
الاعتراض على هذا الجواب
400
الاعتراض على هذا الاعتراض
400
إشكال والجواب عنه
401
جواب آخر عن هذا الاشكال
402
بما ذكرنا يظهر اندفاع ما يقوله بعضهم
403
تلخيص القول في ثبوت القدرة له بالنسبة إلى جميع الممكنات على رأي المعتزلة
405
إشكال والجواب عنه
405
اعتراض بعض الأفاضل على الدليل المذكور
406
نقد المصنّف هذا الاعتراض
407
اعتراض على هذا الدليل
408
إشكال والجواب عنه
408
استدلال بعضهم على عموم قدرته ، ونقده للمصنّف
408
لمّا ثبت حدوث العالم ثبت استناد أعدام الثابتة إليه ـ تعالى ـ
410
قول بعض الأعلام تبيينا لحيطة شمول قدرته ـ تعالى ـ
410
بما ذكرنا يندفع ما أورده بعض الأفاضل
411
الحقّ ثبوت القدرة بالمعنى المشهور له ـ تعالى ـ بلا واسطة
412
ثبوت عموم قدرته بالنسبة إلى الممكنات المعدومة
412
تلخيص القول في ثبوت عموم القدرة بالمعنى الغير المشهور
412
امّا القدرة بالمعنى المشهور فعمومها ثابت بلا واسطة
413
إشكال والجواب عنه
413
إشكال آخر والجواب عنه
414
إشكال رابع والجواب عنه
414
إشكال خامس والجواب عنه
414
قول بعض المشاهير دفعا للمنع المذكور
416
حاصل ما قاله هذا القائل
416
تأييد المصنّف جزء من هذا الكلام ودفعه ما ربما يورد عليه
417
إشكال على هذا الايراد
418
إشكال آخر والجواب عنه
420
تلخيص القول في دفع هذا المنع على قواعد الاعتزال ، وعدم وروده على قواعد الأشاعرة
421
قول بعض المشاهير خلافا لما ذهب إليه في العنوان السابق
421
إيراد على هذا القول
421
قول بعض الفضلاء في هذا المضمار
421
نقد المصنّف هذا القول
422
استدلال بعض المشاهير على عموم القدرة
423
تقرير بعض الأفاضل هذا الاستدلال
424
توضيح المصنّف جزء من هذا الكلام
424
إيراد على ما ذكره هذا الفاضل
425
يمكن في هذا الاستدلال جعل الصغرى والكبرى عكس ما تقدّم
426
دفع ما أورد على صغرى هذا القياس
427
بيان وجه الاندفاع
428
إشكال والجواب عنه
429
حمل كلام بعض الأعلام على ما قلنا
429
ذهاب معمر بن عباد إلى أنّ الله لم يخلق إلاّ الأجسام
433
استناد وجود جميع الموجودات إليه ـ تعالى ـ بدون مشاركة من الوسائط سوى أفعال العباد
433
تبيين رأي من جوّز استناد الحركات إلى غير الواجب
434
إشكال والجواب عنه
434
بيان غرض المستدلّ المذكور من قوله هذا
434
إيراد بعض الأفاضل على قول المستدلّ المذكور
435
إيراد للمصنّف على هذا الايراد
435
إيراد آخر له في هذا الايراد
436
تلخيص القول في ما ذهبنا إليه واخترناه
436
شبهة أوردت على المقدّمة القائلة بأنّ مقدور المقدور للشيء مقدور له
437
بيان هذه الشبهة والاستشهاد بكلام الشيخ
437
جواب أجيب به عن هذه الشبهة والاستشهاد بكلام المحقّق
438
بيان اقسام الجعل ضمن هذا الجواب
441
بيان حاصل هذا الجواب ببيان المصنف
442
إيراد للمصنّف على هذا الجواب
444
إيراد آخر له على هذا الجواب
444
إيراد ثالث له على هذا الجواب
444
تلخيص القول في أنّ هذا الجواب غير تامّ
445
تقرير هذا الجواب على وجه يصير تامّا
445
جواب آخر عن هذه الشبهة
446
إشكال على هذا الجواب
447
الجواب عن هذا الاشكال
448
بقي الكلام في أنّه على قواعد الاعتزال يلزم جواز كون علّتين مستقلّتين لشيء واحد
449
الجواب عن هذا الكلام
450
فسادان في هذا الجواب
450
أحدهما
450
ثانيهما
451
ظهور أنّ الصواب ما ذهب إليه الحكماء
451
تلخيص الكلام في أنّ التأثير في الكلّ منحصر به ـ تعالى ـ
451
إشكال والجواب عنه
452
إشكال آخر والجواب عنه
452
مسلك الصوفية
في اثبات عموم القدرة
تقرير هذا المسلك
452
بيان حاصل كلامهم
453
نقد لطيف للمصنّف على هذا المسلك
453
فائدة
تبيين قول الطوسي في التجريد
توضيح المصنّف حول ما قاله المحقّق في التجريد
453
ضرب آخر في بيان هذا القول
454
إشكال والجواب عنه
454
تتميم
المخالفون في عموم قدرته ـ تعالى ـ
وهم فرق ، أعظمها الثنوية
454
ومنهم : المانوية ، وتقرير مذهبهم
454
ومنهم : الديصانية ، وتقرير مذهبهم
455
ومنهم : المجوس
455
قول الشهرستاني في أنّ المجوس لا تعدّون من الثنوية
455
تأييد المصنّف قول الشهرستانى
455
شبهة هؤلاء الطوائف الثلاث
455
وجوه ثلاثة في الجواب عن هذه الشبهة
456
أحدها ( الوجه الأوّل )
456
توضيح هذا الوجه بنحو آخر
456
اشتمال هذا الحكم على دعويين
457
ثانيها ( الوجه الثاني )
458
الأشياء عند العقل على خمسة أقسام
459
وجوب صدور قسمين من هذه الأقسام الخمسة منه ـ تعالى ـ
459
الفرق بين هذا الوجه والوجه الأوّل
460
بيان دفع شبهة الثنوية على هذا الوجه
460
مغالطة في هذا المقام
460
إشكال والجواب عنه
461
أصلحية وجود الشيء الّذي يغلب خيره على شرّه يتصوّر بوجهين
462
نقد المصنّف كلّ من هذين الوجهين
464
ثالثها ( الوجه الثالث )
464
تفصيل كيفية رجوع الشرور إلى الأعدام
464
هذا الجواب يصحّ لو جوّز صدور العدم عن الممكنات
464
امّا الجواب على القول بعدم جواز صدور العدم عن الممكنات
465
نقد المصنّف هذا الوجه
466
الجواب الصحيح عن هذه الشبهة على رأي المصنّف
466
يمكن توهّم الايراد على هذا الجواب بوجوه
467
منها ( : الوجه الأوّل )
467
الجواب عن هذا الوجه
468
منها ( : الوجه الثاني )
468
الجواب عن هذا الوجه
468
منها ( : الوجه الثالث )
469
الجواب عن هذا الوجه
469
منها ( : الوجه الرابع )
469
الجواب عن هذا الوجه
470
بما ذكر تندفع شبهة الثنوية في اثنينيّة المبدأ
471
استعجاب المصنّف ممّا فعله الثنوية تنزيها له ـ سبحانه ـ
471
جواب بعض الأفاضل عن شبهة الثنوية بوجه آخر
471
نقد المصنّف هذا الجواب
472
الظاهر انّ مراد هذه الطوائف الثلاث ليس ما هو الظاهر كلامهم
472
أمّا المجوس
472
أمّا المانوية والديصانية
472
ظاهر كلام المجوس لا يستلزم المخالفة لأصل التوحيد أيضا
472
إشكال والجواب عنه
472
قول قيل في بيان مراد المجوس
473
بطلان كون الشيء الواحد خيرا محضا وشرا محضا
474
الحمل على الوجوب والامكان مبنى قاعدة الاشراق
475
قول العلاّمة الشيرازي مؤيّدا هذا القول
475
على هذا القول لا يمكن تأويل كلامهم بحيث يخرج عن الشرك والالحاد
475
عد بعضهم الفلاسفة والمنجّمين والجبائية والنظام والبلخي من المخالفين في عموم أصل القدرة
475
نقد المصنّف عموم هذا القول بالنسبة إلى الفلاسفة
476
نقد المصنّف عموم هذا القول بالنسبة إلى سائر الطوائف المذكورة
477
تلخيص القول في أنّه ليس أحد من الطوائف المذكورة منكرا لهذا الأصل
477
نام کتاب :
جامع الافكار وناقد الانظار
نویسنده :
النراقي، المولى محمد مهدي
جلد :
1
صفحه :
518
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir