responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 446

١٨٣ ـ إنَّكُمْ إلى مَكارِمِ الأفْعالِ أحْوَجُ مِنْكُمْ إلى بَلاغَةِ الأقْوالِ / ٣٨٣٩.

١٨٤ ـ ثَقِّلُوا مَوازِينَكُمْ بِالعَمَلِ الصَّالِحِ / ٤٦٩٩.

١٨٥ ـ أفْضَلُ الأعْمالِ ما أُكرِهَتِ النُّفُوسُ عَلَيْها / ٣٠٦٥.

١٨٦ ـ شَـرُّ العَمَلِ ما أفْسَدْتَ بِهِ مَعادَكَ / ٥٦٩٥.

١٨٧ ـ أعْلَى الأعْمالِ إخْلاصُ الإيمانِ ، وَصِدْقُ الوَرَعِ وَالإيقانِ / ٣٣٧٢.

١٨٨ ـ إنَّ المُؤْمِنَ يُرى يَقينُهُ في عَمَلِهِ ، وَإنَّ المُنافِقَ يُرى شَكُّهُ في عَمَلِهِ / ٣٥٥١.

١٨٩ ـ لايَنْفَعُ العَمَلُ لِلآخِرَةِ مَعَ الرَّغْبَةِ فيِ الدُّنيا / ١٠٨٢٩.

١٩٠ ـ اَلأعْمالُ بِالخُبْرَةِ / ٣٧.

١٩١ ـ اَلأعْمالُ ثِمارُ النِّيّاتِ / ٢٩٢.

المعاملة

١ ـ لاتُعامِلْ مَنْ لا تَقْدِرُ عَلَى الاِنْتِصافِ مِنْهُ / ١٠١٨٤.

العِمى والأعمى

١ ـ أشَدُّ النّاسِ عَمىً : مَنْ عَمِيَ عَنْ حُبِّنا وَفَضْلِنا ، وَناصَبَنا العَداوَةَ بِلا ذَنْب سَبَقَ مِنّا إلَيْهِ إلاّ أنّا دَعَوْناهُ إلَى الحَقِّ ، وَدَعاهُ سَوانا إلَى الفِتْنَةِ وَالدُّنيا ، فَ آثَرُوها ، وَنَصَبُوا العَداوَةَ لَنا / ٣٢٩٦.

٢ ـ رُبَّما أصابَ العَمِيُّ ( الأعْمى ) قَصْدَهُ / ٥٣٦٧.

٣ ـ مَنْ عَمِيَ عَمّا بَيْنَ يَدَيْهِ غَرَسَ الشَّكَّ بَيْنَ جَنْبَيْهِ / ٨٨٥٥.

المُتَعَنِّتْ

١ ـ رِضى المُتَعَنِّتِ غايَةٌ لاتُدْرَكُ / ٥٤٠٨.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 446
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست