كما أن وهب بن منبه قد أجاز النظر في التوراة و كتابتها [5].
و كانوا يستشهدون لبعض القضايا التاريخية بأنها قد وردت في التوراة،
[1] راجع على سبيل المثال: تاريخ عمر بن الخطاب لابن الجوزي ص 246 و بهجة المجالس ج 1 ص 368. و الإسرائيليات و أثرها في كتب التفسير و الحديث ص 95 عن مسند أحمد.
[2] راجع: التراتيب الإدارية ج 2 ص 230 عن شرح المنهاج لابن حجر الهيثمي و غيره.