«الموضوع ذات اللّه من حيث هى و ذات الممكنات من حيث انّها محتاجة
الى اللّه ...؛[3] موضوع علم
كلام، ذات خداوند و ممكنات است از آن جهت كه محتاج به خدايند».
4. «العقايد الايمانيّة و اوضاع الشّريعة»
ابن خلدون موضوع علم كلام را چنين بيان كرده است:
«فموضوع علم الكلام عند اهله انّما هو العقايد الايمانيّة»[4] موضوع علم كلام، عقايد ايمانى است».
محقّق لاهيجى نيز چنين گفته است:
«صناعة يمكن معها المحافظة على اوضاع الشريعة؛[5]
صنعتى كه به كمك آن مىتوان از شريعت محافظت نمود».