responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 447

العُنْصُر والمحتد والأعراق

١ ـ مَنْ خَبُثَ عُنْصُرُهُ ساءَ مَحْضَرُهُ / ٩٢٣٧.

٢ ـ مَنْ كَرُمَ مَحْتِدُهُ حَسُنَ مَشْهَدُهُ / ٩٢٣٨.

٣ ـ مِنْ شَرَفِ الأعْراقِ كَرَمُ الأخْلاقِ / ٩٢٨٨.

العُنف

١ ـ رَأسُ السُّخْفِ العُنْفُ / ٥٢٤٠.

٢ ـ راكِبُ العُنْفِ يَتَعَذَّرُ مَطْلَبُهُ / ٥٣٩٢.

٣ ـ مَنْ رَكِبَ العُنْفَ نَدِمَ / ٧٩١٨.

٤ ـ مَنْ عامَلَ بِالعُنْفِ نَدِمَ / ٧٧٤٢.

مالايعني

١ ـ وُقُوعُكَ فيما لايَعنيكَ جَهْلٌ مُضِلٌّ / ١٠٠٨٠.

٢ ـ لاتَشْتَغِلْ بِما لايَعْنيكَ ، وَلاتتَكَلَّفْ فَوْقَ ما يَكْفِيكَ ، وَاجْعَلْ كُلَّ هَمِّكَ لِما يُنْجيكَ / ١٠٣٨٦.

٣ ـ دَعْ ما لايَعْنيكَ ، وَاشْتَغِلْ بِمُهِمِّكَ الَّذي يُنْجيكَ / ٥١٣٣.

٤ ـ طُوبى لِمَنْ قَصَّرَ هِمَّتَهُ عَلى ما يَعْنيهِ ، وَجَعَلَ كُلَّ جِدِّهِ لِما يُنْجيهِ / ٥٩٤٥.

٥ ـ مَنِ اطَّرَعَ ما يَعْنيهِ وَقَعَ إلى ما لايَعْنيهِ / ٨٦٨٩.

٦ ـ مَنْ أطالَ الحَديثَ فيما لايَنْبَغي فَقَدْ عَرَّضَ نَفْسَهُ لِلْمَلامَةِ / ٨٨٩٢.

٧ ـ أكْبَرُ الكُلْفَةِ تَعَنّيكَ فيما لايَعْنيكَ / ٣١٦٦.

٨ ـ مَنِ اشْتَغَلَ بِما لايَعْنيهِ فاتَهُ مايَعْنيهِ / ٨٥٢٠.

نام کتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم نویسنده : شيخ الإسلامي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 447
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست