responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علوم قرآنى نویسنده : معرفت، محمد هادى    جلد : 1  صفحه : 131

مصحف‌ها/ قرائت مشهور إنّ اللّه و ملائكته يصلّون على النّبي يا أيّها الّذين آمنوا صلّوا عليه و سلّموا تسليما و على الذين يصلون الصفوف الأول.[1]/ 60). إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ ... وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً (احزاب، 56).

2. مصحف معاذ بن جبل‌

الّا أن يأتيهم اللّه في ظلل من الغمام و الملائكة و قضاء الامر ... (ص 13)./ ... وَ قُضِيَ الْأَمْرُ ... (بقره، 210).

و من يكسّب خطيئة ... (ص 28)./ وَ مَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً ... (نساء 112).

إنّ الذين يكسّبون الإثم ... (ص 40)./ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ ... (انعام، 120).

و بالله لأكيدن ... (ص 65)./ وَ تَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ ... (انبيا، 57).

و إذا القوا منها مكانا ضيّقا مقرّنون (104)./ وَ إِذا أُلْقُوا مِنْها مَكاناً ضَيِّقاً مُقَرَّنِينَ ... (فرقان، 13) يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ (132)[2]./ يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ (غافر، 38).

3. مصحف ابو الدرداء

لَوْ أَطاعُونا ما قُتِلُوا ... (ص 23)./ ... لَوْ أَطاعُونا ما قُتِلُوا ... (آل عمران، 168).

من بعد وصية يوصى بها أو دين ... (ص 25)./ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ ... (نساء، 12).

قليلا ما تتذكرون ... (ص 42)./ قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ ... (اعراف، 3).

بالغدوّ و الأيصال ... (ص 48)./ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ ... (اعراف، 205) ما كان للنبيّ أن يكون له أسرى (ص 50)/ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى‌ (انفال، 67).

... ليخرج الناس من الظلمات إلى النور.

(ص 68)./ ... لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ (ابراهيم، 1).

ما كان ينبغي لنا ان نَتّخذ من دونك. من أولياء (ص 104)/ ما كانَ يَنْبَغِي لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ (فرقان، 18).

من أزواجنا و ذريّاتنا قرّات أعين./ مِنْ أَزْواجِنا وَ ذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ‌ (فرقان، 74).

ما اخفى لهم من قرّات أعين (ص 118)./ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ‌ (سجده، 17).

ما كذّب الفؤاد ما رأى ... (ص 146)./ ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى‌ ... (نجم، 11).

كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ‌ (ص 180)./ ... كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ‌ (فيل، 5).

4. مصحف عثمان‌

إن ربّك هو الخالق العليم (ص 71)./ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ‌ (حجر، 86).

و يهيا لكم من أمركم مرفقا (ص 78)./ وَ يُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً (كهف، 16).


[1] الاتقان ج 3، ص 73.

[2] ابن خالويه مى‌گويد:« رشّاد وصف مبالغه است و مقصود خداست».

نام کتاب : علوم قرآنى نویسنده : معرفت، محمد هادى    جلد : 1  صفحه : 131
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست