يكنّى
أبا عبداللَّه، ومن ولد عبيداللَّه بن عازب أخي البراء بن عازب الأنصاري، أصله من
الكوفة وسكن بغداد، ثقة في الحديث، صحيح العقيدة؛ كذا قاله في الخلاصة[3]،
وكذا وثّقه النجاشي[4] والفهرست[5].
[81].
أحمد بن إبراهيم بن المعلّى بن أسد العمي[6]:
يكنّى
أبا بشر، واسع الرواية، [ثقة] روى عنه التلعكبري إجازة ولم يلقه، له مصنّفات؛ قاله
الشيخ في لم[7].
[82].
أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داوود بن حمدون الكاتب النديم أبو عبداللَّه:
شيخ
أهل اللغة ووجههم، واستاذ أبي العبّاس تغلب، قرأ عليه قبل ابن الأعرابي وتخرّج من
يده، وكان خصّيصاً بأبي محمّد وأبي الحسن عليهما السلام قبله؛ قاله في النجاشي[8]
والفهرست[9] والخلاصة[10].
[83].
أحمد بن إبراهيم المعروف بعلّان الكليني:
خيّر،
فاضل، من أهل الريّ؛ قاله في الرجال[11] وفي
الخلاصة[12].
[84].
أحمد بن أبي بشر السرّاج:
كوفي،
مولى، يكنّى أباجعفر، ثقة في الحديث، واقفي، روى عن موسى بن جعفر عليه السلام؛
قاله في النجاشي[13] والفهرست[14]
والخلاصة[15].
[85].
أحمد بن أبي زاهر:
واسم
أبي زاهر موسى أبو جعفر الأشعري القمّي، مولى، كان وجهاً بقم، وحديثه ليس بذلك
النقيّ، وكان محمّد بن يحيى العطّار أخصّ أصحابه به؛ قاله في الخلاصة[16]
والنجاشي[17].