responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التقيّة في إطارها الفقهي نویسنده : الشملاوي، علي    جلد : 1  صفحه : 28

تعالى : لاَّ يَتَّخِذِ المُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ ..... الخ الآية ]. [١١]

٣ ـ البجنوردي :

ذكر في القواعد الفقهية حول هذه الآية وسابقتها مستدلاً بهما ..... واما الكتاب فقوله تعالى ...... فذكر هذه الآية والآية السابقة ... [١٢]

ج ـ الآية الثالثة قوله تعالى :

[ وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ ] [١٣]

ذكر الطبأطبائي في تفسير هذه الآية :

[ ظاهر السياق : ان « كم آل فرعون » صفة لرجل ، و « يكتم ايمانه » صفة اخرى ، فكان الرجل من القبط من خاصة فرعون وهم لايعلمون بايمانه لكتمانه اياهم ذلك تقية ] [١٤].

وقال في مبحث روائي :

[ وفي المجمع : قال ابو عبدالله (ع) : التقية ديني ودين آبائي ، ولادين لمن لاتقية له ، والتقية ترس الله في الارض ، لان مؤمن آل فرعون لو اظهر الاسلام ـ الايمان ـ لقتل.

ثم علق على ذلك صاحب الميزان فقال :


[١١] كنز العرفان ج ١ ص ٣٩٣.

[١٢] البجنوردي ج ٥ ص ٤٤.

[١٣] الآية ٢٨ غافر.

[١٤] الطباطبائي ص ٣٢٨ ج ١٧. والطبرسي : مجمع البيان في تفسير القرآن ج ٨ ص ٨١٠.

نام کتاب : التقيّة في إطارها الفقهي نویسنده : الشملاوي، علي    جلد : 1  صفحه : 28
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست