[ ظاهر السياق : ان « كم آل فرعون » صفة
لرجل ، و « يكتم ايمانه » صفة اخرى ، فكان الرجل من القبط من خاصة فرعون وهم لايعلمون بايمانه لكتمانه اياهم ذلك تقية
] [١٤].
وقال في مبحث روائي :
[ وفي المجمع : قال ابو عبدالله (ع) :
التقية ديني ودين آبائي ، ولادين لمن لاتقية له ، والتقية ترس الله في الارض ، لان مؤمن آل فرعون لو اظهر الاسلام ـ الايمان ـ لقتل.